Warning: Undefined array key 1 in /home/abudhabienv/public_html/wp-content/plugins/visitors-online/visitors-online.php on line 505

Warning: Undefined array key 2 in /home/abudhabienv/public_html/wp-content/plugins/visitors-online/visitors-online.php on line 505

Warning: Cannot modify header information - headers already sent by (output started at /home/abudhabienv/public_html/wp-content/plugins/visitors-online/visitors-online.php:505) in /home/abudhabienv/public_html/wp-content/plugins/visitors-online/visitors-online.php on line 557

Warning: Cannot modify header information - headers already sent by (output started at /home/abudhabienv/public_html/wp-content/plugins/visitors-online/visitors-online.php:505) in /home/abudhabienv/public_html/wp-includes/feed-rss2.php on line 8
خفض البصمة الكربونية الأرشيف - بيئة أبوظبي https://abudhabienv.ae/tag/خفض-البصمة-الكربونية/ وسيلة إعلامية غير ربحية مسؤولية مجتمعية تملكها مجموعة نايا للتميز Fri, 30 Jun 2023 16:21:02 +0000 ar hourly 1 https://wordpress.org/?v=6.7.2 فندق وارنر براذرز أبوظبي يلتزم بتطبيق أعلى معايير الاستدامة في سبيل خفض البصمة الكربونية https://abudhabienv.ae/2023/04/27/%d9%81%d9%86%d8%af%d9%82-%d9%88%d8%a7%d8%b1%d9%86%d8%b1-%d8%a8%d8%b1%d8%a7%d8%b0%d8%b1%d8%b2-%d8%a3%d8%a8%d9%88%d8%b8%d8%a8%d9%8a-%d9%8a%d9%84%d8%aa%d8%b2%d9%85-%d8%a8%d8%aa%d8%b7%d8%a8%d9%8a%d9%82/ Thu, 27 Apr 2023 04:06:58 +0000 https://abudhabienv.ae/?p=15764 يلتزم فندق وارنر براذرز أبوظبي، أحد فنادق كوريو كولكشن باي هيلتون، وأول فندق يحمل علامة وارنر براذرز في العالم، بالنهج الذي تتبعه مجموعة الهيلتون في خفض بصمتها البيئية إلى النصف عالمياً، وفي هذا الإطار يعمل الفندق على تنفيذ عدد من المبادرات الرئيسية التي تندرج ضمن فلسفة التصميم المستدام. عمل الفندق على تطبيق برامج توفير الطاقة …

ظهرت المقالة فندق وارنر براذرز أبوظبي يلتزم بتطبيق أعلى معايير الاستدامة في سبيل خفض البصمة الكربونية أولاً على بيئة أبوظبي.

]]>
يلتزم فندق وارنر براذرز أبوظبي، أحد فنادق كوريو كولكشن باي هيلتون، وأول فندق يحمل علامة وارنر براذرز في العالم، بالنهج الذي تتبعه مجموعة الهيلتون في خفض بصمتها البيئية إلى النصف عالمياً، وفي هذا الإطار يعمل الفندق على تنفيذ عدد من المبادرات الرئيسية التي تندرج ضمن فلسفة التصميم المستدام.

عمل الفندق على تطبيق برامج توفير الطاقة لخفض البصمة الكربونية، من خلال استخدام أنظمة الإضاءة ضمن جميع الأماكن العامة في الفندق، بضبط الإضاءة تلقائياً وفقاً للأوقات خلال اليوم، والتحكم في السطوع، مع أوضاع إضاءة مختلفة، وتركيب مصابيح “إل إي دي” في كافة أنظمة الإنارة، وبالتالي تقليل استهلاك الطاقة.

وحفاظاً على المياه من الهدر، تم تركيب أجهزة تنظيم تدفق مياه على جميع الصنابير والدشات في الفندق، بالإضافة إلى رؤوس الدش، والحد من تدفق المياه، دون التأثير على أداء ضغط المياه، وساهم استخدام أجهزة تنظيم تدفق المياه في تقليل استهلاك المياه بأكثر من 37٪ من 12 لتراً في الدقيقة إلى 7.5 لتراً في الدقيقة. بالإضافة إلى الاعتماد على نظام تكثيف متخصص يسمح بإعادة استخدام المياه المتكاثفة من داخل غرف النزلاء، ليتم توجيه كل المياه التي يتم تصريفها من غرف النزلاء إلى خزان مياه رمادية، وإعادة استخدامها لنظام الري في الفندق، بالإضافة إلى تكوين أبراج التبريد المجهزة بتكييف الهواء.

اعتمد الفندق على حرارة أشعة الشمس وسيلة لتسخين المياه، عبر تركيب الألواح الشمسية على السطح، لتشغيل نظام المياه الساخنة التي يتم تنظيم حرارتها بالاعتماد على 3 مضخات حرارية. كما تم توظيف ضوء الشمس لإنارة ممرات وغرف الفندق خلال النهار، من خلال النوافذ الواسعة والممتدة من الأرض حتى السقف.

