ظهرت المقالة “ماجد الفطيم” تحصل على تصنيف “الـنجمة الخضراء” على مؤشر الاستدامة العقارية العالمي أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>سجلت الشركة الدرجة الكاملة في مجال دمج أفضل ممارسات الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية على مستوى العمليات الإدارية
تمثل المعدلات التي سجلتها الشركة في مجال الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية خطوة مهمة نحو تحقيق هدف “المحصلة الإيجابية”
شبكة بيئة ابوظبي، دبي، دولة الإمارات العربية المتحدة، 21 ديسمبر 2022
أعلنت “ماجد الفطيم”، الشركة الرائدة في مجال تطوير وإدارة مراكز التسوّق والمدن المتكاملة ومنشآت التجزئة والترفيه في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا، اليوم، حصولها على تصنيف “النجمة الخضراء” من مؤشر الاستدامة العقارية العالمي GRESB للعام التاسع على التوالي وذلك على مستوى جميع أعمالها. كما سجلت الشركة أيضًا الدرجة الكاملة في مجال دمج أفضل ممارسات الحوكمة البيئية والاجتماعية والحوكمة المؤسسية على مستوى العمليات الإدارية التي تشمل القيادة وإدارة المخاطر وإعداد التقارير وتفعيل دور أصحاب المصلحة.
وبحسب أحدث تقييم لمؤشر الاستدامة العقارية العالمي، فقد نجحت “ماجد الفطيم” في تطبيق ممارسات متميزة في مجال الاستدامة عبر مجموعة أعمالها العقارية، وسجلت 97 نقطة و85 نقطة لكل من أعمال الاستثمار الدائم والتطوير العقاري على التوالي. وكان تميز أداء الشركة في مجالات أساسية من بينها الحوكمة الاجتماعية والمؤسسية، وتفوقت على أقرانها في العديد من الموضوعات، من أبرزها كفاءة الطاقة. وتم تعزيز المعدلات التي سجلتها “ماجد الفطيم” من خلال التقدم الذي أحرزته فيما يخص تحقيق هدف “المحصلة الإيجابية” لعام 2040 وانبعاثات غازات الاحتباس الحراري التي تم التحقق منها هذا العام من خلال مبادرة الأهداف العلمية (SBTi).
وقال أحمد جلال إسماعيل، الرئيس التنفيذي لشركة ماجد الفطيم العقارية: “تعتبر المقارنة المعيارية الفعّالة عنصرًا حاسمًا في التزامنا بالاستدامة، والتي تضمن لنا في “ماجد الفطيم” القدرة على مواصلة تحديد مجالات التحسين والمحافظة على ريادتنا في مجال الاستدامة. ويعد حصولنا على تصنيف “النجمة الخضراء” من مؤشر الاستدامة العقارية العالمي GRESB، شهادة على رؤيتنا الطموحة ونجاح إدارتنا الإستراتيجية وتفاني أعضاء فريق العمل. فمن خلال جهودنا الجماعية، سنواصل تعزيز أدائنا والاستفادة من الفرص الجديدة المتاحة لتحسين جودة الحياة في المجتمعات التي نتواجد فيها، وحماية بيئتنا والمحافظة على الموارد الطبيعية. وجاء إعلان هذا اليوم تتويجًا لكل تلك الجهود التي نفخر بها، بينما نواصل التقدّم على مسار رحلتنا نحو مستقبل “المحصلة الإيجابية”.”
وبحسب مؤشر الاستدامة العقارية العالمي GRESB، فقد سجلت أعمال تطوير العقاري الخاصة بشركة “ماجد الفطيم” هذا العام زيادة بمقدار تسع نقاط لتصل إلى 97 نقطة، وحصلت بذلك على “تصنيف الخمس نجوم الخضراء” وجاءت في المرتبة الثانية من بين 11 شركة. حيث نجحت الشركة في تسجيل الدرجة الكاملة في مجال إدارة النفايات والمياه وشهادات البناء ومتطلبات الحوكمة الاجتماعية والبيئية والمؤسسية، من بين أمور أخرى، مما عزز معاييرها الصارمة التي تطبقها في جميع أنشطة التشييد والبناء لخفض الآثار السلبية لنشاط التطوير العقاري وتحسين الأداء البيئي للمباني.
