ظهرت المقالة محمد بن راشد يعلن عن مشاركة قياسية في الدورة السابعة من تحدي القراءة العربي أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>– : القراءة في هذا المشروع باللغة العربية.. وهدفنا ترسيخ لغتنا في نفوس الأجيال الشابة.. وربطهم مع ثقافتهم وجذورهم وحضارتهم العربية .
– : شكراً لكل من ساهم وشارك ودعم هذا المشروع العالمي.. شكراً لأكثر من 150 ألف مشرف قراءة ساعدوا على تحقيق هذا الإنجاز.
– محمد القرقاوي: مبادرة تحدي القراءة العربي علامة فارقة في ترسيخ مفهوم القراءة والتسابق على التحصيل المعرفي .
– : تحدي القراءة العربي محفز رئيسي للتعمق في جماليات اللغة العربية وقدرتها على استيعاب علوم العصر.
– : المبادرة مستمرة في مسيرة النجاح وملايين الطلبة يترقبون بشغف كل عام انطلاق التصفيات للمشاركة في هذه المنافسة المفتوحة .
– 22506 طلاب وطالبات من أصحاب الهمم يشاركون في التصفيات على مستوى الدول .
شبكة بيئة ابوظبي، دبي، الامارات العربية المتحدة، في 14 مايو 2023/ وام/
أعلن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله” عن مشاركة قياسية في الدورة السابعة من تحدي القراءة العربي للعام 2023، بزيادة 11 في المائة عن مشاركات الدورة الماضية، حيث وصلت المشاركات إلى نحو 24,8 مليون طالب وطالبة، منهم أكثر من 22500 طالب من أصحاب الهمم.
وأكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم أن تحدي القراءة العربي أصبح المشروع الأكبر للقراءة في العالم بمشاركات قياسية بلغت 24.8 مليون طالب من 46 دولة حول العالم.
وقال سموه: “القراءة في هذا المشروع باللغة العربية.. وهدفنا ترسيخ لغتنا في نفوس الأجيال الشابة.. وربطهم مع ثقافتهم وجذورهم وحضارتهم العربية”.
وختم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بتوجيه الشكر لكافة المساهمين والمشاركين في التحدي من كافة دول العالم قائلاً: “شكراً لكل من ساهم وشارك ودعم هذا المشروع العالمي في جميع الدول المشاركة.. وشكراً لأكثر من 150 ألف مشرف قراءة ساعدوا على تحقيق هذا الإنجاز”.
– سباق المعرفة .
وقال معالي محمد بن عبدالله القرقاوي وزير شؤون مجلس الوزراء ، الأمين العام لمؤسسة ‘مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية‘: “إن مبادرة تحدي القراءة العربي التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله”، قبل سبعة أعوام أصبحت علامة فارقة في ترسيخ مفهوم القراءة والتسابق على التحصيل المعرفي لدى الطلاب والطالبات، وتحولت عبر هذه السنوات إلى محفز رئيسي للتعمق في جماليات اللغة العربية وقدرتها على استيعاب علوم العصر”.
وأكد معالي محمد القرقاوي أن النسخة السابعة من تحدي القراءة العربي ستكون مميزة على مختلف الصعد، حيث أدخلت وللمرة الأولى في تاريخ المبادرة فئة جديدة لأصحاب الهمم، ما يسهم بالارتقاء بإمكانات وحضور هذه الشريحة المهمة في المشهد الثقافي العربي، ومساعدتها على الاندماج والتفاعل الإيجابي مع المجتمع، ترجمة للرسالة السامية التي تحملها المبادرة، ولكل المعاني الإنسانية التي تمثلها الثقافة في التاريخ البشري، ونشعر بسعادة كبيرة لمشاركة 22506 طلاب وطالبات من أصحاب الهمم في التصفيات النهائية على مستوى الدول”.
– تعزيز قيم الانفتاح الحضاري .