يسمح نظام إدارة غرف النزلاء للفريق الهندسي بمراقبة جميع نقاط ضبط أنظمة تكييف غرف النزلاء، ودرجة الحرارة الفعلية، وحالة باب الشرفة، ومن خلال تحليل بيانات نظام إدارة غرف النزلاء، يكون لدى الفريق الهندسي خيار تقليل استهلاك طاقة التكييف عن طريق التحكم في نقاط ضبط التكييف بمجرد خروج الضيف من الغرفة، بالإضافة إلى أن النظام يعطي تنبيهاً إذا كان هناك أي خطأ حتى يتمكن الفريق من الاستجابة قبل ورود شكوى من الضيف.

وتشجيعاً على استخدام الطاقة النظيفة يوفر الفندق 12 محطة شحن كهربائية مخصصة لجميع أنواع السيارات الكهربائية ضمن مواقف السيارات المغطاة.

المصدر، جريدة الاتحاد، أبوظبي، 26 أبريل، 2023

Loading

ظهرت المقالة فندق وارنر براذرز أبوظبي يلتزم بتطبيق أعلى معايير الاستدامة في سبيل خفض البصمة الكربونية أولاً على بيئة أبوظبي.

]]>
قطاع الطاقة في الإمارات.. مبادرات ومشروعات استراتيجية https://abudhabienv.ae/2023/01/02/%d9%82%d8%b7%d8%a7%d8%b9-%d8%a7%d9%84%d8%b7%d8%a7%d9%82%d8%a9-%d9%81%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d8%a5%d9%85%d8%a7%d8%b1%d8%a7%d8%aa-%d9%85%d8%a8%d8%a7%d8%af%d8%b1%d8%a7%d8%aa-%d9%88%d9%85%d8%b4%d8%b1%d9%88/ Mon, 02 Jan 2023 05:12:58 +0000 https://abudhabienv.ae/?p=13364 – ريادة في دعم حلول الاستدامة عالمياً – حضور بارز للإمارات خلال فعاليات مؤتمر المناخ “كوب27” – اتفاقية لتطوير مشروع لطاقة الرياح بقدرة 10 جيجواط في مصر – زيادة استثمارات “أدنوك” إلى 550 مليار درهم خلال 5 سنوات – محطات طبراكة” تضاعف انتاجها من الكهرباء النظيفة “أبوظبي للاستدامة” شعض خريطة طريق لمواجهة تحديات المناخ – …

ظهرت المقالة قطاع الطاقة في الإمارات.. مبادرات ومشروعات استراتيجية أولاً على بيئة أبوظبي.

]]>
– ريادة في دعم حلول الاستدامة عالمياً
– حضور بارز للإمارات خلال فعاليات مؤتمر المناخ “كوب27”
– اتفاقية لتطوير مشروع لطاقة الرياح بقدرة 10 جيجواط في مصر
– زيادة استثمارات “أدنوك” إلى 550 مليار درهم خلال 5 سنوات
– محطات طبراكة” تضاعف انتاجها من الكهرباء النظيفة
“أبوظبي للاستدامة” شعض خريطة طريق لمواجهة تحديات المناخ
– “طاقة” و “أدنوك” و “مبادلة” تنجز الاستحواذ على “مصدر”

شهد قطاع الطاقة في الإمارات تطورات ملحوظة خلال عام 2022، مع الكشف عن العديد من المبادرات الجديدة في قطاع النفط والغاز، فضلاً عن الإنجازات في مجالات الطاقة المتجددة والنووية والهيدروجين. وواصلت الإمارات خلال عام 2022 جهودها الرائدة لنشر حلول الطاقة النظيفة حول العالم، وإطلاق المبادرات الهادفة لتوفير الطاقة المتجددة للدول النامية والمجتمعات النائية، بما يسهم في تسريع وتيرة التحول نحو الطاقة المتجددة، ودعم الجهود العالمية لخفض الانبعاثات، والحد من ظاهرة التغيّر المناخي.

أسبوع الاستدامة.. مشاركة دولية قوية
مطلع العام 2022، استضافت الإمارات فعاليات أسبوع أبوظبي للاستدامة 2022 الذي شهد مشاركة دولية قوية، ومناقشات مهمة حول الجهود العالمية لمواجهة تحديات المناخ، ومستقبل قطاع الطاقة، وتزايد أهمية تقنيات استخدام الهيدروجين والدور المحوري الذي ستلعبه هذه التقنيات في إزالة الكربون، كما كشفت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر»، المنظمة للحدث، عن خطط ومشاريع جديدة بقطاع الطاقة المتجددة والهيدروجين.
وتضمن أسبوع أبوظبي للاستدامة، العديد من الفعاليات، مثل القمة العالمية لطاقة المستقبل، التي استضافت 5 منتديات، هي الطاقة الشمسية والنظيفة، و«إيكو ويست»، والمناخ والبيئة، والمدن الذكية، والمياه، وشارك فيها 300 شركة وعلامة تجارية تستعرض أحدث تقنياتها وابتكاراتها، فضلاً عن تنظيم أكثر من 200 جلسة تركز على موضوعات التنمية المستدامة وتحديات تغير المناخ.
كما تضمنت فعاليات أسبوع أبوظبي للاستدامة، اجتماع الجمعية العامة للوكالة الدولية للطاقة المتجددة «آيرينا» الثاني عشر، وتكريم الفائزين بجائزة زايد للاستدامة، وقمة أسبوع أبوظبي للاستدامة، ومعرض ومنتديات القمة العالمية لطاقة المستقبل، وملتقى السيدات للاستدامة والبيئة والطاقة المتجدّدة، وملتقى أبوظبي للتمويل المستدام.