ويأتي هذا التكريم اليوم ثمرة لجهود متواصلة وطويلة الأجل عززها الأداء القوي للاستدامة في الشركة، حيث كشف أحدث تقاريرها بعنوان “إستراتيجية ماجد الفطيم للاستدامة” بشأن الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسّسية لعام 2021 أن الأصول العقارية التابعة للشركة تولّد 21,4 مليون كيلو واط/ساعة من الطاقة المتجددة، وبحسب التقرير أيضًا، حصلت 45 من أصولها الفندقية على شهادة LEED وBREEAM أو ما يعادلها، كما سجلت انخفاضًا بنسبة 3,6% فيما يخص النطاقين 1 و2 الخاصين بالانبعاثات على مستوى أنشطة الشركة.
وتتبنى جهود وإستراتيجيات ماجد الفطيم شعار “الجرأة اليوم تعني تغيير المستقبل” والذي يمثل خارطة طريق بالنسبة للشركة تستجيب بدورها لكل من المخاطر والفرص، وتضمن للشركة القدرة على إدارة تحدياتها المهمة بالنسبة للأطراف المعنية، وفي الوقت ذاته الاستجابة بفاعلية لقضايا الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسّسية ضمن عملياتها التشغيلية
ظهرت المقالة “ماجد الفطيم” تحصل على تصنيف “الـنجمة الخضراء” على مؤشر الاستدامة العقارية العالمي أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>ظهرت المقالة ماجد الفطيم وستاندرد تشارترد يطلقان أول برنامج لتمويل سلاسل التوريد المستدام في المنطقة أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>شبكة بيئة ابوظبي، دبي، دولة الإمارات العربية المتحدة، 15 ديسمبر 2022
أعلنت شركة ماجد الفطيم للتجزئة، مشغل امتياز كارفور في الشرق الأوسط وإفريقيا وآسيا، وبنك ستاندرد تشارترد، اليوم عن إطلاق أول برنامج لتمويل سلاسل التوريد المستدام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ويتيح البرنامج المبتكر، الذي صممه بنك ستاندرد تشارترد، لشركة ماجد الفطيم للتجزئة فرصة لتحفيز شركائها من الموردين لتحسين أدائهم ومؤشراتهم المستدامة، بالإضافة إلى معالجة المخاطر البيئية والاجتماعية والحوكمة (ESG) الرئيسية داخل سلسلة التوريد.
وسيعمل كل من “ماجد الفطيم” وبنك ستاندرد تشارترد مع مجموعة متنوعة من موردي كارفور الأكثر نشاطًا في دولة الإمارات العربية المتحدة، لتقديم برنامج تجريبي يسبق الإطلاق الرسمي للبرنامج الذي سيغطي مجموعة واسعة من الفئات المعروضة في كارفور.
ويأتي هذا البرنامج في إطار تأكيد “ماجد الفطيم” على تبني وتطبيق مبادئ الاستدامة، حيث سيحظى الموردون الذين يستوفون شروط معايير الاستدامة ومن بينها، استخدام معدات موفرة للطاقة والمركبات الموفرة لاستهلاك الوقود، وخفض إنتاج النفايات، بشروط تمويل تفضيلية. كما سيعمل هذا البرنامج الأول من نوعه في المنطقة، على تعزيز التزام “ماجد الفطيم” بدعم الاقتصادات المحلية والمنتجين والموردين في الأسواق التي تتواجد فيها. وتقوم “ماجد الفطيم” حاليًا بتوريد أكثر من 80% من منتجاتها من منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا.
وفي تعليق له على هذا البرنامج الرائد في مجال الاستدامة، قال هاني ويس، الرئيس التنفيذي لشركة “ماجد الفطيم للتجزئة”: “يعتبر إعلان اليوم خطوة هامة لشركة ماجد الفطيم، حيث يجمع بين جانبين أساسيين من مسؤولياتنا تجاه المجتمعات التي نعمل فيها؛ والتي تتمحور حول دعم موردينا ودفع برنامجنا الخاصّ بالاستدامة. فنحن نعتبر موردينا شركاء لنا نعمل معهم لتحقيق فائدة ثلاثية تنعكس على أعمالنا وعلى موردينا وعلى عملائنا أيضا. ومن خلال هذا البرنامج المبتكر، سنعمل على تحفيز موردينا لتبني ممارسات الاستدامة في جميع عملياتهم.”
ومن جهتها، قالت رولا أبو منه، الرئيس التنفيذي لبنك ستاندرد تشارترد في دولة الإمارات: “يسعدنا إطلاق هذا البرنامج الذي يحفز الاستدامة مع أحد عملائنا الرائدين في دولة الإمارات، خاصة وأنه يتماشى مع أجندتنا للاستدامة ويضع علامة فارقة رئيسية لدور القطاع الخاص في تحقيق إستراتيجية الحياد المناخي 2050 لدولة الإمارات”.