وانطلقت التصفيات النهائية على مستوى الدول من تحدي القراءة العربي في نسخته السابعة 2023، وهي المبادرة الأكبر من نوعها عربياً والتي تنضوي تحت مظلة مؤسسة “مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية”، وتشهد التصفيات في ختامها اختيار أبطال التحدي في كل دولة مشاركة، وبعدها يتنافس الفائزون على لقب بطل تحدي القراءة العربي، الذي يتم تتويجه خلال حفل ختامي تستضيفه دبي.
ويهدف تحدي القراءة العربي الذي أطلق في دورته الأولى في العام الدراسي 2015 – 2016 ترجمة لرؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله”، وإيمانه بأن “القراءة بداية الطريق لمستقبل أفضل قائم على العلم والمعرفة”، إلى تعزيز أهمية القراءة لدى الطلبة المشاركين على مستوى الوطن العربي والعالم، وتطوير آليات الاستيعاب والتعبير عن الذات بلغة عربية سليمة، وتنمية مهارات التفكير الإبداعي، وصولاً إلى إثراء المحتوى المعرفي المتوفر باللغة العربية وتعزيز مكانتها لغة للفكر والعلم والبحث والإبداع، بما يسهم في تعزيز قيم الانفتاح الحضاري والتواصل مع الثقافات المختلفة لدى الأجيال الصاعدة.
– فئة جديدة لأصحاب الهمم .
وسجلت الدورة السابعة من تحدي القراءة العربي مشاركة قياسية بزيادة 11 في المائة عن الدورة الماضية حيث وصلت المشاركات إلى 24,8 مليون طالب وطالبة من 46 دولة يمثلون أكثر من 188 ألف مدرسة، وبإشراف نحو 150 ألف مشرف ومشرفة.
وتتميز هذه النسخة، إلى جانب المشاركة القياسية، بإضافة فئة جديدة لأصحاب الهمم، ما يمثل تطوراً نوعياً في هذه المبادرة يعكس حرصها على الاهتمام بأصحاب الهمم وإتاحة الفرصة أمامهم لإثبات جدارتهم وتفوقهم، حيث يشارك أكثر من 22500 طالب وطالبة في التصفيات على مستوى الدول، حيث تشترط لجنة التحكيم لفئة أصحاب الهمم، قراءة إجمالي 25 كتاباً.
– مراحل .
ويشهد تحدي القراءة العربي سنوياً عدة مراحل تصفية لاختيار أبطال تحدي القراءة العربي ممن نجحوا في قراءة وتلخيص محتوى 50 كتاباً، واستيعاب أبرز المعلومات الواردة فيها وتتدرج التصفيات لتشمل الصفوف والمراحل الدراسية ثم المدارس والمناطق التعليمية ثم المديريات أو المحافظات، وصولاً إلى اختيار أبطال التحدي على مستوى كل دولة سواء في الوطن العربي أو الدول المشاركة من خارجه، ويتم اختيار الأبطال المتميزين والمدرسة المتميزة على مستوى كل واحدة من الدول المشاركة استنادا إلى معايير دقيقة موحدة تضمن التقييم الشامل لمختلف الجوانب والمعطيات قبل اختيار الفائزين.
كما تتولى لجان متخصصة بالتعاون مع لجان تحدي القراءة العربي اختيار الفائزين على مستوى المناطق التعليمية والمديريات والمحافظات وصولاً إلى اختيار العشرة الأوائل والفائز على مستوى كل الدولة للمشاركة في التصفيات النهائية على لقب تحدي القراءة العربي.
– نجاح متواصل .
وتأتي الدورة السابعة من تحدي القراءة العربي، استمراراً لمسيرة النجاح، حيث شهدت الدورة السادسة مشاركة 22.27 مليون طالب وطالبة من 44 دولة، وتوجت الطفلة السورية شام البكور بطلة لتحدي القراءة العربي.
وشهدت الدورة الخامسة مشاركة أكثر من 21 مليوناً من 52 دولة، وتم تتويج الطالب عبد الله محمد مراد أبو خلف من المملكة الأردنية الهاشمية بلقب “بطل تحدي القراءة العربي”.