«كوب 27».. مبادرات نوعية
سجلت الإمارات حضوراً بارزاً خلال مشاركتها في قمة المناخ «كوب 27» في مدينة شرم الشيخ المصرية نوفمبر الماضي، حيث أكدت استمرارها في تنفيذ مبادرات نوعية في الطاقة النظيفة قبيل استضافة الدولة لـ(COP28) العام المقبل.
وشهد «كوب 27» التوقيع على اتفاقية مهمة بين كل من «إنفينتي باور»، الشركة المشتركة بين «مصدر»، و«إنفينتي انرجي» من جهة، وشركة «حسن علّام للمرافق»، والحكومة المصرية من جهة أخرى، وذلك بهدف تطوير مشروع لطاقة الرياح البرية بقدرة 10 جيجاواط في مصر، حيث يعد المشروع واحداً من أضخم مشاريع طاقة الرياح في العالم.
كما شهد مؤتمر «كوب 27» أيضاً توقيع «مصدر» وائتلاف شركائها «إنفنيتي باور القابضة»، وشركة «حسن علام للمرافق»، اتفاقية إطارية مع مؤسسات مصرية حكومية رائدة لتطوير مشروع للهيدروجين الأخضر بقدرة 2 جيجاواط ضمن المنطقة الاقتصادية لقناة السويس.

محطات «براكة» وخفض البصمة الكربونية
خلال شهر مارس 2022، أعلنت مؤسسة الإمارات للطاقة النووية بدء التشغيل التجاري لثانية محطات براكة للطاقة النووية السلمية، وإضافة 1400 ميغاواط من الكهرباء الخالية من الانبعاثات الكربونية لشبكة كهرباء دولة الإمارات العربية المتحدة، ليصل مجموع ما تنتجه المحطتان الأولى والثانية في براكة إلى 2.800 ميغاواط، ما يسهم في تعزيز أمن الطاقة ودعم جهود الدولة الرامية لتحقيق أهداف الاستدامة.
ومع التشغيل التجاري للمحطة الثانية، وأصبحت محطات براكة أول مشروع للطاقة النووية السلمية متعدد المحطات في مرحلة التشغيل في العالم العربي، وتقود أكبر الجهود من بين القطاعات كافة في المنطقة لخفض البصمة الكربونية، حيث توفر آلاف الميغاواط من الكهرباء الخالية من الانبعاثات الكربونية يومياً.
كما أعلنت مؤسسة الإمارات للطاقة النووية، سبتمبر الماضي، بدء تشغيل المحطة الثالثة من محطات براكة للطاقة النووية السلمية، من قبل شركة «نواة» للطاقة التابعة للمؤسسة والمسؤولة عن تشغيل وصيانة محطات براكة، الأمر الذي يعد بداية الرفع التدريجي لطاقة مفاعل المحطة وصولاً إلى التشغيل التجاري بعد أشهر عدة.
وفور تشغيلها تجارياً، ستضيف المحطة الثالثة ما يصل إلى 1400 ميغاواط أخرى من الكهرباء الخالية من الانبعاثات الكربونية لشبكة كهرباء دولة الإمارات.
وستوفر محطات براكة الأربع، فور تشغيلها بالكامل ما يصل إلى 5600 ميغاواط من الكهرباء الصديقة للبيئة، وستحد من 22.4 مليون طن من الانبعاثات الكربونية سنوياً.

مؤتمر المرافق.. منصة استثنائية
شهد شهر مايو 2022، انطلاق فعاليات المؤتمر العالمي للمرافق 2022 في مركز أبوظبي الوطني للمعارض «أدنيك» الذي نظمته شركة أبوظبي الوطنية للطاقة «طاقة».
واستقطب المؤتمر والمعرض المصاحب له أكثر من 10 آلاف متخصص في قطاع المرافق، و120 شركة عارضة من مختلف أنحاء العالم، وقدم المؤتمر، منصة استثنائية للجهات الفاعلة في قطاعي الطاقة والمياه على مستوى العالم، لبحث التوجهات والتقنيات والابتكارات التي تؤثر على مستويات الطلب المستقبلية على إمدادات المياه ومصادر الطاقة في العالم، وسط حضور دولي واسع من قادة وخبراء القطاع.
وتسعى دولة الإمارات إلى تحقيق أهداف طموحة لخفض بصمتها الكربونية على مدى العقود الثلاثة المقبلة، حيث أعلنت خططاً لاستثمار ما يزيد على 160 مليار دولار في الطاقة النظيفة والمتجددة، فيما بلغ حجم الاستثمارات في قطاع توليد الطاقة الكهربائية بأبوظبي 18 مليار درهم العام الماضي.