الجدير بالذكر أن برنامج تمويل سلاسل التوريد المستدام يعتمد على الشراكات الناجحة السابقة بين ماجد الفطيم وستاندرد تشارترد والذي يضم برنامج تمويل سلاسل التوريد ليوفر الدعم التمويلي للموردين المحليين بالإضافة الى أول قرض مستدام لشركة ماجد الفطيم وعدد من إصدارات السندات والصكوك الخضراء.
وتتمتع شركة ماجد الفطيم بتاريخ طويل من العمل نحو ترسيخ الإدارة الفعالة للموارد حيث تسعى إلى تطبيق إدارة أعمال مستدامة وقابلة للتطوير. ففي عام 2018، وكجزء من إستراتيجية الاستدامة على مستوى الشركة اعتمدت مجموعة ماجد الفطيم ثلاث مجالات للتركيز عليها، وهي تغيير الحياة وإعادة التفكير في الموارد وتمكين الموظفين. وفي عام 2020، أطلقت ماجد الفطيم إستراتيجية الاقتصاد الدائري على مستوى الشركة للحدّ من التأثير البيئي بشكل أكبر، وتهدف الشركة، بحلول عام 2030، إلى جعل جميع شركات ماجد الفطيم تعمل بشكل دائري في جوهرها، وتحقيق صافي إيجابي في الانبعاثات واستهلاك المياه بحلول عام 2040.
ظهرت المقالة ماجد الفطيم وستاندرد تشارترد يطلقان أول برنامج لتمويل سلاسل التوريد المستدام في المنطقة أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>ظهرت المقالة “ماجد الفطيم” تقترب من تحقيق “المحصلة الإيجابية” أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>نشرت “ماجد الفطيم”، الشركة الرائدة في مجال مراكز التسوّق والمجتمعات المتكاملة وتجارة التجزئة والترفيه في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا، نسختها الأحدث من تقرير “إستراتيجية ماجد الفطيم للاستدامة” بشأن الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسّسية لعام 2021.
وحققت “ماجد الفطيم” تقدمًا نحو إنجاز هدفها في الوصول إلى “المحصلة الإيجابية” الكربونية بحلول عام 2040، بما يتماشى مع “المبادرة الإستراتيجية لدولة الإمارات لتحقيق الحياد المناخي بحلول 2050”. كما كانت الشركة من بين أوّل ثلاث جهات في التّوقيع على “التزام المباني الخالية من الكربون” الصادر عن “المجلس العالمي للأبنية الخضراء”.
ومن بين أبرز الإنجازات الرئيسية التي تحققت خلال العام الماضي، حصول الشركة على قرض مرتبط بالاستدامة بقيمة 1,5 مليار دولار، وهو الأول من نوعه في المنطقة، والذي جاء بناء على “التحسينات القابلة للقياس” مقابل “مجموعة الأهداف السنوية المحدّدة” التي تسعى الشركة من خلالها إلى إحداث تأثير إيجابي على المجتمعات التي تتواجد فيها أعمال الشركة. وستستفيد الشركة من هذا القرض لضمان حصول كامل مجموعة مراكزها للتسوق على شهادات اعتماد خضراء بحلول عام 2026، بحيث تحصل مراكز التسوق غير المعتمدة على شهادة LEED الذهبية أو ما يعادلها على الأقل.
ويحظى تطبيق مبادئ المباني المستدامة بأولوية قصوى لدى الشركة، حيث أشار التقرير إلى حصول محفظة أصولها الفندقية على أول شهادة LEED بلاتينية في العالم، كما يعدّ “مول عُمان” أوّل مركز تسوق يحصل على شهادة LEED البلاتينية على مستوى المنطقة. وبذلك يصل إجمالي الأصول العقارية الحاصلة على شهادة LEED أو BREEAM أو ما يعادلها في عام 2021 إلى 45، مرتفعًا من 35 في عام 2020، في حين وصل إجمالي الأصول التي تم اعتمادها في عام 2021 إلى 20، من أصل 12 في عام 2020.
وفي سياق متصل بقضية تغير المناخ، وما تحظى به من اهتمام وتركيز بالغين وفق أجندة الأعمال العالمية، أثبتت شركة “ماجد الفطيم العقارية نجاحها في تحقق أهداف انبعاثات غازات الاحتباس الحراري على المديين القريب والبعيد من خلال مبادرة الأهداف القائمة على العلم SBTi، بما يدعم تحوّلها نحو تحقيق “المحصلة الإيجابية”. كما وقّعت الشركة على “خطة طموحات الأعمال” التي تلزم الأطراف بالعمل على ألّا يتجاوز ارتفاع مستويات الاحتباس الحراري العالمي 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل العصر الصناعي، الأمر الذي يتطلب خفض الانبعاثات بنسبة 50% بحلول عام 2030 والوصول بها إلى مستوى الصفر بحلول عام 2050 على أقصى تقدير. ويشمل هذا الهدف، جميع انبعاثات الغازات الدفيئة في جميع أعمال شركة “ماجد الفطيم”.
