Warning: Undefined array key 1 in /home/abudhabienv/public_html/wp-content/plugins/visitors-online/visitors-online.php on line 505

Warning: Undefined array key 2 in /home/abudhabienv/public_html/wp-content/plugins/visitors-online/visitors-online.php on line 505

Warning: Cannot modify header information - headers already sent by (output started at /home/abudhabienv/public_html/wp-content/plugins/visitors-online/visitors-online.php:505) in /home/abudhabienv/public_html/wp-content/plugins/visitors-online/visitors-online.php on line 557
مجموعة عمل الإمارات للبيئة تكرم الطلبة الفائزين في المسابقات البيئية لعام 2025 - بيئة أبوظبي

مجموعة عمل الإمارات للبيئة تكرم الطلبة الفائزين في المسابقات البيئية لعام 2025

الفائزين في الدورة الـ20 من “مسابقة الرسم البيئي” والدورة الثانية من “مسابقة الفن من النفايات” لعام 2025

مشاركة قياسية بلغت 723,953 طالبًا وطالبة من 642 مدرسة على مستوى الدولة في مسابقة الرسم البيئي ومشاركة 1,750 طالباً وطالبة من 355 مدرسة في مسابقة فن من النفايات أيضا من مختلف أنحاء الدولة

حبيبة المرعشي: المسابقة تواصل إبراز الإمكانات الرائعة للطلبة في الامارات

شبكة بيئة ابوظبي، دبي، الإمارات العربية المتحدة – 22 مايو 2025

اختتمت مجموعة عمل الإمارات للبيئة الدورة العشرين من مسابقتها الوطنية “الرسم البيئي”، مسجلةً إنجازًا هامًا بمشاركة 723,953 طالبًا وطالبة من 642 مدرسة في جميع أنحاء الإمارات، بما في ذلك مؤسسات تُعنى بالطلاب من أصحاب الهمم، ليُبرز هذا المستوى الاستثنائي من المشاركة الاهتمام المتزايد لدى الشباب بمعالجة القضايا البيئية المُلحة من خلال التعبير الإبداعي.

ولتكريم الفائزين في المسابقة، أقامت المجموعة حفل خاص صباح يوم 22 مايو في المركز الإسماعيلي بدبي، الداعم الدائم لهذه المسابقة. وشهد الحدث معرضًا آسرًا للأعمال الفائزة الذي حضره طلاب ومعلمون وأهالي وشخصيات مرموقة وإعلاميون.

وقالت السيدة حبيبة المرعشي العضو المؤسس، ورئيسة مجموعة عمل الإمارات للبيئة: “تُعدّ مسابقة الرسم البيئي، عنصرًا أساسيًا في جهود مجموعة عمل الإمارات للبيئة التعليمية، فعلى مدى عقدين من الزمن، مكنت الطلاب من التفكير النقدي في الاستدامة، فمن خلال عالم الفن، تُعزز المسابقة الوعي وتُشجع على التفكير المُبتكر وتُنمّي شعورًا قويًا بالمسؤولية البيئية.

وأضافت: “تضمنت مسابقة هذا العام ثلاثة مواضيع مهمة، مُصمَّمة خصيصًا لفئات عمرية مُحدَّدة، وهي “قوة الأشجار: حماة الأرض” – للطبة ذوي الأعمار من 6 إلى 8 سنوات، حيث يستكشف هذا الموضوع الدور الحيوي للأشجار في تنظيم المناخ والتنوع البيولوجي وصحة النظام البيئي. أما موضوع “أشعة الشمس وأقواس قزح: الاحتفال بالطاقة المُتجدّدة” فخصص للطلبة ذوي الأعمار 9 إلى 11 عامًا، إذ يُركِّز على مصادر الطاقة النظيفة وأهميتها في بناء مستقبل مُستدام، فيما خصص موضوع “النفايات الإلكترونية: أزمة العصر الحديث” للطلبة من ذوي الأعمار 12 إلى 14 عامًا إذ يُسلِّط الضوء على المخاطر البيئية للنفايات الإلكترونية وضرورة التخلص منها وإعادة تدويرها بشكل مسؤول.