استراتيجية «أدنوك» وتسريع النمو
مع نهاية نوفمبر 2022، اعتمد مجلس إدارة شركة بترول أبوظبي الوطنية «أدنوك»، خلال اجتماعه السنوي الذي ترأسه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، استراتيجية «أدنوك» لتسريع النمو في جميع مجالات أعمالها ومراحلها.
كما اعتمد المجلس خطة عمل «أدنوك» لزيادة استثماراتها الرأسمالية إلى 550 مليار درهم (150 مليار دولار أميركي) للسنوات الخمس القادمة (2023-2027)، والتي ستمكّن الشركة من المضي قدماً في تنفيذ استراتيجيتها للنمو السريع.
وتهدف «أدنوك» من خلال هذه الخطة إلى إعادة توجيه 175 مليار درهم (48 مليار دولار أميركي) إلى الاقتصاد المحلي عبر برنامجها لتعزيز القيمة المحلية المضافة. ووجّه المجلس «أدنوك» للسعي إلى تحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050 لدعم مبادرة الدولة الاستراتيجية لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050.
واستعرض المجلس مساهمة برنامج «أدنوك» لتعزيز القيمة المحلية المضافة هذا العام في إعادة توجيه أكثر من 35 مليار درهم (9.54 مليار دولار) إلى الاقتصاد المحلي وخلق 2000 فرصة عمل إضافية للمواطنين في القطاع الخاص. وبهذه الإنجازات، ترتفع القيمة الإجمالية للمبالغ التي جرت إعادة توجيهها إلى الاقتصاد المحلي منذ إطلاق البرنامج في عام 2018 إلى 140 مليار درهم (38 مليار دولار).
ووقعت «أدنوك» خلال هذا العام اتفاقيات وفقاً لخطة مشترياتها تهدف إلى خلق فرص تصنيع محلية تزيد قيمتها على 25 مليار درهم (6.8 مليار دولار) مع شركات إماراتية وعالمية، في سعيها إلى تحقيق هدفها لتصنيع أكثر من مئة منتج محلياً بقيمة 70 مليار درهم (19 مليار دولار) بحلول عام 2030.
كما اعتمد المجلس خلال الاجتماع خطط «أدنوك» لتسريع تنفيذ هدف رفع سعتها الإنتاجية من النفط الخام إلى 5 ملايين برميل يومياً بحلول عام 2027 بدلاً من عام 2030 المعلن عنه سابقاً، وذلك تماشياً مع استراتيجية الشركة لتسريع النمو.

الاستحواذ على «مصدر».. لطاقة المستقبل
أعلنت شركة أبوظبي الوطنية للطاقة «طاقة» وشركة مبادلة للاستثمار «مبادلة» وشركة بترول أبوظبي الوطنية «أدنوك» ديسمبر 2022، إنجاز الاتفاقية الاستراتيجية للاستحواذ على حصص في شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر»، للطاقة النظيفة في أبوظبي، لتصبح ملكية «مصدر» لدى الشركات الثلاث.
وتهدف الاتفاقية إلى تطبيق الشراكة الاستراتيجية التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، في ديسمبر 2021 تزامناً مع اليوم الوطني الـ50، والتي تهدف إلى تضافر جهود ثلاث من أبرز شركات الطاقة في أبوظبي لتوسيع وتنمية وتطوير نطاق عمليات «مصدر» والارتقاء بها إلى مصاف الشركات العالمية، لتشمل الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر وغيرها من الابتكارات التكنولوجية الداعمة للطاقة النظيفة. وبموجب هذه الاتفاقية، تستحوذ «طاقة» على حصة مسيطرة نسبتها 43% من أعمال «مصدر» في مجال الطاقة المتجددة، في حين ستحتفظ «مبادلة» بحصة 33%، وتستحوذ «أدنوك» على حصة نسبتها 24% من تلك الأعمال.
أما في مجال الهيدروجين الأخضر فستستحوذ «أدنوك» على حصة مسيطرة نسبتها 43% من أعمال «مصدر» المرتبطة بالهيدروجين الأخضر، في حين ستحتفظ «مبادلة» بحصة 33%، وتستحوذ «طاقة» على حصة نسبتها 24% من تلك الأعمال.

