ظهرت المقالة الدورة الأضخم في تاريخ المعرض من حيث عدد العارضين والدول والمساحة والفعاليات أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>تحت رعاية سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، رئيس نادي صقاري الإمارات، انطلقت صباح اليوم فعاليات الدورة الـ 19 من المعرض الدولي للصيد والفروسية (أبوظبي 2022) بتنظيم من نادي صقاري الإمارات، وذلك في مركز أبوظبي الوطني للمعارض، حيث تُقام خلال الفترة من 26 سبتمبر ولغاية 2 أكتوبر القادم.
وحقق المعرض الذي يحتفي في دورته الحالية بعامه العشرين، قفزة نوعية على كافة الصعد، وهذا ما تؤكده الأرقام التي تمّ إنجازها، حيث تضاعف عدد العارضين أكثر من 22 مرّة، وتوسّعت مساحة المعرض نحو 10 أضعاف، إذ انطلقت الدورة الأولى بمُشاركة 40 عارضاً من 14 دولة على مساحة نحو 6000 متر مربع. ليُشارك اليوم في (أبوظبي 2022) ما يزيد عن 900 عارضٍ وعلامة تجارية من 58 دولة، على مساحة تزيد عن 60 ألف متر مربع، وليحقق المعرض بذلك نسبة نمو هي الأعلى في تاريخه (مُقابل 680 عارضاً من 44 دولة عل مساحة 50 ألف مترمربع في الدورة السابقة 2021)، وذلك فضلاً عن اهتمام إعلامي محلي وإقليمي ودولي غير مسبوق في هذه الدورة الجديدة.
الدول المُشاركة في (أبوظبي 2022): الأرجنتين، أستراليا، النمسا، بلجيكا، البرازيل، بلغاريا، كندا، الصين، التشيك، الدانمارك، مصر، فنلندا، فرنسا، جورجيا، ألمانيا، اليونان، هنغاريا، الهند، العراق، أيرلندا، إيطاليا، اليابان، الأردن، كازاخستان، الكويت، لبنان، ليبيا، مدغشقر، ماليزيا، منغوليا، المغرب، هولندا، نيوزيلاندا، سلطنة عمان، باكستان، بيرو، بولندا، البرتغال، قطر، رومانيا، روسيا، السعودية، سلوفاكيا، الشيشان، سلوفينيا، جنوب أفريقيا، كوريا الجنوبية، إسبانيا، السودان، السويد، سويسرا، سوريا، تايوان، تايلاند، تركيا، بريطانيا، الولايات المتحدة الأميركية، ودولة الإمارات.
كما وتُعتبر المُشاركة الخليجية في دورة هذا العام هي الأوسع في تاريخ المعرض، إذ بلغت 43 جهة وشركة وعلامة تجارية، وذلك في إطار الاهتمام المُشترك لدول مجلس التعاون بالمُحافظة على القيم التراثية الأصيلة وضمان الاستخدام المُستدام لموارد الحياة البرية.
وعلى صعيد تطوّر المحتوى الثقافي والتعليمي والمعرفي فإنّ عدد المُحاضرين والمُشاركين في الندوات وورش العمل والأنشطة لهذا العام يتجاوز 100 خبير ومخُتص، بالإضافة لما يزيد عن 130 من الرسّامين والحرفيين والفنانين المُشاركين في قطاع “الفنون والحرف اليدوية”، فضلاً عن جمع كُبرى العلامات التجارية والشركات المُتخصصة في قطاعاته الـ 11 على أرض موقع واحد لتبادل المعارف والخبرات وإطلاق منتجات وخدمات جديدة وتوسيع الأعمال.
وعلى مدى 7 أيّام من المعرض، بانتظار الجمهور نحو 150 نشاطاً حيّاً وورشة عمل، وعروضاً وفعاليات شيّقة في “ساحة العروض”، بالإضافة لأنشطة تعليمية ومُسابقات مبتكرة وعروض تراثية ورياضية مباشرة تستقطب الجميع.
وبمناسبة انطلاق فعاليات الدورة الـ (19)، توجّه معالي ماجد علي المنصوري رئيس اللجنة العُليا المُنظّمة لمعرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية، الأمين العام لنادي صقاري الإمارات، بخالص الشكر والتقدير لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، ولسمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة رئيس نادي صقاري الإمارات، للدعم الكبير الذي يُقدّمه أصحاب السمو الشيوخ للمعرض، ولكافة الجهود المحلية التي تُسهم في حماية التراث الإماراتي والإنساني وتكريسه في نفوس أفراد المجتمع.
وأعرب معاليه عن سعادته البالغة بما تُحققه الدورة التاسعة عشرة من نجاحات متعددة، وما تشهده من برامج حافلة بالفعاليات والعروض والندوات. وتقدّم بالشكر للمُشاركين في المعرض من داخل وخارج دولة الإمارات، من الشركات والعارضين والرعاة ورجال الأعمال والزوار من مختلف أنحاء العالم، مُشيداً بالدور الكبير لوسائل الإعلام كافة، وخاصة المحلية، في تحقيق النجاح الذي فاق التوقعات لمعرض أبوظبي للصيد.
وأكد أنّ الدورة الحالية تشهد العديد من المنتجات والابتكارات والفعاليات الجديدة التي تُلبّي طموحات العارضين والزوار المهتمين بقطاعات أكبر معرض للصيد والفروسية والحفاظ على التراث في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا.
واستطاع معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية أن يضع الإمارات على خارطة الفعاليات التراثية وصناعة المعارض العالمية المُتخصّصة، وأن يجمع كبرى العلامات التجارية والشركات في قطاعاته الغنيّة على أرض موقع واحد لتبادل المعارف والخبرات وإطلاق منتجات وخدمات جديدة وتوسيع الأعمال، وعقد الصفقات التجارية ولقاء العملاء والشخصيات البارزة في الصناعة وجهاً لوجه.
وتُقام الدورة الجديدة خلال الفترة من 26 سبتمبر ولغاية 2 أكتوبر، بتنظيم من نادي صقاري الإمارات، وبرعاية رسمية من هيئة البيئة- أبوظبي، الصندوق الدولي للحفاظ على الحبارى، مركز أبوظبي الوطني للمعارض حيث يُقام الحدث، وراعي القطاع شركة كاراكال الدولية، الراعي الفضي شركة “كيو” للعقارات، وشركاء تعزيز تجربة الزوار كل من أكاديمية فاطمة بنت مبارك للرياضة النسائية، شركة بولاريس للمُعدّات الرياضية المُتخصّصة، ومجموعة العربة الفاخرة، وراعي الفعاليات كل من شركة “سمارت ديزاين” وشركة “الخيمة الملكية”، وشريك صناعة السيارات “إيه أر بي الإمارات”، وبدعم من شرطة أبوظبي ووزارة الداخلية وغرفة تجارة وصناعة أبوظبي ونادي تراث الإمارات، وشريك السفر الرسمي طيران الاتحاد.
سبعة أيام من المُتعة والفائدة، المغامرة والمرح..
وللمرّة الثانية في تاريخه، يُقام معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية على مدى 7 أيّام متواصلة، بما يعكس الإقبال الجماهيري المُتزايد، ويُلبّي توقعات عشّاق الصقارة والصيد والفروسية والتراث في مختلف أنحاء العالم، ويستجيب لطموحات العارضين في القطاعات الـ 11 التي تُشكّل الحدث وترسمه.
ويتصدّر الحدث، الأكبر من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، معارض الصيد على مستوى العالم من حيث تنوّع قطاعاته وعدد الزوار، ويلعب دوراً هاماً في استقطاب السياح من منطقة دول مجلس التعاون الخليجي والعالم عموماً، إذ زاره منذ العام 2003 نحو مليون و750 ألف زائر، فيما شهدت دورته الأخيرة (أبوظبي 2021) زيارة أكثر من 105 آلاف زائر من 120 جنسية.
ويُتيح المعرض للزوار فرصة التعرّف على ثقافة دولة الإمارات وموروثها الأصيل من خلال الأنشطة المتنوعة والمبتكرة التي يُقدّمها لهم، والتي تعمل على رفع الوعي لديهم حول أهمية الحفاظ على البيئة والحياة البرية إضافة إلى تشجيعهم على ممارسة الرياضات الأصيلة والصديقة للبيئة بنحوٍ مُستدام.
