Warning: Undefined array key 1 in /home/abudhabienv/public_html/wp-content/plugins/visitors-online/visitors-online.php on line 505

Warning: Undefined array key 2 in /home/abudhabienv/public_html/wp-content/plugins/visitors-online/visitors-online.php on line 505

Warning: Cannot modify header information - headers already sent by (output started at /home/abudhabienv/public_html/wp-content/plugins/visitors-online/visitors-online.php:505) in /home/abudhabienv/public_html/wp-content/plugins/visitors-online/visitors-online.php on line 557

Warning: Cannot modify header information - headers already sent by (output started at /home/abudhabienv/public_html/wp-content/plugins/visitors-online/visitors-online.php:505) in /home/abudhabienv/public_html/wp-includes/feed-rss2.php on line 8
اليوم العالمي لمكافحة التصحر الأرشيف - بيئة أبوظبي https://abudhabienv.ae/tag/اليوم-العالمي-لمكافحة-التصحر/ وسيلة إعلامية غير ربحية مسؤولية مجتمعية تملكها مجموعة نايا للتميز Thu, 16 Jun 2022 12:17:57 +0000 ar hourly 1 https://wordpress.org/?v=6.8.1 مجموعة عمل الإمارات للبيئة تناقش كيفية معالجة حالة الطوارئ المناخية https://abudhabienv.ae/2022/06/16/%d9%85%d8%ac%d9%85%d9%88%d8%b9%d8%a9-%d8%b9%d9%85%d9%84-%d8%a7%d9%84%d8%a5%d9%85%d8%a7%d8%b1%d8%a7%d8%aa-%d9%84%d9%84%d8%a8%d9%8a%d8%a6%d8%a9-%d8%aa%d9%86%d8%a7%d9%82%d8%b4-%d9%83%d9%8a%d9%81%d9%8a/ Thu, 16 Jun 2022 12:17:41 +0000 https://abudhabienv.ae/?p=9717 نظمت جلستها الحوارية الثالثة احتفالاً باليوم العالمي لمكافحة التصحر شبكة بيئة ابوظبي، دبي، الامارات العربية المتحدة، 16 يونيو 2022 سلطت الجلسة الحوارية الثالثة لمجموعة عمل الإمارات للبيئة الجلسة التي نظمتها في 16 يونيو الجاري بعنوان “المعركة ضد تغير المناخ – الواقع الحقيقي” الضوء على كيفية معالجة حالة الطوارئ المناخية في الخطط و الاستراتيجيات الحالية. منذ …

ظهرت المقالة مجموعة عمل الإمارات للبيئة تناقش كيفية معالجة حالة الطوارئ المناخية أولاً على بيئة أبوظبي.

]]>
نظمت جلستها الحوارية الثالثة احتفالاً باليوم العالمي لمكافحة التصحر
شبكة بيئة ابوظبي، دبي، الامارات العربية المتحدة، 16 يونيو 2022

سلطت الجلسة الحوارية الثالثة لمجموعة عمل الإمارات للبيئة الجلسة التي نظمتها في 16 يونيو الجاري بعنوان “المعركة ضد تغير المناخ – الواقع الحقيقي” الضوء على كيفية معالجة حالة الطوارئ المناخية في الخطط و الاستراتيجيات الحالية. منذ بدء البرنامج في 1992 أجرت المجموعة 202 جلسة حوار.