«أديبك 2022».. حضور قياسي
انطلقت فعاليات النسخة الثامنة والثلاثين من معرض ومؤتمر أبوظبي الدولي للبترول «أديبك 2022» نهاية أكتوبر 2022، حيث شهد الحدث حضوراً قياسياً بلغ 160.5 ألف من الخبراء والمتخصصين في قطاع الطاقة، من أكثر من 160 دولة، وسط توافق على ضرورة التعاون لتحقيق أمن الطاقة، وضمان الوصول إليها، واستدامتها، في ظل حاجة العالم للمزيد من الطاقة بأقل انبعاثات.
وشارك ما يزيد على 1200 من المتحدثين في أكثر من 350 جلسة.
واستضاف معرض «أديبك» لعام 2022 نحو 54 من أبرز شركات النفط الوطنية والعالمية وشركات الطاقة المتكاملة، إلى جانب 2200 شركة عارضة تعرض أحدث الابتكارات التي يزخر بها القطاع.

الإمارات وأميركا.. شراكة استراتيجية بـ100 مليار دولار
خلال معرض أدبيك 2022، تم توقيع شراكة استراتيجية بين دولة الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة الأميركية لاستثمار 100 مليار دولار في تنفيذ مشروعات للطاقة النظيفة تبلغ طاقتها الإنتاجية 100 جيجاواط في كل من دولة الإمارات والولايات المتحدة ومختلف أنحاء العالم بحلول عام 2035، وذلك بهدف تعزيز أمن الطاقة، ونشر تطبيقات التكنولوجيا النظيفة، ودعم العمل المناخي.

المصدر، جريدة الاتحاد، سيد الحجار (أبوظبي) 31 ديسمبر 2022 01:43

Loading

ظهرت المقالة قطاع الطاقة في الإمارات.. مبادرات ومشروعات استراتيجية أولاً على بيئة أبوظبي.

]]>
تحديث استراتيجية الطاقة لمواكبة تحقيق الحياد المناخي 2050 https://abudhabienv.ae/2022/08/08/%d8%aa%d8%ad%d8%af%d9%8a%d8%ab-%d8%a7%d8%b3%d8%aa%d8%b1%d8%a7%d8%aa%d9%8a%d8%ac%d9%8a%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%b7%d8%a7%d9%82%d8%a9-%d9%84%d9%85%d9%88%d8%a7%d9%83%d8%a8%d8%a9-%d8%aa%d8%ad%d9%82%d9%8a/ Mon, 08 Aug 2022 06:55:24 +0000 https://abudhabienv.ae/?p=10622 يوسف آل علي الوكيل المساعد بوزارة الطاقة لـ “الاتحاد”: القطاع الخاص شريك في نشر حلول الطاقة النظيفة ودعم جهود حماية المناخ وزارة الطاقة تعتزم إطلاق المراجعة الأولى للاستراتيجية نهاية العام الحالي مشاريع الطاقة النظيفة تستحوذ على 24% من مزيج الطاقة في الإمارات المصدر، سيد الحجار (أبوظبي) 8 أغسطس 2022 00:48 أكد المهندس يوسف آل علي …

ظهرت المقالة تحديث استراتيجية الطاقة لمواكبة تحقيق الحياد المناخي 2050 أولاً على بيئة أبوظبي.

]]>
يوسف آل علي الوكيل المساعد بوزارة الطاقة لـ “الاتحاد”:
القطاع الخاص شريك في نشر حلول الطاقة النظيفة ودعم جهود حماية المناخ
وزارة الطاقة تعتزم إطلاق المراجعة الأولى للاستراتيجية نهاية العام الحالي
مشاريع الطاقة النظيفة تستحوذ على 24% من مزيج الطاقة في الإمارات

المصدر، سيد الحجار (أبوظبي) 8 أغسطس 2022 00:48
أكد المهندس يوسف آل علي الوكيل المساعد لقطاع الكهرباء والمياه وطاقة المستقبل في وزارة الطاقة والبنية التحتية أن الفترة الأخيرة شهدت متغيرات ملحوظة فيما يتعلق بالتغيير المناخي، واقتصادات المشاريع، وتكنولوجيا الطاقة، ما تطلب ضرورة مراجعة استراتيجية الوطنية للطاقة، لاسيما مع استهداف الإمارات الوصول لتحقيق الحياد المناخي بحلول 2050.
وقال آل علي لـ«الاتحاد» إن الوزارة أطلقت عام 2017 استراتيجية الإمارات الوطنية للطاقة 2050، والتي تستهدف توليد 50% من الطاقة عبر مصادر نظيفة، كما تهدف إلى تنويع مصادر الطاقة، حيث سيتضمن خليط الطاقة في الإمارات، حسب الاستراتيجية، الفحم النظيف والغاز والطاقة النووية والطاقة الشمسية وطاقة الرياح والوقود الحيوي، بحيث يكون الاعتماد على الطاقة النووية بما نسبته 6%، و12% للفحم النظيف، إلى جانب 38% من الغاز، و44% من الطاقة المتجددة.
وأوضح آل علي، أن الوزارة تعتزم إطلاق المراجعة الأولى للاستراتيجية مع نهاية عام 2022، موضحا أن الوصول للحياد الكربوني بحلول 2050 يتطلب ضرورة مراجعة استراتيجية الطاقة، لاستكشاف المزيد من الحلول التي تساعد في تحقيق هذا الهدف، مثل التوسع أكثر في الطاقة المتجددة، وتنفيذ مشاريع جديدة بمجالات مثل تحويل النفايات إلى طاقة، مع دراسة أيضا الحلول التي يمكن اتباعها بخصوص الطرق التقليدية لإنتاج الكهرباء، لبحث إمكانية اعتماد التقاط غاز ثاني أكسيد الكربون، مع دراسة التكلفة الاقتصادية لذلك.
وأضاف أن العالم شهد متغيرات ملحوظة خلال السنوات الأخيرة فيما يتعلق بالمناخ، موضحا أن الدراسة ستحدد المزيج الأمثل لدولة الإمارات لتحقيق أمن الإمدادات فضلا عن تحقيق بصمة كربونية منخفضة.
وأعلنت حكومة دولة الإمارات خلال شهر أكتوبر الماضي، عن المبادرة الاستراتيجية لدولة الإمارات لتحقيق الحياد المناخي بحلول 2050، والتي تأتي تتويجاً للجهود الإماراتية الهادفة إلى الإسهام بإيجابية في قضية التغير المناخي، والعمل على تحويل التحديات في هذا القطاع إلى فرص تضمن للأجيال القادمة مستقبلاً مشرقاً.