وتبرز بشكل خاص في المعرض فعاليات نادي صقاري الإمارات، حيث يُقدّم برامج حيّة حول رعاية الصقور ومبادئ ممارسة الصقارة، ويُعرّف بمدرسة محمد بن زايد للصقارة وفراسة الصحراء، ومركز السلوقي العربي، فضلا عن إتاحة الفرصة للعائلة والسياح والجمهور عموما ً للتفاعل والتقاط الصور التذكارية مع الصقارين بصحبة الطيور وكلاب الصيد العربية.
وتُعتبر مزادات الصقور والإبل والخيول وعروض الفروسية والرماية والطيور الجارحة والكلاب ومُسابقة أجمل الصقور ومزاينة السلوقي والعروض التراثية الحيّة، من أكثر الفعاليات جذباً للجمهور. كما يُقدّم معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية لعُشّاقه، تجربة مُحاكاة حيّة فريدة من نوعها لهواة رياضة الرماية بالقوس والسهام في بيئة مثالية آمنة، والمُشاركة في أنشطة الرماية والتسديد باستخدام بنادق الصيد والقوس والسهم للمُبتدئين والمُحترفين، فضلاً عن اكتشاف أحدث المُعدّات المتاحة في مجال الرماية، والعرض الشيّق للرماية بالسهم من على ظهر الخيل.
كما أنّ العديد من ورش العمل والأنشطة التعليمية الهادفة بانتظار الأطفال، منها التعرّف على الحيوانات المُفضّلة لديهم، ومن بينها المهور والخيول والكلاب والطيور، ليتواصلوا معها ويتعرّفوا على أساليب رعايتها وكيفية الرفق بها في وقت مبكر من نموّهم.
وكجزء من جهود التكامل والتفاعل المُجتمعي في معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية، تمّ التعاون مع مؤسسة زايد العليا لتقديم أنشطة مميزة وشاملة للأطفال من أصحاب الهمم، بهدف إشراكهم ودمجهم في المُجتمع.
في مجال الرياضات الخارجية، وفيما يعرض الحدث للمُعدّات الرياضية والفعاليات الأكثر شيوعاً في الهواء الطلق، فالمعرض يدعو زواره أيضاً للتعرّف على المؤثرين والفاعلين على صعيد المغامرات والرياضات المثيرة، والتواصل مع رواد الصناعة في هذا المجال.
في قطاع الفنون والحرف اليدوية، يُشارك عشرات الرسّامين والفنانين التشكيليين من دولة الإمارات وسائر دول العالم في أنشطة المعرض الفنية، والتي تشهد كذلك ورشاً مُتخصّصة في فن الرسم بأنواعه والخط العربي، وصناعات الفخار والنحت والسجاد والخوص (سعف النخيل)، إضافة لركن التصوير الفوتوغرافي.
وتُقدّم منصة البث الحي في معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية 2022، سلسلة من ورش العمل، التي يُشارك فيها نخبة مميزة من المُتحدّثين، كما يُتيح للجمهور فرصاً مجانية لمُتابعة المحتوى التعليمي والترفيهي المُقدّم من قبل مئات المُشاركين.
وإلى جانب الأعداد الكبيرة من مُحبّي الصيد والفروسية والتراث التي يستقطبها المعرض سنوياً، نجح الحدث في أن يجتذب الأطفال والناشئة أيضاً من خلال ما يوفره من باقة متنوعة من الأنشطة والفعاليات التراثية والتعليمية والترفيهية.
ويُتيح برنامج زيارة طلبة المدارس، الذي تحرص إدارة المعرض على تطويره سنوياً، الفرصة للطالبات والطلاب من مختلف الفئات العُمرية فرصة التعرّف على ركائز التراث الإماراتي، وبشكل خاص الصقارة والسلوقي العربي ومشاريع إكثار الصقور والحبارى في الأسر، بالإضافة إلى مُشاهدة العروض الحيّة للخيول والكلاب البوليسية والطيور الجارحة والرماية التقليدية.
وفي دورة هذا العام (أبوظبي 2022)، يتم الترحيب بالمزيد من المعلمين والطلاب الذين يُشاركون في أنشطة وفعاليات المعرض التعليمية والترفيهية الهادفة، وفي تعزيز ثقافة الإبداع والتميّز والاستدامة.
ظهرت المقالة الدورة الأضخم في تاريخ المعرض من حيث عدد العارضين والدول والمساحة والفعاليات أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>ظهرت المقالة الاحتفاء بالعام العشرين لمعرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>شبكة بيئة أبوظبي، الامارات العربية المتحدة، 25 سبتمبر 2022
تحت رعاية سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، رئيس نادي صقاري الإمارات، تنطلق صباح غدٍ الاثنين فعاليات الدورة الـ 19 من المعرض الدولي للصيد والفروسية (أبوظبي 2022)، بمشاركة ما يزيد عن 900 شركة وعلامة تجارية من 58 دولة، وبتنظيم من نادي صقاري الإمارات، وذلك خلال الفترة من 26 سبتمبر ولغاية 2 أكتوبر.
وبانتظار جمهور الحدث الأضخم من نوعه في الشرق الأوسط وأفريقيا، باقة مميزة من أجمل العروض الحيّة في ساحة العروض بمعرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية 2022 حيث الاستعراضات الاستثنائية للطيور الجارحة والسلوقي والكلاب البوليسية والخيول والإبل، والعديد من الحيوانات التي لا يُمكن مُشاهدتها إلا في المعرض عبر سبعة أيام من المغامرة والمرح والعروض النادرة التي يُمكن للجميع الاستمتاع بها عن قُرب، بل والمُشاركة بها.
وتتصدّر أنشطة ساحة العروض في (أبوظبي 2022)، فعالية الاحتفاء بالعام العشرين لمعرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية، إذ ومنذ انطلاقته الأولى في عام 2003، غدا المعرض رمز تفاؤل للصقارين مُعلناً لهم عن بدء موسم المقناص السنوي، وبات يُمثّل لهواة الصيد ورحلات التخييم والفروسية والرياضات الأصيلة بشرى خير مع اعتدال المناخ. وفي عامه العشرين، يدعو المعرض زواره للاستمتاع بعرض الخيل الموسيقي الشيّق، وغيره من العروض المميزة بمُشاركة كل من نادي ظبيان للفروسية، أكاديمية بوذيب، شرطة أبوظبي، حديقة الحيوانات بالعين، وأكاديمية فاطمة بنت مبارك للرياضة النسائية.
وتُقام في ساحة العروض كذلك العديد من الفعاليات الشيّقة في مُقدّمتها مُسابقة جمال السلوقي العربي، ومزادات الخيول العربية، الصقور، والهجن العربية، وذلك بالإضافة لعروض جمال الخيل التي تُقدّمها جمعية الإمارات للخيول العربية. أما شرطة أبوظبي فتُقدّم عروضاً مميزة لوحدة الخيالة والكلاب البوليسية K9 حيث يتم استعراض مهاراتها وقُدراتها الفائقة التي تقف ورائها خبرات وكفاءات وطنية مميزة. وذلك فيما تُقدّم حديقة الحيوانات بالعين من جديد العروض الشيّقة المُبهرة للطيور الجارحة حيث تُحلّق الصقور والنسور والبوم في سماء الحدث، والتي تمتاز بسرعتها ومهاراتها وذكاء أدائها.
ويُقدّم نادي ظبيان للفروسية فعالية ركوب المهر للاستمتاع بتجربتها، وذلك في بيئة مثالية آمنة خلال حصص تدريب سوف يتم تنظيمها في منطقة ساحة العروض. وبالتعاون مع مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، يُقدّم النادي عروضاً توضيحية من قبل المتخصصين حول فوائد العلاج بمساعدة الخيول لأصحاب الهمم سواء كانت للأمراض الجسدية أو العقلية، وإتاحة الفرصة لهم بالانضمام إلى طلاب آخرين ذوي قُدرات جسدية لتشجيع الاندماج بينهم والتعاون والعمل من أجل تعزيز حياة مستقلة لهم. كما ويُقدّم نادي ظبيان كذلك فرصة لاكتساب بعـض مبـادئ الفروسـية والتعرّف على مهارات الترويـض والاستعراض وقفـز الحواجز. وتُعدّ فعالية (الجيمخانا) الرياضية المخصصة لأصحاب الهمم، حدثاً سنوياً يدعو المعرض من خلاله هؤلاء الأطفال المُبدعين لزيارة المعرض والتنافس على ظهور الخيل وإبراز مهاراتهم في فن الفروسية، وتعزيز تعاونهم معاً كفريق واحد.