بالإضافة إلى ذلك، تم تقديم 243 مشروعاً مميزاً من 1,750 طالباً مشاركاً في الدورة الثانية من مسابقة “فن من النفايات” وبمشاركة قوية من 355 مدرسة على الساحة الوطنية، مما يعكس براعة ومهارة والتزام الفنانين الشباب الذين حولوا النفايات إلى وسائل فنية مبتكرة. تهدف هذه المسابقة السنوية إلى تحفيز الطلبة على إعادة النظر في مفهوم النفايات وتسليط الضوء على الامكانيات الهائلة لإعادة استخدام المواد المهملة وتحويلها إلى قطع فنية رائعة ومنتجات صالحة للإستعمال. لا تقتصر المسابقة على تعزيز الإبداع فقط، بل تركز أيضاً على أهمية الاستدامة في رسم مستقبل أكثر اخضراراً.

شهدت مسابقة هذا العام تنافس المدارس على ثلاثة مشاريع مميزة، تم تصميم كل منها خصيصاً لتناسب فئة عمرية معينة وهي مشروع “السلاحف البحرية” للطبة ذوي الأعمار من 9 إلى 11 سنة، مشروع “طائر الفلامنجو” – للطلبة في الفئة العمرية من 12 إلى 14 سنة و مشروع “المها العربي” لطلبة الفئة العمرية من 15 إلى 17 سنة.

وقد تم اختيار هذه المشاريع بعناية لإبراز أهمية التنوع البيولوجي والحاجة الملحة لحماية الأنواع المهددة بالانقراض في دولة الإمارات العربية المتحدة. ومن خلال دمج إعادة التدوير وإعادة استخدام النفايات في أعمالهم الفنية، تم تشجيع الطلاب على التفكير النقدي في قضايا الحفاظ على البيئة ودور الاستدامة في التعبير الفني والإبداعي.

وأشادت السيدة حبيبة المرعشي، في كلمتها الترحيبية، بالإبداع والالتزام اللذين أظهرهما الطلبة قائلة: “تواصل هذه المسابقة إبراز الإمكانات الرائعة لشبابنا. فمن خلال مواهبهم الفنية، عبّروا عن رسائل قوية من الأمل والمسؤولية والعمل. ونحن فخورون بتوفير منصة تشجع على هذا التفاعل الهادف مع البيئة.”

اما بالنسبة إلى تأثير مسابقة “الفن من النفايات”، فأكدت السيدة حبيبة المرعشي على قدرة هذه المسابقة في إعادة تشكيل المفاهيم المتعلقة بالنفايات، مع تعزيز الوعي البيئي وتنمية المهارات الإبداعية لدى الشباب. وأوضحت قائلة: “الفن هو لغة عالمية يتخطى الحدود. ومن خلال استغلال قوته، نسعى لغرس روح الالتزام المستدام بحماية البيئة في أجيال المستقبل.”

كما أعربت عن تقديرها لشركة أكسنتشر، الشريك الداعم الرسمي، لدورها في دعم هذه المبادرة التعليمية المؤثرة. وأضافت: “لقد عزز تعاوننا مع أكسنتشر نطاق وتأثير هذه المسابقة، ونحن سعيدون لوجودهم معنا في الدفاع عن البيئة وتمكين الشباب.”
كما أشادت السيدة حبيبة المرعشي بالدعم القيّم الذي قدمه المركز الإسماعيلي بدبي، لتوفيره الدائم مكانًا دافئًا وملهمًا لحفل تكريم الطلبة الفائزين.

تمت مراجعة المشاركات من قبل لجنة تحكيم متميزة من خبراء الفن والتعليم ضمت الدكتورة نجاة مكي – فنانة تشكيلية، والفنانة السيدة باري ساجار، والفنانة السيدة فاطمة الحمادي.

وفازت عن موضوع “قوة الأشجار: النظم الحارسة للارض” عن فئة الطلاب من أصحاب الهمم الطالبة جود محمد عمر محجوب، من مدرسة الأوائل الخاصة، وحل في المركز الثاني

الطالب ذياب محمود الشامسي من مركز العين للتوحد، وفي المركز الثالث الطالبة فاطمة محمد الظهراوي من مدرسة الأوائل الخاصة

كما فاز عن موضوع “قوة الأشجار: النظم الحارسة للارض” عن فئة طلاب المدارس الاعتيادية الطالب محمد محمد الزعابي من مدرسة عبد الرحمن الناصر – الحلقة الأولى، وحل في المركز الثاني الطالبة شما مروان الغفلي من مدرسة بنت الشاطئ، وفي المركز الثالث الطالب مزن راشد محمد من مجمع زايد التعليمي، دبا الفجيرة.