وفي الدورة الرابعة من تحدي القراءة العربي شارك 13.5 مليون طالب وطالبة من 49 دولة وجرى تتويج الطالبة هديل أنور من السودان باللقب، فيما شهدت الدورة الثالثة مشاركة 10.5 مليون طالب وطالبة من 44 دولة وتم تتويج الطالبة مريم أمجون من المغرب بطلة للتحدي.
أما الدورة الثانية من تحدي القراءة العربي فقد شهدت مشاركة نحو 7.4 مليون طالب وطالبة من 26 دولة وتوجت باللقب الطالبة عفاف الشريف من فلسطين، بينما سجلت الدورة الأولى مشاركة 3.6 مليون طالب وطالبة من 19 دولة وتوج الطالب عبد الله فرح جلود من الجزائر باللقب.
ظهرت المقالة محمد بن راشد يعلن عن مشاركة قياسية في الدورة السابعة من تحدي القراءة العربي أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>ظهرت المقالة تتويج غلا حمود العنزي بطلة لتحدي القراءة العربي في الكويت أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>أكثر من 22.27 مليون طالب وطالبة من 44 دولة حول العالم شاركوا في الدورة السادسة من تحدي القراءة العربي
الكويت سجلت مشاركة 964 مدرسة و1,200 مشرف ومشرفة ساندوا الطلاب في الفعالية القرائية الأكبر من نوعها عالمياً باللغة العربية
شبكة بيئة ابوظبي، دبي، الإمارات العربية المتحدة 23 يونيو 2022
توّج تحدّي القراءة العربي في دورته السادسة الطالبة غلا حمود العنزي بطلة على مستوى دولة الكويت من بين 161,564 طالب وطالبة من 964 مدرسة شاركوا في التظاهرة القرائية الأكبر من نوعها عالمياً باللغة العربية.
وتم إعلان فوز غلا حمود العنزي من الصف 12 بمدرسة ثانوية جمانة بنت أبي طالب بطلة لتحدي القراءة العربي في دورته السادسة على مستوى الكويت، وذلك خلال فعالية الحفل الختامي لتحدي القراءة العربي بدولة الكويت، والتي أقيمت برعاية وحضور معالي الدكتور علي المضف، وزير التربية والتعليم العالي والبحث العلمي في دولة الكويت، ومشاركة د. وليد آل علي مستشار مؤسسة مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية المنظمة لتحدي القراءة العربي، وعدد من المسؤولين والتربويين القائمين على المبادرة.
وكانت التصفيات النهائية على مستوى دولة الكويت قد أسفرت عن تأهل عشرة متسابقين أوائل، واختارت منهم لجان التحكيم بطل التحدي على المستوى الوطني لدورة هذا العام.
وحصل على لقب المشرف المتميز الأستاذ مطلق المطيري من منطقة العاصمة التعليمية بعد تميزه من بين 1,200 مشرف ومشرفة شاركوا في تمكين الطلاب المشاركين في التحدي على مستوى الكويت.
أما لقب المدرسة المتميزة على مستوى الكويت في الدورة السادسة من تحدي القراءة العربي فكان من نصيب مدرسة علي السالم الصباح المتوسطة للبنين التابعة لمنطقة الجهراء التعليمية.
العشرة الأوائل
وإلى جانب الفائزة الأولى على مستوى الكويت، ضمت قائمة العشرة الأوائل الذين تميزوا في تحدي القراءة العربي في دورته السادسة على مستوى الدولة كلاً من سلمى محمد الألفي من الصف 12 بمدرسة ثانوية النوار بنت مالك، وعبد العزيز فيصل البعيجان من الصف 12 بمدرسة روض الصالحين، وجنة طه محمد درويش من الصف 12 بمدرسة النجاة الأهلية، و جنان جابر الشريف من الصف 9 بمدرسة حفصة المتوسطة للبنات، ومعاذ أيمن أبو اليزيد من الصف 12 بمدرسة معهد جنوب الصباحية، وإبراهيم فهد المبرد من الصف 9 بمدرسة النور المشتركة، ويوسف ثامر المحطب من الصف 5 بمدرسة الأوائل – ثنائية اللغة، ويوسف ضياء الدين رشدي من الصف 12 بمدرسة النجاة الأهلية، ودعاء عادل محمد من الصف 10 بمدرسة النور المشتركة.