كما ويُقدّم اتحاد الإمارات للفروسية والسباق ونادي ظبيان ورشة عمل حول الخيول والتواصل مع الفرسان الإماراتيين المميزين الحائزين على بطولات في مختلف الفئات، وذلك لمُشاركة تجارب نجاحاتهم في الموسم الماضي مع زوار المعرض.
أما أكاديمية بوذيب فتُقدّم عرض الفروسية التراثي والرماية والتقاط الأوتاد، حيث تهدف لتدريـب الشباب الإماراتي على فن التعامل مع الخيول و ممارسة العديد من أجمـل أنـواع وفنـون رياضـة الفروسـية كأحد أبرز عناصر الارتبـاط بالقيم العربية الأصيلة.
وللمرّة الأولى، يُقدّم مركز ركوب الجمال الصحراوي العربي، وهو أول مركز مخصص لتعليم ركوب الجمال في المنطقة، عروض سباق الهجن وركوب الجمال والرماية بالقوس والسهم أثناء ركوب الجمال. ويُشكّل المركز حلقة وصل بين الطرق التقليدية لركوب الهجن وأفضل الأفكار الحديثة للتأقلم معها، كما يتضمن مختلف جوانب رعاية الحيوان وتعليم ركوبه، والضيافة العربية الأصيلة. وفي معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية فرصة فريدة للتعرّف على المركز ومُشاهدة المُتدرّبين والمُدرّبين وهم يؤدون عرضاً حيّاً على سباقات الهجن وركوب الجمال والرماية أثناء امتطائها.
أما نادي غنتوت لسباقات الخيل والبولو، فيُقدّم عرض البولو التعليمي المميز لجمهور المعرض من مختلف الثقافات، حيث يُعرّفهم على كيفية ممارسة رياضـة الملـوك والأمـراء، ويدعوهم للتمتـع بأجمـل العـروض حـول كيفيـة أدائهـا بثقـة وتميّز ومعرفـة قواعدها التـي لطالما تمّ اتباعها قبل مئات السنين لدى العديد من الحضارات.
من جهته، يُقدّم نادي تراث الإمارات لزوار المعرض فرصة تجربة ركوب الهجن بهدف منحهم متعة اكتشاف بعض ملامح الحياة قديماً في دولة الإمارات، وذلك عبر التعرّف عن قُرب على أحد أهم الكائنات التي شكلت ركيزة في حياة الإماراتيين في الماضي، وهي الإبل.
كذلك يُشارك نادي تراث الإمارات بتقديم عروض ممتعة للألعاب الشعبية، وهي “لعبة القبة ومسطاع” التي يلعبها فريقان على يتكون كل منهم من 4-6 لاعبين بحيث يُشترط ألا يقل عمر اللاعب عن 15 سنة، وتُلعب بالمسطاع وهو مضرب خشبي يتراوح طوله بين 60-75 سم، وكرة تصنع من الجلد أو الخيش. وكذلك “لعبة الكرابي” ويلعبها فريقان أيضاً، أحدهما يحمي القلعة ويريد الحصول على الماء، والفريق الثاني يحمي الماء ويريد الاستيلاء على القلعة، وتعتمد اللعبة على قوة عضلات الساعد، وقدرة التوازن على ساق واحدة للدفاع عن القلعة أوالماء.
وكذلك تبرز في ساحة العروض مُشاركة الفارسة الإماراتية آمنة الجسمي، التي استطاعت أن تُقدّم نموذجاً مشرفاً لبنت الإمارات، خاصة مع دورها الريادي في نشر هذه الرياضة المتوارثة من الأجداد بين الأجيال الجديدة، وتقوم بتقديم عروض للرماية بالقوس والسهم على ظهر الخيل، وكذلك فن المبارزة بالسيف من على ظهر الخيل ضمن المعرض هذا العام عبر فريق إسطبلات كابر، وهي رياضة المبارزة التاريخية وإحدى فنون الدفاع عن النفس التاريخية، حيث يتم خوض معظم هذه الفنون القتالية بأسلحة قديمة منها السيف المُقوّس، والسيف المُستقيم، وغيرها من الأسلحة المماثلة. واليوم يتم إعادة تصنيع تلك الأسلحة البيضاء بعناية كبيرة من مواد مُبتكرة خصيصاً بهدف ضمان سلامة اللاعبين.
وبالإضافة لذلك، تُقدّم إسطبلات كابر عرضاً مميزاً حول فن الرماية بالقوس والسهم التقليدي والذي يتطلب التمكن من مهارات التناغم والتناسق ما بين العقل والجسد، حيث يتم الوقوف في وضعية سليمة ومناسبة للجسـم ومن ثمّ إطلاق السهم ليُصيـب الهدف. وفي فعالية مميزة حول “الرماية بالقوس والسهم التقليدي” وفق الطريقة اليابانية، يُشارك الفــارس إينوبــو كانيكــو وهو نائب رئيـس مدرسة “تاكيـدا” للرماية من على ظهـور الخيل.
وبهدف تحقيق تواصل فاعل وهادف مع الحيوان المُفضّل وتعلّم المزيد عن طرق الرعاية بالحيوانات، تُقدّم كلاود 9 للعناية بالحيوانات الأليفة مسابقة تزيين الكلاب والعناية بها، وهي مخصصة للمحترفين فقط وتهدف لإظهار المهارة في العناية بالكلاب. وأيضاً مسابقة تحدّي الطاعة حيث يُظهر المُتسابقون للحكام كيـف يتجـاوب كلبـهم معهم ويتبـع أوامرهم، وذلك ضمن ثلاثة مسـتويات للتحدّي.
أخيراً، وحول “مهارات البقاء على قيد الحياة في الصحراء”، يُقدّم الخبير المعروف مهدي الأمين مجموعة من النصائح والتعليمات لكلّ من يحلم برحلة سفاري جديدة ويرغب بعيش تجربة مغامرات الصحـراء والطرق الوعرة والحياة البرية، وذلك عبر تعريفهم بالمهارات الأساسية للحصول على الخبـرة اللازمة للبقاء على قيد الحياة في الهـواء الطلـق والصحراء بشكل خاص.
وتُقام الدورة الجديدة من معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية خلال الفترة من 26 سبتمبر ولغاية 2 أكتوبر، بتنظيم من نادي صقاري الإمارات، وبرعاية رسمية من هيئة البيئة- أبوظبي، الصندوق الدولي للحفاظ على الحبارى، مركز أبوظبي الوطني للمعارض حيث يُقام الحدث، وراعي القطاع شركة كاراكال الدولية، الراعي الفضي شركة “كيو” للعقارات، وشركاء تعزيز تجربة الزوار كل من أكاديمية فاطمة بنت مبارك للرياضة النسائية، شركة بولاريس للمُعدّات الرياضية المُتخصّصة، ومجموعة العربة الفاخرة، وراعي الفعاليات كل من شركة “سمارت ديزاين” وشركة “الخيمة الملكية”، وشريك صناعة السيارات “إيه أر بي الإمارات”، وبدعم من شرطة أبوظبي ووزارة الداخلية وغرفة تجارة وصناعة أبوظبي ونادي تراث الإمارات، وشريك السفر الرسمي طيران الاتحاد.
ظهرت المقالة الاحتفاء بالعام العشرين لمعرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>ظهرت المقالة انطلاق فعاليات معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية 2022 الاثنين القادم أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>ماجد علي المنصوري:
إنجاز قفزة نوعية على كافة الصعد بمناسبة الاحتفاء بالعام العشرين للمعرض
شبكة بيئة أبوظبي، الامارات العربية المتحدة، 21 سبتمبر 2022
تحت رعاية سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، رئيس نادي صقاري الإمارات، تنطلق صباح يوم الاثنين القادم فعاليات الدورة الـ 19 من المعرض الدولي للصيد والفروسية (أبوظبي 2022)، بمشاركة ما يزيد عن 900 شركة وعلامة تجارية من 58 دولة، بتنظيم من نادي صقاري الإمارات، وذلك خلال الفترة من 26 سبتمبر ولغاية 2 أكتوبر.