وفي تعليقه له على بيانات تقرير “إستراتيجية الاستدامة”، قال إبراهيم الزعبي، الرئيس التنفيذي للاستدامة في “ماجد الفطيم القابضة”: “تطوّر تبني مبادئ الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية على أجندة أعمال الشركات بشكل سريع، وتحول من مجرد كونه اهتمامًا عامًّا من قبل المتخصصين ليصبح اليوم مطلبًا أساسيًا لدى الشركات الساعية إلى تحقيق الريادة في جميع القطاعات. وبما أن مفهوميّ “الشراء الأخلاقي” و”الاستدامة” يحظيان اليوم بأهمية كبيرة لدى شرائح واسعة من المستهلكين، فإننا عازمون على إحداث تأثير إيجابي في كل ما نقوم به، بدءًا من مجتمعاتنا المحليّة والجهات التي تشاركنا ذات الأهداف وحتى المنتجات التي نتعامل بها بيعًا أو شراءً.”
واختتم الزعبي: “يكشف تقرير “إستراتيجية الاستدامة” لعام 2021 عن أحدث إنجازاتنا التي تمثل علامة فارقة في رحلتنا نحو الوصول إلى “المحصلة الإيجابية” الكربونية بحلول عام 2040. وكفريق عمل، فنحن موحّدون حول هذه الرؤية الطموحة لتحقيق نسبة نمو تفوق بعشرة أضعاف النسب الحالية خلال العقد المقبل، مع التركيز على اكتشاف فرص النمو الجديدة والتوسّع نحو المستقبل بمسؤوليةٍ وإدراكٍ كاملين لاستحقاقات الاستدامة ومبادئ الإنصاف بين جميع الأطراف المعنية.”
ومع زيادة الاحتياج العالمي لحلول الطاقة النظيفة، عززت “ماجد الفطيم” بشكل ملحوظ تقدّمها في مجال الطاقة المتجددة خلال عام 2021، من خلال مراكزها للتسوق وأصولها العقارية التي زادت من قدرتها على توليد الطاقة المتجددة إلى 21.4 مليون كيلوواط في الساعة مقارنة بـ 17 مليون كيلوواط في الساعة في عام 2020 بزيادة قدرها 26%، بالإضافة إلى تشغيل محطة شمسية جديدة في الأردن العام الماضي تضم أكثر من 49 ألف لوح طاقة شمسية، توفر 100% من احتياجات الطاقة لـ 35 من متاجر كارفور في جميع أنحاء الأردن. كما وقعت الشركة اتفاقية ثانية، لإنشاء أكبر محطة خاصّة للطاقة الشمسية في مملكة البحرين، تمتد على مساحة تقدر بأكثر من 40 ألف مترًا مربعًا. وستوفر المحطة عند اكتمالها، 50% من احتياجات الطاقة الكهربائية لمراكز التسوّق التابعة لشركة “ماجد الفطيم” في المملكة.
وما زالت الحكومات والشركات حول العالم ومن بينها “ماجد الفطيم”، تكرس جزءًا كبيرًا من جهودها البيئية لإنشاء مستقبلٍ خالٍ من النفايات البلاستيكية، حيث سلّط تقرير “إستراتيجية ماجد الفطيم للاستدامة” الضوء على ما أحرزته الشركة من تقدّم في تطبيق سياسة الإزالة التدريجية للأدوات والمواد البلاستيكية ذات الاستخدام الواحد. وقد أظهرت أحدث النتائج الواردة في التقرير أن “كارفور أرمينيا” قد تخلّص من جميع الأكياس البلاستيكية ذات الاستخدام الواحد في عام 2021، وقدم لعملائه مجموعة متنوعة من البدائل القابلة لإعادة الاستخدام. كما تخلّصت شركة ماجد الفطيم – للتجزئة تدريجيًا من الأكياس البلاستيكية التي تُستخدم لمرة واحدة في سبع دول تعمل فيها. وبالإضافة إلى ذلك، أطلقت الشركة مشروعًا رائدًا لتقنية استخلاص الماء من الجو في دبي في عام 2021 لاستكشاف تقنيات الألواح المائية والطاقة الشمسية لتوليد مياه الشرب النظيفة من الهواء. وتم حاليًا تركيب عشرة ألواح مائية، ينتج كلٌّ منها ما يعادل أربع لترات من المياه يوميًا باستخدام الطاقة الشمسية ولديها القدرة على تخزين 40 لترًا من المياه.