معرفة وثقافة وانفتاح على العالم
وأكد معالي الدكتور علي المضف، وزير التربية والتعليم العالي والبحث العلمي في دولة الكويت أن المشاركات المتواصلة لطلبة الكويت في الفعاليات الثقافية والمعرفية العربية والعالمية يشكل إضافة نوعية لمفهوم التعلم الذاتي والمستمر ويعزز مسارات الإثراء المعرفي والثقافي لا سيما من خلال المطالعة والقراءة والاطلاع على الحضارات والنتاج العلمي للأمم والشعوب، بما يشكل وعياً جمعياً إيجابياً يؤمن بالمعرفة والثقافة والانفتاح على العلوم والثقافات لبناء مستقبل أفضل للإنسان قوامه الحوار والانفتاح والتواصل مع الآخر.
واعتبر معاليه أن تحدي القراءة العربي الذي يتواصل للدورة السادسة على التوالي يشكل فرصة للنشء والأجيال الصاعدة في المنطقة والعالم العربي لتعزيز علاقتها وتوثيق صلتها باللغة العربية، ويحفزها مستقبلاً لإغناء المحتوى العربي المتاح لأجيال المستقبل.
وتوجه معاليه بالتهنئة لجميع المشاركين والفائزين في تحدي القراءة العربي على مستوى دولة الكويت معتبراً أن تواجد طلاب الكويت في كل دورات التحدي منذ انطلاقته مؤشر على أهمية الثقافة والمعرفة والقراءة كقيمة راسخة في مجتمع الكويت ومنظومته التعليمية والثقافية.
المعرفة ركيزة لمجتمعات المستقبل
بدوره قال د. وليد آل علي مستشار مؤسسة مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية: “سجل تحدي القراءة العربي في دورته السادسة مشاركة قياسية أكبر من كل الدورات التي سبقتها، وهو مؤشر على مدى اهتمام الأطفال ومعلميهم وذويهم ومدارسهم والإدارات التعليمية في الدول المشاركة بالقراءة والمطالعة كركيزة أساسية لمجتمعات واقتصادات المستقبل القائمة على المعرفة.
ولفت آل علي إلى أن التنسيق الكامل لمبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، التي تنظم تحدي القراءة العربي، مع وزارات التربية والتعليم والمؤسسات التعليمية في كل دولة وسّع دائرة التحدي إلى آفاق جديدة وقدّم الفرصة لمزيد من الطلبة والمدارس في عشرات الدول حول العالم للمشاركة.
وتوجه بالتهنئة إلى أبطال تحدي القراءة العربي في دولة الكويت وكل من شارك فيه ودعمه مشيدة بدور وزارة التربية والتعليم العالي والبحث العلمي والمناطق التعليمية في كافة محافظات الكويت وإدارات المدارس والمشرفين، متوجها بالقول للطلبة: “جميعكم فائزون في تحدي القراءة العربي، لأنكم تساهمون في اكتساب المعرفة التي تبني المستقبل وإعلاء شأن اللغة العربية واستعادة مكانتها لغةً للعلوم والآداب والثقافة.”
تحدي القراءة العربي
ويهدف تحدي القراءة العربي، الذي أطلقه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، عام 2015، إلى تعزيز الانفتاح المعرفي والثقافي لدى الطلاب، وغرس حب القراءة في نفوسهم منذ الطفولة باعتبار المعرفة بين أهم أسس التقدم والتفوق.
وتنظم مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية التحدي للدورة السادسة على التوالي في أكبر مشروع عربي لتشجيع القراءة لدى الطلاب في العالم العربي، وتعد دورة هذا العام الأكبر من نوعها في تاريخ الفعالية القرائية العربية حيث شارك فيها 22.27 مليون طالب وطالبة من 44 دولة حول العالم طالعوا ولخّصوا الكتب باللغة العربية.
ظهرت المقالة تتويج غلا حمود العنزي بطلة لتحدي القراءة العربي في الكويت أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>