وتوجّه معالي ماجد علي المنصوري رئيس اللجنة العليا المنظمة للمعرض الأمين العام لنادي صقاري الإمارات، بخالص الشكر والتقدير لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، لدعمه اللامحدود للمعرض وجهود صون التراث، ولسمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة رئيس نادي صقاري الإمارات راعي الحدث، للمُتابعة الدائمة لجهود تطوير دور المعرض في مجال الحفاظ على الموروث الثقافي وتعزيز دوره في صون البيئة والصيد المُستدام وتقديم التراث
وقال معاليه في كلمة له خلال المؤتمر الصحافي الذي عُقد اليوم الأربعاء بأبوظبي للإعلان عن فعاليات الحدث “مرّت عشرون عاماً.. وتحديداً في سبتمبر 2003 حينما انطلقت الدورة الأولى من المعرض، والتي تُوّج نجاحها بزيارة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، مُشكّلة مُنطلقاً على مدى عقدين لمسيرة صون التراث وترسيخ مفاهيم الأصالة والاعتزاز بالهوية الوطنية.”
شارك في المؤتمر الصحافي كذلك كلّ من السيد عمر فؤاد أحمد عضو اللجنة العليا المُنظمة مدير معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية ومدير المشاريع في نادي صقاري الإمارات، العميد الدكتور حميد محمد المهيري مدير مديرية الأسلحة والمتفجرات بوزارة الداخلية عضو اللجنة العليا المُنظّمة، والعميد سالم حمود البلوشي مدير إدارة الأسلحة والمتفجرات في القيادة العامة لشرطة أبوظبي عضو اللجنة العليا المُنظّمة.
وكشف معالي ماجد علي المنصوري عن إنجاز قفزة نوعية على كافة الصعد بمناسبة الاحتفاء بالعام العشرين للمعرض، وهذا ما تؤكده الأرقام التي تمّ تحقيقها، حيث تضاعف عدد العارضين أكثر من 22 مرّة، وتوسّعت مساحة المعرض نحو 10 أضعاف، إذ انطلقت الدورة الأولى بمُشاركة 40 عارضاً من 14 دولة على مساحة نحو 6000 متر مربع. لنُعلن اليوم في (أبوظبي 2022) عن مشاركة ما يزيد عن 900 عارضٍ وعلامة تجارية من 58 دولة، على مساحة تزيد عن 60 ألف متر مربع، وليحقق المعرض بذلك نسبة نمو هي الأعلى في تاريخه.
وعلى صعيد تطور المحتوى الثقافي والتعليمي والمعرفي يتجاوز عدد المُحاضرين والمُشاركين في الندوات وورش العمل والأنشطة لهذا العام 100 خبير ومخُتص، بالإضافة لما يزيد عن 130 من الرسّامين والحرفيين والفنانين المُشاركين في قطاع “الفنون والحرف اليدوية”، فضلاً عن جمع كُبرى العلامات التجارية والشركات المُتخصصة في قطاعاته الـ 11 على أرض موقع واحد لتبادل المعارف والخبرات وإطلاق منتجات وخدمات جديدة وتوسيع الأعمال.
ويشهد المعرض هذا العام حضوراً خليجياً مُتميّزاً على مستوى الجهات الرسمية والشركات العارضة والصقارين وعُشّاق الصيد والرياضات التراثية، بما يعكس عُمق العلاقات المميزة بين الدول الخليجية الشقيقة، والتراث الثقافي المُشترك الذي يجمعها.
وعلى مدى 7 أيّام من المعرض، بانتظار الجمهور نحو 150 نشاطاً حيّاً وورشة عمل، وعروضاً وفعاليات شيّقة في “ساحة العروض”، بالإضافة لأنشطة تعليمية ومُسابقات مبتكرة وعروض تراثية ورياضية مباشرة تستقطب الجميع.
وتُعتبر المُشاركة في المزادات الفريدة من نوعها للإبل والصقور وللخيول، فرصة ثمينة للتعرّف عن قُرب على بعضٍ من أهم ركائز التراث الإماراتي والعربي والتقاليد الأصيلة. كما أعلن المعرض المزيد من المُسابقات التراثية والفنية والثقافية المُتخصّصة في دورته الجديدة، شملت 27 فرعاً وفئة، وتمّ رصد 45 جائزة لها، ويتنافس بها هذا العام نحو 200 مُشارك من عدّة دول.
وبالتعاون مع منظمة اليونسكو والاتحاد العالمي للصقارة والمحافظة على الطيور الجارحة والاتحاد الدولي لصون الطبيعة، يُقام مؤتمر هذا العام بعنوان “أهمية دور المُجتمعات المحلية والشعوب الأصلية في تعزيز الصلة بين التراث الثقافي غير المادي والحفاظ على الحياة البرية”. ويُشارك في أعمال المؤتمر 24 صقاراً شاباً من 24 دولة.
وفي ختام كلمته أعرب معالي ماجد علي المنصوري عن بالغ التقدير والاعتزاز الكبير بالدور الهام لجميع الرعاة والداعمين والشركاء للحدث، والذين وصل عددهم هذا العام إلى 86 جهة رسمية ومؤسسة وشركة، في دلالة واضحة على نجاح (أبوظبي 2022) في استقطاب الجهود المُجتمعية والخاصة وتعزيز مُشاركة المؤسسات الحكومية والرسمية ومُساهمتها في صون التراث وإبرازه عالمياً.
وتوجّه باسم اللجنة العليا المنظمة بخالص الشكر والتقدير لجميع ممثلي وسائل الإعلام لمُساهمتهم الدائمة في إبراز فعاليات الحدث، ولدورهم المميز جداً هذا العام.
أنشطة وفعاليات تُناسب الجميع
من جهته، كشف السيد عمر فؤاد أحمد مدير المعرض، أنّه من بين ما يزد عن 150 فعالية خلال أيام المعرض، هناك الكثير من الأنشطة التي تُناسب الجميع وبشكل خاص الأطفال وكافة أفراد العائلة، منها: فعاليات “تواصل مع الطبيعة والحيوانات”، 60 فعالية في ساحة العروض، تشمل الاستعراضات الاستثنائية للطيور الجارحة وكلاب الصيد والكلاب البوليسية والخيول والإبل، والعديد من الحيوانات التي لا يُمكن مُشاهدتها إلا في المعرض، كما وتُقام في ساحة العروض العديد من الفعاليات الشيّقة في مُقدّمتها مُسابقة جمال السلوقي العربي، ومزادات الخيول العربية، الصقور، والهجن العربية.
ويُنظّم المعرض كذلك نحو 40 ندوة مهنية متخصصة في منصّة الاستدامة، وهي مُخصصة في أغلبها لروّاد الأعمال بما في ذلك ندوات المؤتمر المُصاحب، بالإضافة للكثير من الفعاليات المميزة في منصّة مُغامرات الهواء الطلق، ومنصّة الفنون والحرف اليدوية، وكذلك ورش العمل في القرية التراثية.
كما أنّ العديد من الأنشطة التعليمية الهادفة بانتظار الأطفال، منها التعرّف على الحيوانات المُفضّلة لديهم، ومن بينها المهور والخيول والكلاب والطيور، ليتواصلوا معها ويتعرّفوا على أساليب رعايتها وكيفية الرفق بها في وقت مبكر من نموّهم. وكجزء من جهود التكامل والتفاعل المُجتمعي في معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية، تمّ التعاون مع مؤسسة زايد العليا لتقديم أنشطة مميزة وشاملة للأطفال من أصحاب الهمم، بهدف إشراكهم ودمجهم في المُجتمع.
كذلك يُتيح برنامج زيارة طلبة المدارس، الذي تحرص إدارة المعرض على تطويره سنوياً، الفرصة للطالبات والطلاب من مختلف الفئات العُمرية فرصة التعرّف على ركائز التراث الإماراتي.
وتتصدّر أنشطة ساحة العروض في (أبوظبي 2022)، فعالية الاحتفاء بالعام العشرين لمعرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية، والمعرض يدعو زواره للاستمتاع بعرض الخيل الموسيقي الشيّق، وغيره من العروض المميزة بمُشاركة كل من نادي ظبيان للفروسية، أكاديمية بوذيب، شرطة أبوظبي، حديقة الحيوانات بالعين، وأكاديمية فاطمة بنت مبارك للرياضة النسائية.
وأطلقت اللجنة العليا المنظمة للمعرض “دليل وتعليمات قطاع أسلحة الصيد” المُوجّه للعارضين، حيث تخضع عمليات بيع أسلحة الصيد للعديد من الشروط والأحكام والإجراءات التي يتم تقديمها بوضوح للعارضين المعنيين لضمان الالتزام التام بها.