و قالت السيدة حبيبة المرعشي عضو مؤسس و رئيسة المجموعة خلال الجلسة الحوارية الافتراضية التي أقيمت للاحتفال باليوم العالمي لمكافحة التصحر بالاشتراك مع الشبكة العربية للمسؤولية الإجتماعية للمؤسسات و بدعم من مجلس الإمارات للأبنية الخضراء و مجلس صناعات الطاقة النظيفة و مجلس الأعمال السويسري: لا لبس فيه أن تغير المناخ تسبب بالفعل في اضطراب النظم البشرية و الطبيعية، فاتجاهات التنمية السابقة و الحالية (الانبعاثات الماضية، و التنمية و تغير المناخ) لم تقدم التنمية العالمية المقاومة للمناخ، و تحدد الخيارات و الإجراءات المجتمعية المنفذة في العقد القادم إلى أي مدى ستؤدي المسارات المتوسطة و الطويلة الأجل إلى تنمية أعلى أو أقل مقاومة للمناخ، و الأهم من ذلك أن آفاق التنمية المقاومة للمناخ محدودة بشكل متزايد إذا لم تنخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري الحالية بسرعة، خاصة إذا تم تجاوز الاحترار العالمي بمقدار 1.5 درجة مئوية في المدى القريب.
و أضافت: ” توقعت الأمم المتحدة أن يزداد عدد سكان العالم إلى ما يقرب من 10 بلايين نسمة في عام 2050. إن تلبية احتياجات السكان المتزايدين في الوقت الذي تبشر فيه بمستقبل منخفض الكربون أمر هائل و متشابك و أساسي”.

كما قالت السيدة حبيبة إن “تغير المناخ هو الأزمة الحاسمة في عصرنا و هو يحدث بسرعة أكبر مما كنا نخشى. لكننا بعيدون كل البعد عن أن نكون عاجزين في مواجهة هذا التهديد العالمي. لا توجد منطقة في العالم بمنأى عن العواقب المدمرة لتغير المناخ. يؤدي ارتفاع درجات الحرارة إلى تفاقم التدهور البيئي، الكوارث الطبيعية، الظروف المناخية المتطرفة، انعدام الأمن الغذائي و المائي، الاضطراب الاقتصادي، الصراع، الإرهاب، فمستويات البحر آخذة في الارتفاع، القطب الشمالي يذوب، الشعاب المرجانية تموت، المحيطات تزداد حموضة، و الغابات تحترق. نظرًا لأن التكلفة اللامحدودة لتغير المناخ تصل إلى مستويات عالية لا رجعة فيها ، فقد حان الوقت الآن لاتخاذ إجراءات جماعية جريئة”.

و أضافت: “يتم تمكين التنمية القادرة على الصمود مع تغير المناخ عندما تتخذ الحكومات و المجتمع المدني و القطاع الخاص خيارات إنمائية شاملة تعطي الأولوية للحد من المخاطر و الإنصاف و العدالة، و عندما يتم دمج عمليات صنع القرار و التمويل و الإجراءات عبر مستويات الحوكمة و القطاعات ذات الأطر الزمنية. يتم تسهيل التنمية المقاومة للمناخ من خلال التعاون الدولي و الحكومات على جميع المستويات. تكون هذه الشراكات أكثر فاعلية عندما يتم دعمها من خلال تمكين القيادة السياسية و المؤسسات و الموارد، بما في ذلك التمويل، فضلاً عن الخدمات المناخية، و المعلومات و أدوات دعم القرار”.

شارك في الجلسة السيد بارت بوزمانز، رئيس قسم التكنولوجيا في أكوا باور، والسيد طارق الخوري، المنسق الإقليمي، كفاءة الموارد و الاستهلاك و الإنتاج المستدامين في برنامج الأمم المتحدة للبيئة، و السيدة ضحى الملا، رئيس قسم شؤون البيئة، إدارة التنمية الخضراء و شؤون البيئة في وزارة التغير المناخي و البيئة، و السيد أندرو ماكنزي، محاضر أول، كلية إدارة الأعمال، و رئيس معهد التنمية المستدامة في جامعة ميدلسكس دبي.
تمت تغطية الموضوع الحاسم لتغير المناخ بشكل استراتيجي على نطاق كامل، حيث جمعت مجموعة متنوعة من المتحدثين. و كان ملخص كل متحدث على النحو التالي:

من منظور الشركة، شارك السيد بارت بوزمانز كيف تعمل أكوا باور على توسيع مسارات عملها البيئية من خلال وضع أنظمة الطاقة الذكية و الكهرباء منخفضة التكلفة من مصادر الطاقة المتجددة و استخلاص الوقود الأخضر، من بين أشياء أخرى كثيرة. أكوا باور في طريقها لقيادة أنظمة الطاقة الخالية من الكربون. و أضاف السيد بارت: “تم تصميم استراتيجيتنا الجديدة لإبقائنا في الصدارة و تأمين مكانتنا كشركة رائدة في مجال المناخ”.
السيد طارق الخوري، طرح منظور دولي للنقاش، و أكد السيد طارق أن منطقة الشرق الأوسط و شمال إفريقيا هي الأكثر عرضة لتغير المناخ، حيث تتحمل درجات حرارة عالية للغاية، التصحر، ندرة المياه، تدهور النظم البيئية البحرية و الساحلية. لمكافحة الآثار المخيفة لتغير المناخ، تحتاج الجهود الحالية إلى دعم من القطاعات الحكومية المتعددة الأطراف و المؤسسات و المنظمات و الأفراد. إن إشراك المجموعات المختلفة من أصحاب المصلحة، و خاصة الأكثر ضعفاً، أمر بالغ الأهمية لتحقيق التكامل الفعال.

طرحت السيدة ضحى الملا وجهة نظر الحكومة في معالجة قضايا تغير المناخ. و سلطت الضوء على الأولويات المناخية الرئيسية و الأهداف الاستراتيجية و المبادرات التي اتخذتها وزارة التغير المناخي و البيئة لضمان امتثال الصناعات في دولة الإمارات العربية المتحدة لأهداف العمل المناخي الوطنية و العالمية. شاركت مع الجمهور المعايير و التشريعات و التكليفات التي وضعتها الحكومة لدولة الإمارات العربية المتحدة على المسار الصحيح لتحقيق أهداف الحياد الكربوني 2050.

من المنظور الأكاديمي تحدث السيد أندرو ماكنزي عن دور التعليم العالي في فتح باب التنمية المستدامة. تركز جامعة ميدلسكس على مشاركات الطلاب و المجتمع، و التواصل مع الطلاب و المشاركة على المستوى المحلي لتطوير مجتمع مزدهر و مستدام. من المهم أن تخلق المؤسسات التعليمية عقلية مستدامة بين الخريجين لتنمية الشباب الواعي بالبيئة.

Loading

ظهرت المقالة مجموعة عمل الإمارات للبيئة تناقش كيفية معالجة حالة الطوارئ المناخية أولاً على بيئة أبوظبي.

]]>
الأردن يحتفل باليوم العالمي لمكافحة التصحر https://abudhabienv.ae/2021/06/17/%d8%a7%d9%84%d8%a3%d8%b1%d8%af%d9%86-%d9%8a%d8%ad%d8%aa%d9%81%d9%84-%d8%a8%d8%a7%d9%84%d9%8a%d9%88%d9%85-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%a7%d9%84%d9%85%d9%8a-%d9%84%d9%85%d9%83%d8%a7%d9%81%d8%ad%d8%a9-%d8%a7/ Thu, 17 Jun 2021 20:31:17 +0000 https://abudhabienv.ae/?p=2374 شبكة بيئة ابوظبي: الأردن، عمان، محمد العويمر، 17 يونيو 2021 تشارك وزارة البيئة الاردنية العالم بالاحتفال العالمي لمكافحة التصحر، والذي يصادف في السابع عشر من حزيران يونيو كل عام، ويأتي هذه السنة تحت شعار “إصلاح النظم الإيكولوجية: الأراضي، التعافي، أرض سليمة لإعادة البناء على نحو أفضل”. ويهدف الاحتفال إلى دفع الإجراءات نحو حماية واستعادة النظم …

ظهرت المقالة الأردن يحتفل باليوم العالمي لمكافحة التصحر أولاً على بيئة أبوظبي.