سوق الإمارات للكهرباء
وأوضح آل علي، أن الوزارة تعمل على التنسيق بين الجهات العاملة بقطاع الكهرباء في الدولة، وهي شركة الإمارات للمياه والكهرباء، والاتحاد للماء والكهرباء، وهيئة كهرباء ومياه ودبي، وهيئة كهرباء ومياه وغاز الشارقة، على تنفيذ مشاريع تنسيقية تكاملية بين هذه الجهات، مثل مشروع سوق الإمارات للكهرباء، والذي سيسمح بالتداول التجاري للكهرباء بين الجهات المشغلة في الإمارات، مما سيشجع على التنافسية، وتوجيه الإنتاج بما يتماشى مع استراتيجية الدولة لتحقيق البصمة الكربونية.
وأضاف أن مشروع سوق الكهرباء في الدولة، يسهم في توفير الطاقة الكهربائية بكفاءة وفاعلية عالية وبأسعار أكثر تنافسية، مشيرا إلى الرؤية المستقبلية لتعزيز تصدير الطاقة الكهربائية خارج حدود الدولة خليجياً وعربياً وإقليمياً.
وذكر أن حجم الطاقة الإنتاجية للكهرباء في الإمارات يصل حاليا إلى نحو 35 جيجاواط موزعة بين الجهات المختلفة بالدولة، موضحا أن هذه القدرة سترتفع بمعدلات كبيرة خلال السنوات المقبلة، مع دخول العديد من المشاريع الجديدة بكامل طاقتها مثل محطات براكة للطاقة النووية، ومجمع محمد بن راشد للطاقة الشمسية، ومحطة الظفرة للطاقة الشمسية، ومحطة الطويلة لتحلية المياه، وغيرها الكثير.
وأوضح أن حصة مشاريع الطاقة النظيفة العاملة وقيد الإنشاء بالدولة تصل إلى 24% من مزيج الطاقة بالدولة، موضحا أن المستهدف وصول النسبة ل 50% بحلول عام 2050.

تحويل النفايات إلى طاقة
وفيما يتعلق بالتوسع في مجالات جديدة بقطاعات الطاقة النظيفة التي تسهم في خفض الانبعاثات الكربونية، أوضح آل علي، أن الإمارات عملت على تنفيذ مشاريع عملاقة بعدة مجالات جديدة مثل توليد الطاقة من نفايات، ومشاريع تحلية المياه، وتطوير حلول تنقل صديقة للبيئة، فضلا عن استكشاف أنواع جديدة من الوقود الخالي من الكربون مثل الهيدروجين الأزرق والأخضر.
وأوضح أن النفايات تعد مشكلة بحد ذاتها بغض النظر عن تحويلها لطاقة، حيث تحتاج لمساحات كبيرة، وقد يكون لها تأثيرات صحية في حال تمددت المراكز السكنية وأصبحت مجاورة للمكبات مستقبلا، كما أن تحلل النفايات يؤدي لانبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون الضار بالبيئة، موضحا أن الفترة الأخيرة شهدت تنفيذ مشاريع كبرى في مجال تحويل النفايات إلى طاقة، مثل محطة تحويل النفايات إلى طاقة، التي تباشر تنفيذها «مصدر» و«بيئة» بالشارقة، كما يجري في دبي تنفيذ محطة لتحويل النفايات الصلبة إلى طاقة في منطقة الورسان 2.
ومؤخرا تم الإعلان عن انتهاء أعمال تشييد أول محطة في الدولة لتحويل النفايات إلى طاقة على أن تدخل مرحلة الاختبار والتشغيل قريباً، حيث تعتبر المحطة من أوائل أعمال «شركة الإمارات لتحويل النفايات إلى طاقة» المشروع المشترك بين «بيئة للطاقة» إحدى شركات مجموعة بيئة، وشركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر».
وستساعد المحطة بعد تشغيلها إمارة الشارقة لتكون أول مدينة في منطقة الشرق الأوسط خالية من النفايات مع تحقيق قيمة عالية من النفايات غير القابلة لإعادة التدوير ورفع معدل تحويل النفايات بعيداً عن المكبّات من 76 إلى 100%، كما ستساعد أيضاً في تقليل كميات النفايات الموجهة إلى المكبات وتدعم توجهات الدولة لتعزيز مزيج الطاقة النظيفة.
وعندما تبلغ المحطة طاقتها التشغيلية القصوى ستسهم في تحويل ما يصل إلى 300 ألف طن سنوياً من النفايات غير القابلة لإعادة التدوير بعيداً عن المكبّات، وذلك لإنتاج 30 ميجاواط من الطاقة منخفضة الكربون لتلبية احتياجات 28 ألف منزلٍ من الكهرباء في إمارة الشارقة.