وتُتاح الفرصة لكل من تجاوز سن 21 عاماً من مواطني دولة الإمارات باقتناء 3 قطع سلاح من المعرض. كما ويُسمح لجميع الجنسيات من كافة الدول بشراء أسلحة الصيد، شرط تقديم وثيقة عدم ممانعة من السلطة المُختصّة في بلد المُشتري، يتم فيها توضيح عدد قطع السلاح والأنواع المسموح بها.
وتشمل الأسلحة التي يُسمح شراؤها من معرض أبوظبي، بنادق الصيد، المسدسات لغاية عيار 9 ملم، السيوف والخناجر التراثية، سكاكين الصيد، وحدات الرماية الخشبية والبلاستيكية، الأسلحة الهوائية التي تقل عن 8 جول وهي لا تحتاج إلى ترخيص ويحق لمن هم دون السن القانوني شراؤها بموافقة ولي الأمر أو الوصي، وكذلك الأسلحة الهوائية التي تزيد عن 8 جول وهي تتطلـب الحصول على ترخيـص مُسبق وفق الإجراءات المُتّبعة.
وقد طوّرت وزارة الداخلية بدولة الإمارات والقيادة العامة لشرطة أبوظبي برامج إلكترونية خاصة بعمليات ترخيص اقتناء أسلحة الصيد، وتسريع إجراءات الحصول عليها، والتنسيق مع سلطات الترخيص في دول مجلس التعاون الخليجي وسائر الدول الأخرى.
وتُقام الدورة الجديدة خلال الفترة من 26 سبتمبر ولغاية 2 أكتوبر، بتنظيم من نادي صقاري الإمارات، وبرعاية رسمية من هيئة البيئة- أبوظبي، الصندوق الدولي للحفاظ على الحبارى، مركز أبوظبي الوطني للمعارض حيث يُقام الحدث، وراعي القطاع شركة كاراكال الدولية، الراعي الفضي شركة “كيو” للعقارات، وشركاء تعزيز تجربة الزوار كل من أكاديمية فاطمة بنت مبارك للرياضة النسائية، شركة بولاريس للمُعدّات الرياضية المُتخصّصة، ومجموعة العربة الفاخرة، وراعي الفعاليات كل من شركة “سمارت ديزاين” وشركة “الخيمة الملكية”، وشريك صناعة السيارات “إيه أر بي الإمارات”، وبدعم من شرطة أبوظبي ووزارة الداخلية وغرفة تجارة وصناعة أبوظبي ونادي تراث الإمارات.
ظهرت المقالة انطلاق فعاليات معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية 2022 الاثنين القادم أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>ظهرت المقالة تتويج الفائزين في مسابقات الكيرم للرجال والنساء.. الدومينو .. الألعاب الشاطئية أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>تتويج الفائزين في مسابقات الكيرم للرجال والنساء.. الدومينو .. والقدم والطائرة الشاطئية
توج مهرجان السلع البحري الفائزين في مسابقات الكيرم للرجال والنساء، والدومينو، وبطولتي كرة القدم الشاطئية وكرة الطائرة الشاطئية، بحضور زايد ساري المزروعي مدير قسم الفعاليات بلجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية في أبوظبي، والرائد عبدالله الراشدي من جهاز حماية المنشآت والمرافق الحيوية، وخليفة محمد البلوشي من اللجنة.
وأسفرت مسابقة الصيد بالصنارة عن فوز “عبدالله جمعة الحمادي” بالمركز الأول، وفي المركز الثاني جاء إبراهيم جمعة الحمادي، وفي المركز الثالث ألفين هيريا أبيجو.
وحصد اللقب في بطولة كرة القدم الشاطئية فريق “الاتحاد”، فيما جاء بالمركز الثاني فريق “أبناء النيل”، أما في كرة الطائرة الشاطئية فقد نال لقب البطولة فرق “الطواش”، وجاء في المركز الثاني فريق “زايد الخير”.
أما في بطولة الكيرم – فئة الرجال فقد ذهب المركز الأول إلى بطي سال بطي المنصوري، وفي المركز الثاني عامر حمد المنصوري، وفي بطولة الكريم – فئة السيدات حصلت على المركز الأول مريم محمد المنصوري، وفي المركز الثاني اليازية المنصوري، وفي المركز الثالث عائشة الحمادي، وفي المركز الرابع آلاء يوسف.
وفي بطولة الدومينو ذهب المركز الأول إلى طاهر أبوزيد عبدالعاطي، وجاء في المركز الثاني تامر محمد عام.
أهالي مدينة السلع: المهرجان عيد وفرحة لما يقدمه من فعاليات متنوعة
أشاد أهالي مدينة السلع بتنظيم مهرجان السلع البحري والذي وصفوه بأنه عيد وفرحة لما يقدمه من فعاليات تراثية وعروض فنية وأنشطة ترفيهية متنوعة، والتي كان لها الدور الكبير في زيادة إقبال الأهالي من مختلف الجنسيات على المهرجان بشكل عام وسوق الشعبي على وجه الخصوص.
ورفع الأهالي أسمى آيات الشكر والعرفان للقيادة الرشيدة التي لا تدخر جهداً في تقديم أرقى الخدمات بما فيها الخدمات الترفيهية، وإلى مقام راعي المهرجان سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، وتوجيهاته المستمرة لدعم مختلف المشاريع التنموية في منطقة الظفرة.
وأكد عبدالله الحمادي أن فعاليات المهرجان المتنوعة لفتت الأنظار بشدة وعلى رأسها المسابقات التي تخص التراث وفعاليات السوق الشعبي والفعاليات التثقيفية الموجهة للأطفال، مشيراً إلى أن الإقبال لم يقتصر على أهالي مدينة السلع فقط، بل شهد إقبالا من المدن المجاورة والسياح من خارجها، ما يشير إلى نجاح فعاليات المهرجان في الترويج للمنطقة.
وقالت سلامه المنصوري إن قرية الطفل في المهرجان تعتبر منصة جذب للأسر لاسيما مع تفاعل الأطفال مع الألعاب التعليمية المقدمة لهم، مشيرة إلى أن عشرات الفعاليات الشيقة والمميزة للأطفال يستمتع بها الكبار والصغار ومنها مسابقات ثقافية وورش رسم وألعاب ومسابقات، وجميعها يستهدف تعريف الأطفال بالتراث الإماراتي العريق.
وقال إبراهيم جمعة الحمادي إن إجازة نهاية الأسبوع والإجازات المدرسية تعتبر فرصة مناسبة لزيارة المهرجان بشكل يومي، حيث يستمتع الجميع بالفعاليات المتنوعة التي يقدمها المهرجان، والتي تتناسب مع جميع الأعمار ومختلف الفئات.
وأعربت مريم الحمادي عن سعادتها البالغة بالمشهد الرائع للجماهير التي تتوافد على المهرجان، وكذلك الزخم المتميز الذي يحظى به المهرجان بشكل عام، مؤكدةً أن دعم القيادة الرشيدة وراء كل هذه النجاحات.
وأضاف عبدالله سيف المرر أن المهرجان أتاح الفرص أمام الكثير من الأسر المنتجة لعرض منتجاتهم في السوق الشعبي، وكذلك أتاح المجال أمام المشاريع الناشئة لتثبت ذاتها وتسوق لمنتجاتها أمام زوار المهرجان.
وأكد مبارك المنصوري أن المهرجان يعتبر فرحة وعيد لأهالي السلع لما يتضمنه من أجنحة وطنية تعرفهم بمسيرة الوطن ومدى ارتباطها برحلة من العطاء والعمل الدؤوب لتحقيق المكانة الرائدة التي وصلت إليها الدولة حالياً.
وتمنى حسن احمد الحمادي أن يقام هذا المهرجان كل عام، وأن يكون هناك المزيد من المهرجانات على مدار العام لما لها الأكثر الكبير في دعم الأهالي والترويح عنه كونها تعتبر منصة ترفيهية وترويجية لما تتضمنه المنطقة من معالم وأماكن سياحية متنوعة.
المجلس.. ذكريات نابضة بالتراث
عند دخول الزائر للمجلس والجلوس فيه، سرعان ما يقدم له فنجان القهوة العربية، حيث ترمز القهوة العربية إلى الكرم وحسن الضيافة التي يتميز بها المجتمع الإماراتي؛ ممّا جعلها متأصلة بقوة في التقاليد الإماراتية، كما يستمتع الزائر بحكايات كبار المواطنين التي تجمل المجلس بذكريات نابضة بالتراث.