]]>
شبكة بيئة ابوظبي: الأردن، عمان، محمد العويمر، 17 يونيو 2021
تشارك وزارة البيئة الاردنية العالم بالاحتفال العالمي لمكافحة التصحر، والذي يصادف في السابع عشر من حزيران يونيو كل عام، ويأتي هذه السنة تحت شعار “إصلاح النظم الإيكولوجية: الأراضي، التعافي، أرض سليمة لإعادة البناء على نحو أفضل”.
ويهدف الاحتفال إلى دفع الإجراءات نحو حماية واستعادة النظم البيئية الطبيعية بموازاة التعافي من جائحة كورونا، ويركز هذا العام على جهود تجديد خصوبة الأراضي المتدهورة، وتعزيز استعادة الأراضي، وخلق فرص العمل والمساهمة في رفع الدخل وزيادة الأمن الغذائي. ولتحقيق هذا الهدف يركز الاحتفال على حماية التنوع البيولوجي الذي يساعد على تعافي المناخ من خلال امتصاص الكربون، والذي يؤدي احتباسه إلى ارتفاع درجة حرارة الأرض، وإبطاء عجلة تغيّر المناخ.
وقال وزير البيئة الاردني ، نبيل مصاروة ، إن التصحر يعني “تدهور الأراضي في المناطق القاحلة وشبه القاحلة والجافة وشبه الرطبة، وهو ناتج في المقام الأول عن الأنشطة البشرية والتغيرات المناخية”.
ولفت إلى أن التصحر لا يشير إلى توسع الصحاري، لأن النظم الايكولوجية للأراضي الجافة التي تغطي أكثر من ثلث مساحة اليابسة في العالم معرضة بشدة للاستغلال المفرط والاستخدام غير الملائم للأراضي، مؤكدا أن الفقر وعدم الاستقرار السياسي وإزالة الغابات والحرائق والرعي الجائر وممارسات الري السيئة، قد تؤدي أيضا إلى تقويض إنتاجية الأرض.

وأضاف المصاروة أن أهمية الاحتفال باليوم العالمي لمكافحة التصحر والجفاف كل عام يأتي لتعزيز الوعي العام بالجهود الدولية لمكافحة التصحر، مشيرا إلى أن هذا اليوم يعتبر لحظة فريدة لتذكير الجميع، بأن تحييد تدهور الأراضي يمكن تحقيقه من خلال حل المشكلات والمشاركة المجتمعية القوية والتعاون على جميع المستويات، الأمر الذي يتطلب منا المزيد من الاهتمام وتحديدا في ظل جائحة كورونا. وقال عندما تتدهور الأرض وتتوقف عن الإنتاج تتدهور المساحات الطبيعية وتتحول إلى مساحات قاحلة، وتزداد انبعاثات غازات الاحتباس الحراري وينخفض التنوع البيولوجي، ويعني هذا أن هناك عددًا أقل من المساحات البرية لحماية الأمراض الحيوانية، وحمايتنا من الأحداث المناخية القاسية، مثل الجفاف والفيضانات والعواصف الرملية والترابية.
ولفت إلى أن مشروع التحريج الوطني الذي أطلقته وزارة البيئة، بالتعاون مع وزارة الزراعة وعدد من الشركاء، لزراعة 10 ملايين شجرة حرجية، دليل واضح وجلي على مدى إيماننا المطلق، بأهمية وضرورة زيادة مساحات الرقعة الخضراء، في المناطق غير الحرجية وزراعة المساحات الجرداء داخل الغابات.
ودعا المصاروة أبناء المجتمع الأردني إلى التعامل مع الأرض كرأسمال طبيعي محدود وثمين، وإعطاء الأولوية لصحتها والضغط بشدة لاستعادة الأرض والنظام الايكولوجي خلال عقد، وهذا بطبيعة الحال ينسجم واتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر.
وأكد حرص وزارة البيئة على مشاركة العالم بهذه المناسبات بهدف تثقيف أبناء المجتمع الأردني بشأن القضايا البيئية ذات الاهتمام، وحشد الإرادة السياسية والموارد لمعالجة المشاكل البيئية الوطنية والعالمية، والتوعية بأهمية عناصر البيئة المختلفة وضرورة الحفاظ عليها، وذلك من خلال بث الرسائل والفيديوهات عبر وسائل التواصل الاعلامية الخاصة بالوزارة والمشاركات الإعلامية عبر وسائل الإعلام الوطنية المختلفة.

Loading

ظهرت المقالة الأردن يحتفل باليوم العالمي لمكافحة التصحر أولاً على بيئة أبوظبي.

]]>