وتواصل شركة “ماجد الفطيم” جهودها في مختلف المجالات ذات الأهمية بالنسبة للحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية، ومن بينها إطلاق سلسلة من المبادرات التي تركز على تحقيق التقدم المهني للكوادر الإماراتية، وذلك في إطار إعلان التزامها بتوظيف 3000 من مواطني الدولة الساعين إلى بناء مساراتهم المهنية في القطاع الخاص خلال السنوات القادمة. كما أطلقت الشركة أول برنامج صادر من القطاع الخاص وموجه “للمبرمجات” في المنطقة، والذي يسعى لاستقطاب أكثر من 5000 امرأةفي مجال التطوير التقني خلال السنوات الخمس المقبلة. كذلك تعهدت الشركة برفع نسبة تمثيل المرأة في المناصب القيادية إلى 30% بحلول عام 2025، وتوظيف أكثر من 35% من النساء في مجال التقنيات المتقدّمة والوظائف التي تتطلب مهارات رقمية بحلول عام 2023.
وبصفتها أول شركة في منطقة الشرق الأوسط تنضم إلى “مقاييس رأسمالية أصحاب المصلحة ” في المنتدى الاقتصادي العالمي وضمن أول 62 مؤسسة حول العالم، فإن شركة “ماجد الفطيم” ملتزمة بتقديم تقريرها السنوي الذي يقيس أداءها مقابل مجموعة من المؤشرات العالمية للحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية.
ظهرت المقالة “ماجد الفطيم” تقترب من تحقيق “المحصلة الإيجابية” أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>ظهرت المقالة كارفور تطلق عدة مبادرات لدعم الاقتصاد الدائري وتحقيق الاستدامة أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>وقال برناردو بيرلويرو، الرئيس التنفيذي للعمليات في كارفور الإمارات لدى “ماجد الفطيم للتجزئة”: “ملتزمون دوماً في كارفور بالتنمية المستدامة ورفع سوية عملياتنا التشغيلية لتحقيق الاقتصاد الدائري بشكل أفضل. ويشكل التعاون مع شركات حلول رائدة، مثل “تشيب” و”الشركة العالمية للخدمات اللوجستية”، خطوة مهمة في رحلتنا نحو تحقيق الاستدامة. نحن ملتزمون بالمساهمة في هدف شركة “ماجد الفطيم” وسعيها لتحقيق استراتيجية “المحصلة الإيجابية” بحلول 2040، وسنواصل العمل مع عملائنا للمساهمة في حماية الكوكب”.
وأضاف بيرلويرو: “تحث كارفور جميع شركائها على تبني حلول الاقتصاد الدائري، والحد من الهدر والنفايات غير الضرورية من خلال مشاركة الموارد وإعادة استخدامها”.
وعملت كارفور على تحقيق مختلف الفوائد الممكنة ضمن سلسلة التوريد، وتسهيل تدفق السلع في مختلف المراحل، عبر تحديث سيارات التوصيل واعتماد السيارات الصديقة للبيئة أيضاً، وجرى استبدال شاحناتها القديمة بأسطول حديث متوافق مع أعلى معايير الانبعاثات. وسيساهم هذا التحديث في امتثال الشاحنات الجديدة للمعايير الأوروبية 4 و5، للحد من أول أكسيد الكربون بنسبة 25% والشوائب بنسبة 50%.
وستعمل هذه الشاحنات، بهيكل ممتد مصنوع خصيصاً ليستوعب أكبر عدد ممكن من السلع في داخله والوصول إلى الوجهة المقصودة بأكبر قدر ممكن من الكفاءة. وعملت كارفور على جعل ما يقرب من 66% من أسطولها الحالي مستداماً، كما تخطط لاستبدال المركبات المتبقية بحلول نهاية العام. ومن خلال هذه الخطوة، نجحت كارفور في زيادة كمية البضائع التي تنقلها يومياً، وتقليل عدد الشاحنات بنسبة 20% في الوقت نفسه.