ويعكس مجلس مهرجان السلع البحري صورة حية عن المجالس الشعبية المتنوعة التي تتميز بها دولة الإمارات بشكل عام، وإمارة أبوظبي على وجه الخصوص، حيث يعد المجلس بوظائفه الثقافيّة والاجتماعيّة تقليداً حياً حرص الحكام وأفراد المجتمع على استمراريته والمحافظة على دوره، بوصفه جسر للتواصل والحوار وبناء العلاقات الاجتماعيّة.
بيت النوخذة .. رحلة إلى الماضي الجميل
يأخذ بيت النوخذة، الزائر في رحلة إلى الماضي الجميل يطلعهم خلالها على العادات والتقاليد الإماراتية وأحاديث الفريج وذكريات الغوص والصيد ودكاكين زمان، والأدوات المنزلية القديمة مروراُ ببعض الأجهزة الكهربائية القديمة مثل التلفاز والهاتف وجهاز الاستقبال الهوائي وبعض الألعاب القديمة وخصوصاً التي ظهرت في حقبة السبعينيات والثمانينيات، ويتحدث للزوار الشاب أحمد حسن الحمادي عن تفاصيل هذا البيت التراثي الذي ساهم في جمع ذكرياته.
الطفلة مريم المنصوري… موهبة إعلامية يكتشفها مسرح مهرجان السلع البحري
يحتضن مهرجان السلع البحري المواهب الناشئة، ويسخر لها الإمكانيات وفرص الظهور، حيث تميزت الطفلة “مريم محمد سالم المنصوري” بثيابها التقليدية من بين الأطفال المتواجدين على المسرح، لتكشف للجمهور عن موهبتها الإعلامية في التقديم، وتلفت الحضور بأدائها المميز.
وخطفت “مريم المنصوري” الأضواء بأدائها المتميز وحضورها القوي على خشبة المسرح، وتفاعلها مع الأطفال وذويهم بأسلوب عفوي، حيث أتيحت لها الفرصة لتثبت ذاتها من خلال مشاركة الإعلامي “جاسم الحمادي” في إدارة الفقرات على المسرح، ومنها فقرة الأسئلة والأجوبة والمسابقات التراثية المتنوعة التي شارك بها الأطفال وذويهم.
وقالت مريم المنصوري أنها كانت دوماً تطمح في أن تكون مقدمة برامج تفاعلية، حيث ترى أن لديها موهبة في ذلك، ولكنها لم تجد الفرصة المناسبة لتقدم نفسها وتكشف عن موهبتها، معبرةً عن فرحتها الكبيرة بتنظيم مهرجان السلع البحري والذي قدم لها الفرصة لتكشف عن موهبتها من خلال اعتلاء خشبة المسرح وإطلاق العنان لموهبتها.
ظهرت المقالة تتويج الفائزين في مسابقات الكيرم للرجال والنساء.. الدومينو .. الألعاب الشاطئية أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>ظهرت المقالة انطلاق فعاليات الدورة الـ (18) من معرض أبوظبي الدولي للصيد أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>
ظهرت المقالة انطلاق فعاليات الدورة الـ (18) من معرض أبوظبي الدولي للصيد أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>ظهرت المقالة استعدادات مكثفة لانطلاق أكبر معرض للصيد والفروسية في الشرق الأوسط وأفريقيا أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>وشهد المعرض خلال دوراته الماضية نمواً كبيراً، واكتسب شعبية ومكانة متميزة على الصُّعد المحلية والعربية والدولية، حيث تضاعف عدد المشاركين نحو 17 مرة، كما توسعت مساحته أكثر من 8 أضعاف.
وأعرب معالي ماجد علي المنصوري رئيس اللجنة العليا المنظمة الأمين العام لنادي صقاري الإمارات، عن مشاعر الاعتزاز مع الاحتفاء مُجدّداً بأجمل مهرجان عرفه جمهور الصيد والفروسية في المنطقة، حيث تلتقي حضارات من مختلف قارات العالم، ضمن مجموعة من الفعاليات التراثية، والثقافية، والرياضية، والاقتصادية، بما يعكس مدى حرص دولة الإمارات على إحياء التراث العربي والإنساني والمحافظة عليه، ويؤكد في ذات الوقت أنّ معرض أبوظبي بات حدثاً دولياً لتبادل الخبرات وعقد الصفقات بين الشركات العالمية المتخصصة والشركات المحلية والإقليمية التي أصبحت منتجاتها تنافس أفضل الابتكارات العالمية.
ويُقام الحدث للمرّة الأولى على مدى 7 أيّام، وذلك تلبية لرغبة كلّ من الزوار والعارضين، حيث أشادت الشركات المحلية والإقليمية والدولية بهذه النقلة النوعية ضمن استراتيجية تطوير المعرض على مدى خمس سنوات (2021-2025)، بما يعكس الإقبال الجماهيري المُتزايد، ويُلبّي طموحات عشّاق الصقارة والصيد والفروسية والتراث في مختلف أنحاء العالم.
ويُتيح المعرض للشركات التي ترغب بالمشاركة كافة المعلومات عبر موقعه الإلكتروني www.adihex.com ومنصّات وسائل التواصل الاجتماعي التابعة له، حيث بالإمكان تعبئة نموذج الطلب الخاص بالمُشاركين وتوقيعه عبر الإنترنت. كما يُتيح الموقع للمُشاركين بأسلوب تفاعلي حجز خدمات متنوعة كتنظيم الأنشطة والحصول على الدعم التسويقي، والوصول لدليل العارضين وخارطة المعرض وتحميل كُتيب المبيعات الذي يتضمن كافة تفاصيل أسعار حجز مساحات المشاركة في المعرض، إضافة لباقات الرعاية ومزاياها المُتعدّدة، فضلاً عن تزويد العارضين بكافة التعليمات الرسمية الواجب اتباعها فيما يتعلق ببيع الصقور المُكاثرة في الأسر وكيفية إدخالها من خارج دولة الإمارات، إضافة لآليات البيع والشراء في قطاع أسلحة الصيد. وذلك بالإضافة للتعليمات الحكومية المُتّبعة في دولة الإمارات الخاصة بتدابير الوقاية من وباء كورونا، بما يهدف لضمان السلامة لجميع عارضي وزوار معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية، والمُشاركين في أنشطته وفعالياته الغنية، والمحافظة على صحة وسلامة المُجتمع في الإمارات.
نبذة عن قطاعات المعرض:
يتجلّى غنى المعرض وشموليته في القطاعات الـ 11 المُتنوعة التي يضمّها، وهي: الفنون والحرف اليدوية، الفروسية، الصقارة، رحلات الصيد والسفاري، مُعدّات الصيد والتخييم، أسلحة الصيد، مشاريع الحفاظ على البيئة والتراث الثقافي والترويج لها، مركبات ومُعدّات الترفيه في الهواء الطلق، المنتجات والخدمات البيطرية، مُعدّات صيد الأسماك والرياضات البحرية، ووسائل الإعلام المُختصّة.
1) قطاع الفنون والحرف اليدوية:
تحرص اللجنة المنظمة على أن يكون الفن حاضراً في هذا الملتقى الذي يجمع مبدعين من مختلف القارات، إذ يُشكّل هذا القطاع في المعرض منصّة فنّية بالغة الأهمية لعرض نتاج نخبة من الفنانين الإماراتيين والعرب والأجانب، وفرصة حقيقية للتواصل بينهم وبين الجمهور المتعلّق بالفنون المرتبطة بالتراث الثقافي والحضارة الإنسانية. ويستضيف هذا الحدث الفريد باقة من المشاركات الفنّية التي تتنوع بين الرسم والنحت والتصوير والزخرفة وروائع الحرف اليدوية، وتتزيّن صالاته وردهاته بأعمال فنية تشكيلية مُبدعة.
(لوحات، فن الفروسية، فن الصقارة، صالات معارض، رسّامين، مشغولات حرفية، منحوتات، مجسمات جوائز، تذكارات، تصوير فوتوغرافي، روائع الخط، مؤسسات فنية وثقافية، وسائط تصوير، أعمال تشكيلية، حرف يدوية، وغير ذلك الكثير.)