خفض البصمة الكربونية
أكد يوسف آل علي، إلى أهمية المشاريع الجاري تنفيذها بالإمارات في مجال الهيدرجين الأخضر، باعتباره مصدراً بديلاً وواعداً للطاقة النظيفة، حيث لا ينتج أي انبعاثات كربونية، ما يسهم في خفض البصمة الكربونية بالعديد من القطاعات، مثل الصناعة.
وأوضح أن الإمارات تستهدف زيادة حصتها من تصدير الهيدروجين، لاسيما أن كثير من الدول أعلنت عن نيتها استيراد الهيدروجين الأخضر بهدف تقليص البصمة الكربونية، مشيرا إلى أن الإمارات مصدر تلقيدي للطاقة مثل البترول والغاز المسال، وهناك تطلع للحصول على حصة سوقية في مجال الهيدروجين الأخضر تصل إلى %25، فضلا عن تصدير منتجات خضراء مثل الحديد الأخضر والألمنيوم الأخضر والأمونيا. وأثناء القمة العالمية للتغير المناخي «كوب 26» في غلاسكو، خلال شهر نوفمبر الماضي، أعلنت الإمارات، خريطة طريق تحقيق الريادة في مجال الهيدروجين، وهي خطة وطنية شاملة تهدف إلى دعم الصناعات المحلية منخفضة الكربون، والمساهمة في تحقيق الحياد المناخي وتعزيز مكانة الدولة كمصدر للهيدروجين. وشهد العام الماضي، الكشف عن مبادرات ومشاريع عدة بمجال الهيدروجين، حيث تم مطلع العام الماضي إطلاق مبادرة «ائتلاف أبوظبي للهيدروجين»، بمشاركة «مبادلة» و«أدنوك» والقابضة «ADQ».

القطاع الخاص
وأشار آل علي، إلى الدور الهام للقطاع الخاص في دعم خطط الإمارات لنشر حلول الطاقة النظيفة، بما يسهم في خفض بالصمة الكربونية، لافتا إلى العديد من التجارب الناجحة في هذا المجال، مثل تجربة شركة الروابي، والتي قامت بتنفيذ مشروع لإنتاج الكهرباء من الوقود الحيوي.
وأعلنت شركة الروابي، نهاية العام الماضي عن تشغيل منشأتها للغاز الحيوي بكامل طاقتها، والتي تُعد الأكبر من نوعها في منطقة الشرق الأوسط، وتستهدف «الروابي» من خلالها تحويل المخلفات العضوية الناتجة عن مزارعها إلى طاقة نظيفة من المتوقع أن تصل إلى 1.3 ميجاوات من الطاقة الكهربائية الصديقة للبيئة «الخضراء».

Loading

ظهرت المقالة تحديث استراتيجية الطاقة لمواكبة تحقيق الحياد المناخي 2050 أولاً على بيئة أبوظبي.

]]>
“المسعود للطاقة” يطلق “شمس+” كأول حل إماراتي للشحن الذكي للسيارات الكهربائية والمركبات البحرية الهجينة https://abudhabienv.ae/2022/05/23/%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%b3%d8%b9%d9%88%d8%af-%d9%84%d9%84%d8%b7%d8%a7%d9%82%d8%a9-%d9%8a%d8%b7%d9%84%d9%82-%d8%b4%d9%85%d8%b3-%d9%83%d8%a3%d9%88%d9%84-%d8%ad%d9%84-%d8%a5%d9%85%d8%a7%d8%b1/ Mon, 23 May 2022 17:30:21 +0000 https://abudhabienv.ae/?p=9087 يهدف الابتكار الجديد الذي يعمل بالطاقة الشمسية إلى خفض البصمة الكربونية لقطاع النقل، كما يتميز بسرعته وقدرته على الشحن خلال 25 دقيقة شبكة بيئة أبوظبي، دبي، الامارات العربية المتحدة، 23 مايو 2022 أعلن “قسم المسعود للطاقة”، التابع لـ “مجموعة المسعود” الرائدة في إمارة أبوظبي، عن مشروعه الجديد “شمس+”، الحل الشامل لشحن السيارات الكهربائية والمركبات البحرية …

ظهرت المقالة “المسعود للطاقة” يطلق “شمس+” كأول حل إماراتي للشحن الذكي للسيارات الكهربائية والمركبات البحرية الهجينة أولاً على بيئة أبوظبي.