ظهرت المقالة كارفور تطلق عدة مبادرات لدعم الاقتصاد الدائري وتحقيق الاستدامة أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>ظهرت المقالة ماجد الفطيم وYellow Door Energy توقعان اتفاقية مشروع أكبر نظام مركزي للطاقة الشمسية في مجمع البحرين أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>وبهذه المناسبة صرّح الدكتور ميرزا بأن التوقيع على هذه الاتفاقيات يأتي نتيجة جهود التعاون الحثيثة بين هيئة الطاقة المستدامة والقطاع الخاص في إحدى الصور التي تبعث الاعتزاز والفخر بوحدة الهدف وتكامل الجهود بين الجهات الحكومية والقطاع الخاص، ويشكل هذا المشروع تحولاً هاماً في توفير الطاقة للمشاريع التجارية الكبرى حيث يعتبر هذا المشروع بمجمل الإنتاجية المتوقعة إحدى أكبر مشاريع القطاع الخاص لتركيب أنظمة الطاقة الشمسية على المباني التجارية حتى الآن، حيث يمتد على سطح مبنى مجمع البحرين على مساحة 40 ألف متر مربع، ومن المتوقع أن يولد ما يعادل 10 مليون كيلووات – ساعة من الطاقة النظيفة خلال العام الأول من التشغيل، ويسهم في تقليل البصمة الكربونية للمجمع بما يعادل 6,300 طن من الانبعاثات الكربونية ومن المتوقع أن يغطي أكثر من نصف استهلاك الطاقة في مركز التسوق.
كما انتهز الدكتور ميرزا الفرصة للإشادة بمبادرة كارفور التابعة لماجد الفطيم واستثمارهم في هذا المشروع الهام، مؤكداً بأن حرص العلامة التجارية على الاستفادة من الطاقة المتجددة وتقليل البصمة الكربونية لمباني مشاريعهم، وتضمينهم لمفاهيم استدامة الطاقة والحفاظ على البيئة في الخطط والاستراتيجيات التنموية للشركة، إنما يعكس اهتمامهم على تفعيل دورهم في دعم جهود المملكة في التحول الى الطاقة المستدامة.
وقال هاني ويس، الرئيس التنفيذي لدى “ماجد الفطيم للتجزئة”: “حددت مملكة البحرين بشكلٍ واضح، مثل بقية دول الخليج، رؤيتها المستدامة للمستقبل والتي تتماشى مع رؤية مملكة البحرين الاقتصادية 2030 التي حددت هدفاً وطنياً للطاقة المتجددة بنسبة 5 % بحلول عام 2025 و10% بحلول عام 2035. وتتطلب هذه الطموحات دعم القطاع الخاص، ولهذا السبب دخلت شركة “ماجد الفطيم” وشركة Yellow Door Energy في هذه الشراكة لتوفير الطاقة النظيفة في “مجمع البحرين”. ونأمل أن تشكل هذه الخطوة مصدر إلهام لمزيد من الشركات لاتباع هذا التوجه والانضمام للمساهمة في تحقيق مستقبل أكثر استدامة “.
وصرّح السيد Jerome Akel، مدير كارفور البحرين لدى “ماجد الفطيم”: “يتيح لنا هذا المشروع الهام من خلال اتفاقية شراء الطاقة الشمسية مع شركة Yellow Door Energy من تحقيق وفورات في تكاليف استهلاك الطاقة وفي ذات الوقت خفض البصمة الكربونية للمجمع من خلال تقليل الانبعاثات الكربونية، مما يتسق مع الإستراتيجيات والرؤى التنموية الموضوعة من قبل ماجد الفطيم لتحقيق هدف الوصول الى الـ Net Positive، والمحافظة على مساعي الشركة لخدمة عملائها ضمن شعار “أسعد اللحظات لكل الناس كل يوم”، وسنقوم بترجمة فرص التوفير والمزايا البيئية إلى تجارب لا تُنسى لدى جميع زوار مجمع البحرين كل عام .”
ومن جانبه صرح السيد Rory McCarthy المدير التنفيذي للمشاريع التجارية لدى شركة Yellow Door Energy: “يُعتبر هذا المشروع هو المشروع الأول لشركة Yellow Door Energy في مملكة البحرين، ويُشرفنا مواصلة شراكتنا مع ماجد الفطيم وكارفور في جميع أنحاء المنطقة. وبصفتها المطور الرائد لمحطات الطاقة الشمسية مع 120 ميغاوات من أصول الطاقة الشمسية في الشرق الأوسط وباكستان، فإن شركة Yellow Door Energy تتطلع إلى توفير طاقة نظيفة ميسورة التكلفة للشركات الرائدة في البحرين، ودعم خطة العمل الوطنية للطاقة المتجددة في المملكة “.