2) قطاع الفروسية:
قطاع أساسي ومحوري مُنذ تأسيس المعرض في العام 2003، يُمثّل ترجمة لجهود أبوظبي في صون الرياضات التراثية والتقاليد الأصيلة، وتعريف شعوب العالم بأهمية الخيول العربية الأصيلة. ويشهد المعرض مُشاركة واسعة من الشركات الإقليمية المُختصّة بصناعة مُستلزمات ركوب الخيل، والمقطورات، صناديق الخيول، حدوات الخيول، السروج، لجام الخيل، مُكمّلات وأعلاف غذائية، وملابس وأحذية خاصة بركوب الخيل، إضافة لمدارس تعليم مهارات الفروسية.
(صناديق الخيول، حدوات الخيول، المقطورات، السروج، الرسن، لجام الخيل، أحذية ركوب الخيل، مكملات وأعلاف غذائية للخيول، ملابس وأحذية خاصة بركوب الخيل، القفازات، نوادي السباق، ومراكز التدريب ومدارس تعليم مهارات الفروسية، والإسطبلات، والكثير أيضاً من مُستلزمات ركوب الخيل.)
3) قطاع الصقارة:
يُضفي قطاع رياضة الصيد بالصقور، وصناعة وابتكار مُستلزماتها، أهمية بالغة على الحدث، وهو الفعالية الأبرز التي ينتظرها عُشّاق وزوار المعرض في كل عام مُنذ دورته الأولى العام 2003، والتي شكّلت أحد أهم عوامل الجذب والنجاح على مدى الدورات اللاحقة. وقد تمكنت الشركات العارضة في هذا القطاع من زيادة مبيعاتها على نحوٍ كبير عبر لقاء كبار الشخصيات المُهتمة برياضة الصيد بالصقور، وقادة الصناعة وخبراء التسويق، وعقد صفقات وشراكات مع أبرز الوكلاء والموزعين المحليين، لتسويق مُنتجاتها من مزارع الصقور ومختلف أدوات ومُستلزمات الصقارة التقليدية والتقنية الحديثة.
(الطيور، الصقور، الفرخ، المنقلة، البرقع، أوكار، قفازات، أربطة الصقر، المرسل، السبوق، التلواح، مُجسّمات حبارى، وسائل تدريب، أجهزة تتبع، السكاكين والجلود، تقنيات قياس، طائرات ورقية، طائرات لاسلكية للتدريب، المخلاة، والكثير أيضاً.)
4) قطاع مُعدّات الصيد والتخييم:
من أبرز الفعاليات التي ينتظرها عُشّاق الحدث كل عام من كافة الشرائح العمرية، ويشهد هذا القطاع مُشاركة إقليمية وعالمية واسعة. وقد تمكنت الشركات العارضة في هذا المجال من زيادة مبيعاتها على نحوٍ كبير عبر استقبال المُهتمين ولقاء كبار المُشترين وقادة الصناعة وخبراء التسويق، وعقد صفقات وشراكات مع أبرز الوكلاء والموزعين المحليين، لتسويق مُنتجاتها من الأقواس والسهام، الأهداف ومستلزمات الرماية، سكاكين الصيد، الخيام وأكياس النوم، الكراسي، المصابيح اليدوية، مصباح الرأس، والمشكاة، مناظير الخيام، الكاميرات، الوسادة القابلة للنفخ، ملابس التخييم، والقفازات.
(الرماية وملحقاتها، سكاكين الصيد، الأقواس والسهام، أهداف الرماية، الخيام وأكياس النوم، الكراسي، البصريات، مناظير الخيام، الكاميرات، مصابيح يدوية، مصابيح أمامية للرأس، فوانيس، وسادة قابلة للنفخ، ملابس، قفازات، أحذية، ملابس تخييم، والمزيد.)
5) قطاع أسلحة الصيد:
يُضفي أهمية بالغة على الحدث، وهو أحد أبرز الفعاليات التي ينتظرها عُشّاق المعرض في كل عام، ويشهد مُشاركة إقليمية وعالمية واسعة. وقد تمكنت الشركات العارضة في هذا القطاع من زيادة مبيعاتها على نحوٍ كبير عبر لقاء كبار المُشترين وقادة الصناعة وخبراء التسويق، وعقد صفقات وشراكات مع أبرز الوكلاء والموزعين المحليين، لتسويق مُنتجاتها من مسدسات، وبنادق الصيد، طبنجات مزخرفة، ذخائر الصيد، وخناجر تراثية.
(بنادق، مسدسات، ذخائر الصيد، بنادق مزخرفة للعرض، خناجر تراثية، سكاكين الصيد، وأكثر من ذلك.)
6) قطاع رحلات الصيد والسفاري:
ينتظره عُشّاق المعرض كل عام، ويشهد مُشاركة إقليمية وعالمية واسعة، مُجتذباً الآلاف من مُمارسي هذه الهوايات الشيّقة. وقد تمكنت الشركات العارضة في هذا القطاع، وكالات السفر ووُجهات الصيد، من زيادة مبيعاتها على نحوٍ كبير عبر عرض خدمات تنظيم رحلات الصيد أمام جمهور واسع، ولقاء كبار المُشترين وقادة الصناعة وخبراء التسويق.
(وكالات السفر، شركات إدارة وجهات السفر ومشغليها، رحلات السفاري، رحلات الصيد، وجهات سفر، حجوزات إقامة، وأكثر.)
7) قطاع مركبات ومُعدّات الترفيه في الهواء الطلق:
في كل عام، يجذب هذا القطاع مُشاركة إقليمية وعالمية واسعة، ويستقطب الآلاف من مُمارسي هذه الأنشطة الشيّقة. وتشمل معروضات القطاع: مقطورات التخييم، سيارات RVs ، سيارات الدفع الرباعي، الدراجات، ATV / UTV، الإكسسوارات ولوازم الطرق الوعرة ومُغامرات الهواء الطلق، وغيرها الكثير من أساسيات هذا القطاع الشيّق.
(مقطورات التخييم، سيارات RVs ، المركبات الترفيهية، سيارات الدفع الرباعي، ركوب الدراجات، ATV / UTV، الإكسسوارات ولوازم الطرق الوعرة ومُغامرات الهواء الطلق (أدواتها وملحقاتها)، ألواح رملية، ركوب أمواج الرمال، محركات، أنظمة تعليق وعوادم معدلة، مصدّات مُقوّاة، وغيرها الكثير من أساسيات هذا القطاع الشيّق.)
8) قطاع مشاريع الحفاظ على البيئة والتراث الثقافي والترويج لها:
لهذا القطاع أهمية كبرى في الحدث، إذ يُعتبر أحد أهم أهداف المعرض نحو تعزيز مفهوم الاستدامة وصون التراث بروح يملؤها التجدّد والابتكار، ويُعزّز المعرض جهوده لإنجاز ذلك من خلال الخطط والاستراتيجيات التي تبنّاها، كما ويشهد مُشاركة واسعة في هذا المجال، حيث يُعتبر الحدث فرصة رائعة لتسليط الضوء على المُبادرات الهامة والجهود الكبيرة ذات الصلة بحماية وصون البيئة والتراث.
(مشاريع تراثية ثقافية، مبادرات وبرامج بيئية، مؤرخون، فنانون، مؤسسات حكومية ومنظمات غير هادفة للربح، والمزيد فيما يتعلق بحماية وصون البيئة والتراث.)
9) قطاع المنتجات والخدمات البيطرية والصيدلانية:
تكمن أهمية هذا القطاع، في ترابطه المحوري مع غالبية قطاعات المعرض الأخرى، ويشهد تطوّراً ملحوظاً في كل عام ومُشاركة إقليمية وعالمية واسعة. وقد تمكنت الشركات العارضة في هذا القطاع من زيادة مبيعاتها على نحوٍ كبير عبر لقاء كبار المُشترين وقادة الصناعة وخبراء التسويق، وعقد صفقات وشراكات مع أبرز الوكلاء والموزعين المحليين، لتسويق مُنتجاتها من الأنظمة الغذائية، منتجات الأغذية الحيوانية، منتجات صحة الطيور والخيول، الأدوية والعلاجات البيطرية ومُستلزماتها.
(معدات بيطرية، عيادات بيطرية، أنظمة غذائية، الأعلاف، منتجات الأغذية الحيوانية، منتجات صحة الطيور والخيول، الأدوية والعلاجات البيطرية ومُستلزماتها، وغير ذلك الكثير.)
