ظهرت المقالة المحفزات الحيوية من أجل الاستدامة الزراعية في النظام البيئي لواحات نخيل التمر أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>وأضاف أمين عام الجائزة أنه تم وضع فصول هذا الكتاب لتحديد نهج مبتكر يهدف إلى تطوير الاستدامة الزراعية في النظم البيئية الهشة لواحات نخيل التمر. وإنشاء كفاءة بيولوجية ناجعة، من خلال دمج التعديلات العضوية مثل السماد العضوي مع الكائنات الطبيعية الدقيقة في التربة مثل مجموعات البكتيريا والفطريات المفيدة بما في ذلك الفطريات الشجرية (AMF) والبكتيريا الجذرية المعززة لنمو النبات (PGPR). إلى جانب ذلك، تساهم هذه الأسمدة الحيوية أيضاً في تطوير وإنتاج نخيل التمر مقاوم للظروف المناخية القاسية، يستطيع التعامل مع الضغوط البيئية، كما يحدد الكتاب العمليات والآليات التي طورتها نباتات النخيل المعالجة في اختيار البكتيريا والفطريات الغريبة والمحلية، لفهم الأسس الزراعية الفسيولوجية والكيميائية الحيوية للأسمدة الحيوية نحو الزراعة المستدامة بما يساهم في خفض المشاكل البيئية المرتبطة باستخدام الأسمدة الكيماوية على نطاق واسع بالعالم.
يقدم الكتاب البحث في إطار عملي ذو صلة بتحسين نمو شجرة نخيل التمر بشكل مناسب، وتلبية احتياجات إنشاء منتجات غير مكلفة، بطريقة محايدة للكربون وصديقة للبيئة لتحسين إمدادات سلسلة الغذاء والحفاظ على إدارة الواحات المستدامة، وزيادة غلة نخيل التمر في النظم البيئية في الأراضي القاحلة وشبه القاحلة والمحاصيل الكامنة وراءها. سيوفر هذا الكتاب بالتأكيد معلومات مفيدة حول الاستراتيجيات المختلفة المعتمدة من خلال الاستخدام الزراعي للتجمعات الميكروبية المفيدة والسماد الحيوي والتفاعلات والآثار الإيجابية لتنفيذها على واحات نخيل التمر تحت ضغوط حيوية و / أو غير حيوية ناجمة عن تغير المناخ.
ظهرت المقالة المحفزات الحيوية من أجل الاستدامة الزراعية في النظام البيئي لواحات نخيل التمر أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>