كما أعرب كلاً من السيد هاني ويس والسيد Jerome Akel والسيد Rory McCarthy عن تقديرهم وشكرهم لرئيس هيئة الطاقة المستدامة على جهوده المخلصة للارتقاء بمستوى خطط ومبادرات الطاقة المتجددة والحفاظ على ديمومة مصادر الطاقة النظيفة، مما يجعل المملكة نموذجا اقليميا يحتذى به في مجال استدامة الطاقة وتبني السياسات والأدوات القانونية التي تشجع الاستثمارات في مشاريع الطاقة المتجددة وفي أحدث ما توصّلت اليه التكنولوجيا المتطورة في مجال الترشيد والاستهلاك الأمثل للطاقة على اختلاف مصادرها.
والجدير بالذكر بأن شركة Yellow Door Energy ستستثمر في تصميم وبناء وتشغيل وإدارة وصيانة محطة الطاقة الشمسية على مدار العشرين عامًا المقبلة. وتعد هذه الاتفاقية جزءًا من خطة التجديد والتوسعة الشاملة في مجمع البحرين والتي تشرف عليها كارفور، وسيتم الانتهاء منها بحلول عام 2022، وتعكس الالتزام بتقديم المركز التجاري لأحدث التقنيات في مجالات الابتكار وتجربة العملاء.
تحت رعاية الدكتور عبدالحسين بن علي ميرزا رئيس هيئة الطاقة وقعت شركة كارفور البحرين التابعة لمجموعة ماجد الفطيم مع شركةYellow Door Energy إحدى الشركات الرائدة في مجال تركيب أنظمة الطاقة الشمسية في منطقة الشرق الأوسط وجنوب آسيا، على اتفاقية مشروع تركيب أكبر نظام مركزي للطاقة الشمسية بقدرة إنتاجية قصوى تبلغ 6.2 ميغاوات، وذلك لتوفير الطاقة النظيفة لمجمع البحرين الذي تتم إدارته من قبل شركة كارفور التابعة لمجموعة ماجد الفطيم، وذلك خلال حفل افتراضي لتوقيع اتفاقيات شراء الطاقة الشمسية بين الشركتين، وحضر الفعالية السيد Jerome Akel مدير فرع شركة كارفور ومجموعة ماجد الفطيم في مملكة البحرين والسيد Rory McCarthy المدير التنفيذي للمشاريع التجارية لدى شركة Yellow Door Energy، وعدد من كبار المسؤولين كان بينهم الدكتور محمد بن دينه الرئيس التنفيذي للمجلس الأعلى للبيئة والشيخ نواف بن إبراهيم آل خليفة الرئيس التنفيذي لهيئة الكهرباء والماء والسيد خالد حميدان الرئيس التنفيذي لمجلس التنمية الاقتصادية، وبمشاركة عدد من خبراء هيئة الطاقة المستدامة وممثلون عن شركة ماجد الفطيم وكارفور البحرين وشركة Yellow Door Energy.
ومن خلال التوقيع على هذه الاتفاقية ينظم هذا المشروع الرائد الى مجمل المشاريع والجهود المتميزة للقطاع الخاص في دعم الجهود الوطنية لتفعيل الخطة الوطنية للطاقة المتجددة ومبادراتها، وتشجيع الاستفادة من الطاقة النظيفة وخفض تكاليف استهلاك الكهرباء، بالإضافة الى تقليل البصمة الكربونية للمباني والمنشآت التجارية الكبرى، وبذلك الإسهام في تحقيق الأهداف الوطنية المتعلقة بالطاقة المتجددة والرؤى التنموية لاستدامة موارد الطاقة وتنويع مصادرها.
وخلال كلمته الافتتاحية رفع الدكتور ميرزا الشكر والتقدير للقيادة الرشيدة على الاهتمام والدعم اللامحدود الذي تلقاه الهيئة من قبلهم، والذي ينطلق من حرص القيادة الرشيدة حفظهم الله ورعاهم لتحقيق الاستدامة لمسيرة النهضة والتطور لمملكة البحرين، وإيمانهم بالدور الهام والمحوري للطاقة المستدامة في تحقيق ذلك وفي توفير بيئة ملائمة وحاضنة للمشاريع والاستثمارات الكبرى.