]]>
يهدف الابتكار الجديد الذي يعمل بالطاقة الشمسية إلى خفض البصمة الكربونية لقطاع النقل، كما يتميز بسرعته وقدرته على الشحن خلال 25 دقيقة
شبكة بيئة أبوظبي، دبي، الامارات العربية المتحدة، 23 مايو 2022

أعلن “قسم المسعود للطاقة”، التابع لـ “مجموعة المسعود” الرائدة في إمارة أبوظبي، عن مشروعه الجديد “شمس+”، الحل الشامل لشحن السيارات الكهربائية والمركبات البحرية الهجينة. ويعد “شمس+” أول ابتكارٍ من نوعه مصنّع بالكامل في دولة الإمارات العربية المتحدة، ويمثل خطوةً نوعية في مسيرة الاستدامة للقسم.
ويتميز هذا الحل بإمكانية تعدد المستخدمين، وتوفير شحن مستدام بالطاقة الشمسية لبطاريات المركبات بسرعة شحن فائقة تبدأ من 25 دقيقة. كما يشكل هذا الابتكار منظومةً متكاملة للطاقة الشمسية، إذ يتضمن شبكة واسعة النطاق من محطات الشحن التي تلبي كافة متطلبات شحن البطاريات لمركبات قطاعي النقل والملاحة.

ويكتسب هذا الحل المبتكر القائم على الإنترنت والهواتف المحمولة أهميةً كبيرة في الحد من الانبعاثات الكربونية في قطاعي النقل والملاحة، فضلاً عن كونه يتميز بتقنية المواءمة التلقائية للجهد الكهربائي المتقلب بما يضمن استقرار وسلاسة عملية الشحن.
كما تضمن محطات هذه المنظومة أعلى مستويات الكفاءة والفعالية، إذ أنها تعمل لاسلكياً مما يزيد مرونة وسهولة نشرها وتركيبها في مختلف المواقع ضمن المُدُن والأرياف، بما فيها المناطق الزراعية، إلى جانب الموانئ والمراكز البحرية.
وفي إطار حرص “المسعود للطاقة” على ضمان تجربة مريحة للعملاء، سيوفر القسم مجالس واستراحات ضمن محطات الشحن. وسيتم الكشف عن الحل الجديد خلال فعاليات “قمة الابتكار للسيارات الكهربائية” والتي ستُقام في أبوظبي من 23 إلى 25 مايو 2022، ومن المتوقع إطلاق “شمس+” بحلول الربع الثالث من 2022.

وقال راسو بارتنشلغر، مدير عام “المسعود للطاقة”: “نهدف من خلال هذا المشروع المتفرد إلى تسهيل الحصول على حلول شحن المركبات بسلاسة وفق تقنية الاتصال الذكي. وتأتي هذه الخطوة الطموحة في إطار جهود “المسعود للطاقة” لإرساء دعائم مستقبل النقل الأخضر اعتماداً على التقنيات الكهربائية، وتعزيز انتشار السيارات الكهربائية ومركبات النقل البحري الهجينة في دولة الإمارات ودول مجلس التعاون الخليجي، مما يخفض من الانبعاثات الكربونية تماشياً مع مستهدفات المبادرة الاستراتيجية للحياد المناخي 2050 في دولة الإمارات.”

وأضاف بارتنشلغر: “يعد هذا الحل ذو القيمة المضافة جزءاً من مشاريعنا المتنامية وواسعة النطاق لحلول الطاقة، والتي نمضي قُدُماً في تطويرها داخل الدولة بشكل كامل. كما يعكس التزامنا بدفع عجلة الابتكار، وتوفير أحدث التقنيات وأفضل البنى التحتية الكفيلة بدعم مستقبل الاستدامة في الدولة والمنطقة بمُجملها.”
يذكر أن “قسم المسعود للطاقة” يعتبر سبّاقاً في إطلاق أولى القوارب الطائرة التي تعمل بالوقود الهيدروجيني في دولة الإمارات، فضلاً عن كونه أول مطور لحلول الطاقة في الدولة حيث يعود تأسيسه إلى العام 1970. وكان “المسعود للطاقة” أول من استقدم مولداً كهربائياً عالمي الطراز إلى إمارة أبوظبي. كما يعد القسم ممثلاً لعلاماتٍ تجارية مرموقةً عالمياً في مجال توليد الطاقة، من أبرزها “إم تي يو” و “فولفو بنتا” و “ليروي سومر”، ورائداً في توفير خدمات ما بعد البيع في دولة الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين.

Loading

ظهرت المقالة “المسعود للطاقة” يطلق “شمس+” كأول حل إماراتي للشحن الذكي للسيارات الكهربائية والمركبات البحرية الهجينة أولاً على بيئة أبوظبي.

]]>