10) قطاع مُعدّات صيد الأسماك والرياضات البحرية:
يُضفي أهمية بالغة على المعرض، وقد شهد خلال الدورات الأخيرة تطوراً ملحوظاً ومُشاركة إقليمية وعالمية واسعة انعكست على زيادة شريحة المُهتمين بهذه الأنشطة الشيّقة بوتيرة مُتسارعة، وهو ما ساهم بزيادة المبيعات وعقد الصفقات. وتشمل معروضات هذا القطاع قوارب الصيد، قضبان وصنارات صيد الأسماك، طعوم الصيد، المجاديف، خطاف الصيد، كافة تجهيزات وأدوات الرياضات البحرية، ومُعدّات الغوص، وغير ذلك الكثير من إكسسوارات ومُستلزمات هذا القطاع.
(قوارب الصيد، قضبان وصنارات صيد الأسماك، طعوم الصيد، أدوات الصيد البحري، خطافات الصيد، المجاذيف، المعدات الرياضية البحرية، أدوات الغوص، ركوب الأمواج، ألواح التزلج على الماء، قوارب التحكم عن بعد، الدراجات المائية، الدراجات البخارية البحرية، ألواح ركوب الأمواج، وغير ذلك.)
11) قطاع وسائل الإعلام:
يُعتبر أحد أهم دعائم المعرض ونجاحه المُستمر والترويج للعارضين. وتجد أجهزة الإعلام المُختصّة، التقليدية منها ووسائل التواصل الاجتماعي، ومنشئو المحتوى، في مُشاركتها بالمعرض فرصة ثمينة للتواصل مع المُهتمين بقطاع الإعلام وعالم البثّ والنشر، والترويج للحدث في المجال الثقافي والسياحي، ولقاء الشركات العارضة المحلية والدولية، والرعاة، والمؤسسات المعنية بحماية وصون البيئة والتراث. ويشهد الحدث سنوياً مُشاركة مئات الإعلاميين من كافة أنحاء العالم في تغطية فعالياته.
(وسائل الإعلام المختصة بالصيد والتراث، الإعلام السياحي، وسائل البث والنشر، الإعلام الثقافي، قنوات تلفزيون، محطات إذاعية، صانعو ومنشئو المحتوى، هواة صناعة الفيديو، وأجهزة الإعلام، التقليدية منها ووسائل التواصل الاجتماعي.)
ظهرت المقالة استعدادات مكثفة لانطلاق أكبر معرض للصيد والفروسية في الشرق الأوسط وأفريقيا أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>ظهرت المقالة حضور أوروبي واسع في معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>
ظهرت المقالة حضور أوروبي واسع في معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>ظهرت المقالة هيئة البيئة – أبوظبي تواصل ريادتها في البحث العلمي البحري في المنطقة أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>وستضم السفينة، التي سيعمل على متنها ما يقارب 30 فردًا، أحدث معدات البحث، فهي تضم عدد (5) مختبرات لدراسة العينات على السفينة، ومركبة يتم تشغيلها عن بُعد ولديها القدرة على الغوص تحت الماء. وللسفينة القدرة على إجراء المسوحات البحرية والسمكية الشاملة بما في ذلك المسوحات البيئية البحرية الأساسية في المياه العميقة؛ مسوحات تقييم الموارد السمكية؛ مسح موائل الشعاب المرجانية والأعشاب البحرية؛ ودراسة جودة المياه البحرية والرواسب؛ ومسوحات الأحياء البحرية في المياه العميقة مثل الدلافين وأبقار البحر والسلاحف.
وستساهم السفينة في دعم جهود الهيئة للاستجابة للتهديدات التي تواجه البيئة البحرية بما في ذلك التلوث البحري؛ وتغير المناخ والأنواع البحرية الغازية. كما ستكون السفينة قادرة على تقييم المواقع والموائل البحرية وإعادة التأهيل البيئي بالإضافة إلى الدراسات البحرية الأخرى.
وقال معالي محمد أحمد البواردي، وزير الدولة لشؤون الدفاع ونائب رئيس مجلس إدارة هيئة البيئة – أبوظبي: “نحن في هيئة البيئة – أبوظبي نسعى دائمًا إلى أن نكون متقدمين خطوة للأمام، وأن نكون من الرواد في مجال دراسات البحث العلمي المتطورة، باستخدام الأدوات والمعدات الأكثر ابتكارًا، وسيساهم تطوير سفينة الأبحاث الجديدة والمبتكرة هذه في الحفاظ على ريادتنا في البحث العلمي في المجال البحري وفي الإدارة المستدامة لمصايد الأسماك – والتي تعد واحدة من أولوياتنا الاستراتيجية الرئيسية وإحدى قصص نجاحنا الهامة “.
وقالت سعادة رزان خليفة المبارك العضو المنتدب لهيئة البيئة – أبوظبي: “باستخدام أحدث التقنيات وبالتأكد من أن جميع المعدات والبروتوكولات على السفينة صديقة للبيئة، سنواصل وضع أبوظبي على الخريطة العلمية كرائدة في شؤون البيئة والاستدامة. علاوة على ذلك، فإن الطريقة التي قمنا بها بإنعاش مخزوننا السمكي يمكن أن تكون بمثابة معيار لدراسات المصايد السمكية في المجتمع الدولي، مشدداً على أن رؤية الهيئة المستقبلية للمحافظة على المصايد السمكية وضمان تعافيها من خلال سفينة الأبحاث هذه هي مثال على التزامها باستدامة البيئة البحرية “.
وقالت سعادة الدكتورة شيخة سالم الظاهري، الأمين العام لهيئة البيئة – أبوظبي: “نحن في هيئة البيئة – أبوظبي نحرص على أن تكون جميع سياساتنا واستراتيجياتنا مدعومة بالعلم ومبنية على المعرفة وجمع البيانات والمعلومات العلمية. فنحن نعيش في عالم سريع الخطى وكهيئة تسعى للحفاظ على ريادتها ومواكبة آخر التقنيات المبتكرة، ستكون هذه السفينة البحثية الجديدة من مبادراتنا الرائدة في مجال دارسات المصايد السمكية وذات أهمية أساسية لقسم الأبحاث لدينا – لا سيما مصايدنا السمكية التي نسعى دائمًا لتعزيز استقرارها وحمايتها، وستلعب السفينة دوراً هامً في تطوير وتأهيل الكوادر الإماراتية في مجال البيئة البحرية، كما ستدعم لأبحاث والدراسات التي تقوم بها الجامعات والمراكز البحثية في الدولة”.
وأضافت: “على الرغم من التقدم الذي قطعناه وبعد أن أعلنا خلال العامين الماضيين عن تحسن واضح في مخزوننا السمكي، فلن نتوقف عند هذا الحد. فنحن نعلم أنه يمكننا دائمًا القيام بعمل أفضل، وهذا هو السبب في أننا نعمل على تصميم وبناء هذه السفينة المتطورة، التي ستلعب دورًا مهمًا في مساعدتنا على وضع استراتيجيات وخطط إدارية لتسهيل الحفاظ على النسب والمعدلات الإيجابية لمخزوننا السمكي. وستكمل السفينة أيضًا المسوحات الموسمية الشاملة لخط الأساس البيئي البحري في المياه العميقة لتعزيز فهمنا لموائلنا الحرجة – المرجان والأعشاب البحرية وأنواع المؤشرات الرئيسية – والسلاحف البحرية وأبقار البحر والدلافين وغيرها “.
وسيتم بناء السفينة بواسطة شركة فريري لبناء السفن في فيجو، إسبانيا تحت بإشراف شركة أبوظبي لبناء السفن وبدعم من فريق هيئة البيئة – أبوظبي. وقد بدأ تصميم السفينة في يناير 2021، ومن المقرر أن تصل إلى أبوظبي في ديسمبر 2022. وبصفتها ممثل هيئة البيئة – أبوظبي للمشروع، ستكون شركة أبوظبي لبناء السفن مسؤولة عن إدارة التصميم والإشراف على بناء السفينة في فيجو، إسبانيا. وسيتم تركيب أول قطعة فولاذ على متن السفينة في يونيو 2021، وسيتم إجراء التجربة البحرية الأولية في فيجو في أواخر عام 2022 مع إجراء تجارب في الخليج خلال رحلة السفينة إلى أبوظبي.
ظهرت المقالة هيئة البيئة – أبوظبي تواصل ريادتها في البحث العلمي البحري في المنطقة أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>ظهرت المقالة معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية يستعرض التطورات الحديثة في الصقارة أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>
ظهرت المقالة معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية يستعرض التطورات الحديثة في الصقارة أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>