وبهذه المناسبة صرّح الدكتور ميرزا بأن التوقيع على هذه الاتفاقيات يأتي نتيجة جهود التعاون الحثيثة بين هيئة الطاقة المستدامة والقطاع الخاص في إحدى الصور التي تبعث الاعتزاز والفخر بوحدة الهدف وتكامل الجهود بين الجهات الحكومية والقطاع الخاص، ويشكل هذا المشروع تحولاً هاماً في توفير الطاقة للمشاريع التجارية الكبرى حيث يعتبر هذا المشروع بمجمل الإنتاجية المتوقعة إحدى أكبر مشاريع القطاع الخاص لتركيب أنظمة الطاقة الشمسية على المباني التجارية حتى الآن، حيث يمتد على سطح مبنى مجمع البحرين على مساحة 40 ألف متر مربع، ومن المتوقع أن يولد ما يعادل 10 مليون كيلووات – ساعة من الطاقة النظيفة خلال العام الأول من التشغيل، ويسهم في تقليل البصمة الكربونية للمجمع بما يعادل 6,300 طن من الانبعاثات الكربونية ومن المتوقع أن يغطي أكثر من نصف استهلاك الطاقة في مركز التسوق.
كما انتهز الدكتور ميرزا الفرصة للإشادة بمبادرة شركة كارفور التابعة لمجموعة ماجد الفطيم واستثمارهم في هذا المشروع الهام، مؤكداً بأن حرص الشركة على الاستفادة من الطاقة المتجددة وتقليل البصمة الكربونية لمباني مشاريعهم، وتضمينهم لمفاهيم استدامة الطاقة والحفاظ على البيئة في الخطط والإستراتيجيات التنموية للشركة، إنما يعكس اهتمامهم على تفعيل دورهم في دعم جهود المملكة في التحول الى الطاقة المستدامة.
وصرّح السيد Jerome Akel مدير فرع شركة كارفور ومجموعة ماجد الفطيم في مملكة البحرين: “يتيح لنا هذا المشروع الهام من خلال اتفاقية شراء الطاقة الشمسية مع شركة Yellow Door Energy من تحقيق وفورات في تكاليف استهلاك الطاقة وفي ذات الوقت خفض البصمة الكربونية للمجمع من خلال تقليل الانبعاثات الكربونية، مما يتسق مع الإستراتيجيات والرؤى التنموية الموضوعة من قبل مجموعة ماجد الفطيم لتحقيق هدف الوصول الى الـ Net-Positive ، والمحافظة على مساعي الشركة لخدمة عملائها ضمن شعار “أسعد اللحظات لكل الناس، كل يوم”، وسنقوم بترجمة فرص التوفير والمزايا البيئية إلى تجارب لا تُنسى لدى جميع زوار مجمع البحرين كل عام. ”
ومن جانبه صرح السيد Rory McCarthy المدير التنفيذي للمشاريع التجارية لدى شركة Yellow Door Energy: “يُعتبر هذا المشروع هو المشروع الأول لشركة Yellow Door Energy في مملكة البحرين، ويُشرفنا مواصلة شراكتنا مع مجموعة ماجد الفطيم وكارفور في جميع أنحاء المنطقة. وبصفتها المطور الرائد لمحطات الطاقة الشمسية مع 120 ميغاوات من أصول الطاقة الشمسية في الشرق الأوسط وباكستان، فإن شركة Yellow Door Energy تتطلع إلى توفير طاقة نظيفة ميسورة التكلفة للشركات الرائدة في البحرين، ودعم خطة العمل الوطنية للطاقة المتجددة في المملكة “.
كما أعرب كلاً من السيد Jerome Akel السيد Rory McCarthy عن تقديرهم وشكرهم لرئيس هيئة الطاقة المستدامة على جهوده المخلصة للارتقاء بمستوى خطط ومبادرات الطاقة المتجددة والحفاظ على ديمومة مصادر الطاقة النظيفة، مما يجعل المملكة نموذجا اقليميا يحتذى به في مجال استدامة الطاقة وتبني السياسات والأدوات القانونية التي تشجع الإستثمارات في مشاريع الطاقة المتجددة وفي أحدث ما توصّلت اليه التكنولوجيا المتطورة في مجال الترشيد والاستهلاك الأمثل للطاقة على اختلاف مصادرها.
والجدير بالذكر بأن شركة Yellow Door Energy ستستثمر في تصميم وبناء وتشغيل وإدارة وصيانة محطة الطاقة الشمسية على مدار العشرين عامًا المقبلة. وتعد هذه الاتفاقية جزءًا من خطة التجديد والتوسعة الشاملة في مجمع البحرين، والتي سيتم الانتهاء منها بحلول عام 2022، وتعكس الالتزام بتقديم المركز التجاري لأحدث التقنيات في مجالات الابتكار وتجربة العملاء.
ظهرت المقالة ماجد الفطيم وYellow Door Energy توقعان اتفاقية مشروع أكبر نظام مركزي للطاقة الشمسية في مجمع البحرين أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>