وفاز عن موضوع “الشمس وقوس قزح: الاحتفال بالطاقة المتجددة” عن فئة الطلاب أصحاب الهمم الطالبة مها زياد السعدي من مؤسسة زايد لأصحاب الهمم، مركز مدينة زايد، وحلت في المركز الثاني أميلا من مركز النور لتدريب أصحاب الهمم، وحلت في المركز الثالث الطالبة عائشة محمد علي الشحي من مدرسة أم عمار – الحلقة الأولى.

كما فاز عن موضوع “الشمس وقوس قزح: الاحتفال بالطاقة المُتجدّدة” عن فئة طلاب المدارس الاعتيادية، الطالب هير شارما من مدرسة دلهي الخاصة، الشارقة، وحلت في المركز الثاني الطالبة مريم الرئيسي من مركز الحيرة للطفل، وفي المركز الثالث الطالبة نافيا من مدرسة امباسادور، دبي.

وفاز عن موضوع “النفايات الإلكترونية: أزمة الحياة المعاصرة” عن فئة الطلاب أصحاب الهمم الطالب عيسى محمد المنصوري من مركز غياثي للرعاية والتأهيل، وحلت في المركز الثاني الطالبة هيما زاهي من مركز النور لتدريب أصحاب الهمم، وفي المركز الثالث الطالبة ساي من مركز النور لتدريب أصحاب الهمم.

كما فاز عن موضوع “النفايات الإلكترونية: أزمة الحياة المعاصرة” عن فئة طلاب المدارس الاعتيادية، كل من الطالب ديفانج ساجيش من مدرسة بيرل ويزدوم بهافانز دبي، والطالبة عاليه بتول من مدرسة العين جونيورز النظام الهندي، وحل في المركز الثاني الطالب محمد رازي من المدرسة الهندية النموذجية الجديدة، دبي، وفي المركز الثالث الطالبة أنجالي بريا من مدرسة دلهي الخاصة، الشارقة.

وتضمن الجزء الثاني من الحفل، تكريم المدارس التي فازت في الدورة الثانية من مسابقة “فن من النفايات” تقديراً لمشاركاتها المتميزة.

في مشروع “السلاحف البحرية” (للفئة العمرية من 9 إلى 11 سنة)، حازت مدرسة الأندلس – الحلقة الأولى على المركز الأول في فئة طلاب المدارس الاعتيادية، تلتها مدرسة موزة بنت بطي في المركز الثاني، بينما حصلت مدرسة بهافانس بيرل ويسدوم في الشارقة على المركز الثالث. أما في فئة الطلاب أصحاب الهمم، فقد نالت مدرسة الخالدية – الحلقة الثانية والثالثة (بنين) – المنطقة الشرقية المركز الأول، وجاء مركز السلع لاصحاب الهمم في أبوظبي في المركز الثاني، وحصل مركز النور لرعاية وتأهيل أصحاب الهمم على المركز الثالث.

في مشروع “طائر الفلامنجو” (للفئة العمرية من 12 إلى 14 سنة)، فازت أكاديمية ديار الخاصة – دبا بالمركز الأول في فئة طلاب المدارس الاعتيادية، وجاءت مدرسة العين جونيورز – العين في المركز الثاني، والمدرسة الهندية انترناشونال في الشارقة في المركز الثالث.

أما في فئة الطلاب أصحاب الهمم، فقد حصلت المدرسة الهندية انترناشونال في الشارقة على المركز الأول، تلتها مدرسة الأكاديمية الجديدة في المركز الثاني، ومدينة الشارقة للخدمات الإنسانية – فرع خورفكان في المركز الثالث.

أما في مشروع “المها العربي” (للفئة العمرية من 15 إلى 17 سنة)، فقد تصدرت مدرسة دبي الدولية الخاصة المركز الأول ضمن فئة طلاب المدارس الاعتيادية، وحلت المدرسة الهندية النموذجية الجديدة في دبي في المركز الثاني، وأكاديمية ديار الخاصة – دبا في المركز الثالث. وفي فئة الطلاب أصحاب الهمم، حصلت مدرسة فاطمة الزهراء الثانوية للبنات على المركز الأول، وجاءت مدرسة باحثة البادية في المركز الثاني.

Loading

عن هيئة التحرير

شاهد أيضاً

أوليف جايا وبلو جيكو تبرمان اتفاقية شراكة استراتيجية لتعزيز العمل المناخي

شبكة بيئة ابوظبي، دبي، الإمارات العربية المتحدة، 27 مايو 2025 أعلنت أوليف جايا، الشركة الرائدة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *