Warning: Undefined array key 1 in /home/abudhabienv/public_html/wp-content/plugins/visitors-online/visitors-online.php on line 505

Warning: Undefined array key 2 in /home/abudhabienv/public_html/wp-content/plugins/visitors-online/visitors-online.php on line 505

Warning: Cannot modify header information - headers already sent by (output started at /home/abudhabienv/public_html/wp-content/plugins/visitors-online/visitors-online.php:505) in /home/abudhabienv/public_html/wp-content/plugins/visitors-online/visitors-online.php on line 557

Warning: Cannot modify header information - headers already sent by (output started at /home/abudhabienv/public_html/wp-content/plugins/visitors-online/visitors-online.php:505) in /home/abudhabienv/public_html/wp-includes/feed-rss2.php on line 8
مستقبل خالٍ من الكربون الأرشيف - بيئة أبوظبي https://abudhabienv.ae/tag/مستقبل-خالٍ-من-الكربون/ وسيلة إعلامية غير ربحية مسؤولية مجتمعية تملكها مجموعة نايا للتميز Mon, 04 Jul 2022 20:47:08 +0000 ar hourly 1 https://wordpress.org/?v=6.8.1 أهمية اعتماد نموذج تشغيلي جديد من قبل شركات النفط الوطنية لاستشراف مستقبل خال من الكربون https://abudhabienv.ae/2022/07/04/%d8%a3%d9%87%d9%85%d9%8a%d8%a9-%d8%a7%d8%b9%d8%aa%d9%85%d8%a7%d8%af-%d9%86%d9%85%d9%88%d8%b0%d8%ac-%d8%aa%d8%b4%d8%ba%d9%8a%d9%84%d9%8a-%d8%ac%d8%af%d9%8a%d8%af-%d9%85%d9%86-%d9%82%d8%a8%d9%84-%d8%b4/ Mon, 04 Jul 2022 20:47:08 +0000 https://abudhabienv.ae/?p=10065 شبكة بيئة ابوظبي، دبي، الامارات العربية المتحدة، 4 يوليو 2022 سلطت مجموعة بوسطن كونسلتينج جروب (BCG) الضوء، في تقرير أطلقته مؤخراً، بعنوان “نموذج التشغيل المستقبلي لشركات النفط الوطنية”، على ضرورة اهتمام شركات النفط الوطنية (NOCs)بتطوير نماذجها التشغيلية وربطها بأهدافها الاستراتيجية على نحو فائق الوضوح، لتحقيق رؤاها المرتبطة بتعزيز الإنتاجية واستشراف النفقات المستقبلية المتوقعة، والمساهمة في …

ظهرت المقالة أهمية اعتماد نموذج تشغيلي جديد من قبل شركات النفط الوطنية لاستشراف مستقبل خال من الكربون أولاً على بيئة أبوظبي.

]]>
شبكة بيئة ابوظبي، دبي، الامارات العربية المتحدة، 4 يوليو 2022
سلطت مجموعة بوسطن كونسلتينج جروب (BCG) الضوء، في تقرير أطلقته مؤخراً، بعنوان “نموذج التشغيل المستقبلي لشركات النفط الوطنية”، على ضرورة اهتمام شركات النفط الوطنية (NOCs)بتطوير نماذجها التشغيلية وربطها بأهدافها الاستراتيجية على نحو فائق الوضوح، لتحقيق رؤاها المرتبطة بتعزيز الإنتاجية واستشراف النفقات المستقبلية المتوقعة، والمساهمة في الجهود الهادفة للحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري. وتوضح الدراسة الاستقصائية، أهمية اعتماد نماذج التشغيل البسيطة، التي تساهم في تعزيز كفاءة الإنتاجية بنسبة 30-40% عبر سلسلة القيمة الأولية لشركات النفط والغاز. ويتضمن هذا المسار اعتماد أدوات جديدة، كتطبيق نماذج أكثر دقة، والتركيز على دورها في تحسين إنتاجية الموارد المستخرجة من الآبار بنسبة 4-6%، مع اختصار الوقت عبر عمليات التصميم والتقييم الاستباقية بنسبة 80%.

وقال بيورن إيورز، العضو المنتدب والشريك الأول في بوسطن كونسلتينج جروب: “تتطلب جهود التحول اعتماد نموذج تشغيلي جديد، مع خارطة طريق مفصلة، وفريق متخصص يتحمل مسؤوليات واضحة، وإدارة مبتكرة تطمح للتغيير، وقدرات متطورة لتقييم المخاطر، ونظم تكنولوجيا المعلومات الداعمة لهذا التوجه. ويتوجب على شركات النفط الوطنية بالتالي، التركيز على تبني نهج تحولي متكامل عبر مجالات الأعمال الرئيسية، بما في ذلك الأنشطة والعمليات، وطرق العمل الجديدة، والتحول الرقمي والابتكارات التكنولوجية، وجهود خفض انبعاثات الكربون.”

وتتضمن المقومات الإضافية في هذا الإطار، اعتماد نماذج الذكاء الاصطناعيأو التعلم الآلي والتوائم الرقمية، للتعرف على العمليات غير المرتبطة بالإنتاج، وتحسين عمليات استخراج النفط، ما قد ينعكس ايجاباً عبر زيادة الإنتاج بنسبة 2-6%، وخفض النفقات التشغيلية ذات الصلة بعمليات الحفر والتنقيب بنسبة 25% تقريباً. كما يؤدي اعتماد نهج الصيانة والإدارة التنبؤية، إلى تحسين الجهوزية وخفض نفقات الصيانة بنسبة 15-25%.

وقال زابولكس مياليك، الشريك والمدير المساعد في بوسطن كونسلتينج جروب: “يؤدي التحول لاعتماد مصادر الطاقة المنخفضة الكربون بشكل أساسي، إلى إعادة تشكيل استراتيجيات إنتاج الطاقة واستهلاكها، وتعتبر شركات النفط الوطنية في الشرق الأوسط رائدة في هذا الاتجاه التطوري حتى الآن – عبر توسيع نطاقات التشغيل لتشمل مجالات الطاقة البديلة، والموافقة على الاستثمارات ذات الصلة بخفض انبعاثات الكربون، وخفض انبعاثات الكربون الناجمة عن استخراج الغاز الطبيعي المسال (LNG). وستؤدي استضافة مؤتمر COP27 في مصر ومؤتمر COP28 في الإمارات العربية المتحدة عامي 2022 و2023، إلى تسليط الضوء على شركات النفط الوطنية في أفريقيا والشرق الأوسط لمراجعة ممارساتها ذات الصلة بمواجهة التحديات المناخية.”

وقد بدأت شركات النفط العالمية (IOCs) بتحويل عملياتها على نحو واضح. كما تشهد عائدات المساهمين في شركات النفط والغاز تراجعاً ملحوظاً، بعد عقود من الحفاظ على مسار نمو تصاعدي طويل الأجل على مؤشر ستاندارد آند بورز، خلال فترات الاستثمار التي امتدت عبر 3 و5 و10 سنوات مع رؤية مستقبلية غير واضحة. وقد أدركت شركات النفط الدولية عدم استدامة نماذج التشغيل الأولية الحالية حيث يدفعها تقلب أسعار النفط والعرض الزائد والتحول في اعتماد مصادر الطاقة إلى العمل على تطوير عملياتها بما يتناسب مع المشهد الحالي. ورغم اختلاف الاستراتيجيات على مستوى المحافظ الفردية، إلا أن النجاح في تطوير النماذج المستقبلية يتطلب استراتيجيات أعمال مختلفة كلياً. ويتشابه واقع شركات النفط الوطنية مع منافساتها الدولية، ما يتطلب إحداث تحويلات جذرية في هذا الإطار.

تحويل النموذج التشغيلي لشركات النفط والغاز عبر 3 خطوات:

تحويل طريقة العمل
يبدأ ذلك بإعادة تعريف الفلسفة التشغيلية للشركة – وهو مصطلح يشمل رؤيتها ومهمتها ومبادئها وأهدافها وممارساتها التجارية. وستحتاج شركات النفط الوطنية إلى ربط مواضيع النفقات وانبعاثات الكربون بفلسفاتها التشغيلية. وقد يشمل ذلك تبني نهج التقشف لتحسين العمليات، والحد من الهدر، وتعزيز قيمة الخدمات المقدمة للعملاء. ومن الممكن أن يتمحور هذا النهج حول التحولات التشغيلية الرئيسية، مثل إجراء عمليات التشغيل عن بعد.

تبسيط العمليات الأساسية وترشيد الأنشطة
يبدأ ذلك بتبسيط عمليات الإنتاج والصيانة والسلامة الأساسية. ما يؤدي بالتالي إلى الحد من العمليات غير الضرورية وتجنب تكرار المهام، والاستفادة من التقنيات والمعلومات المتوفرة حديثاً على نحو تام ومتكامل. كما يتضمن هذا النهج، الحد من مستوى العمليات الروتينية غير الضرورية. ويتوجب على الشركات في هذه المرحلة، تعزيز عمليات الصيانة التصحيحية مقابل أعمال الصيانة الوقائية، وتخطيط عمليات الصيانة الوقائية وتكرارها. ويعتبر الوقت مثالياً لإعادة النظر في عمليات التخطيط التشغيلي المتكامل وترشيدها، وتصحيح الثغرات وتقليص الأعمال الأقل أهمية.

تطوير نموذج تشغيلي مستقبلي شامل ممكّن رقمياً
يؤدي التحول الرقمي والمزايا الناجمة عنه، بما في ذلك البيانات الضخمة والتحليلات التنبؤية والروبوتات والذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي وإنترنت الأشياء إلى توفير القدرات اللازمة لتعزيز وتمكين كل جانب من جوانب عمليات شركات النفط والغاز. وتتمثل الخطوة الثالثة عبر رحلة التحول، في تطوير نموذج تشغيلي مستقبلي شامل وممكّن رقميًا. ما يعني بناء قدرات متطورة والاستفادة الكاملة من مجموعة الأدوات الرقمية. ويتوجب على الشركات في هذا الإطار، تعزيز قدرتها للتحول بخطى سريعة، بدءاً من البرامج التجريبية المحلية إلى التنفيذ المتكامل على نطاق واسع لتحقيق أقصى قدر من التأثير.

وأضاف جان كريستوف برنارديني، الشريك والمدير المساعد في بوسطن كونسلتينج جروب: “تتكشف المشاريع المبتكرة في هذا القطاع على نحو متسارع، مزودة شركات النفط الوطنية – والدول التي تعتمد على عائداتها – بقدرات طويلة الأجل لتسهيل اعتماد الحلول الخضراء.”

Loading

ظهرت المقالة أهمية اعتماد نموذج تشغيلي جديد من قبل شركات النفط الوطنية لاستشراف مستقبل خال من الكربون أولاً على بيئة أبوظبي.

]]>
أديبك 2021 يمهد طريق الصناعة الملاحية والبحرية نحو مستقبل خالٍ من الكربون https://abudhabienv.ae/2021/11/17/%d8%a3%d8%af%d9%8a%d8%a8%d9%83-2021-%d9%8a%d9%85%d9%87%d8%af-%d8%b7%d8%b1%d9%8a%d9%82-%d8%a7%d9%84%d8%b5%d9%86%d8%a7%d8%b9%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%85%d9%84%d8%a7%d8%ad%d9%8a%d8%a9-%d9%88%d8%a7%d9%84/ Wed, 17 Nov 2021 14:30:43 +0000 https://abudhabienv.ae/?p=5519 • تستهدف المنظمة البحرية الدولية خفض انبعاثات الغازات الدفيئة السنوية الناجمة عن عمليات الشحن الدولي بنسبة 50% على الأقل بحلول عام 2050 •اجتمع خبراء الطاقة في مؤتمر أديبك الملاحي والبحري 2021 اليوم لاستكشاف عوامل التمكين الرئيسية لإزالة الكربون عن الصناعة البحرية والملاحية شبكة بيئة أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة، 17 نوفمبر 2021 اجتمع اليوم المجتمع البحري …

ظهرت المقالة أديبك 2021 يمهد طريق الصناعة الملاحية والبحرية نحو مستقبل خالٍ من الكربون أولاً على بيئة أبوظبي.

]]>
• تستهدف المنظمة البحرية الدولية خفض انبعاثات الغازات الدفيئة السنوية الناجمة عن عمليات الشحن الدولي بنسبة 50% على الأقل بحلول عام 2050
•اجتمع خبراء الطاقة في مؤتمر أديبك الملاحي والبحري 2021 اليوم لاستكشاف عوامل التمكين الرئيسية لإزالة الكربون عن الصناعة البحرية والملاحية
شبكة بيئة أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة، 17 نوفمبر 2021

اجتمع اليوم المجتمع البحري العالمي في مؤتمر أديبك 2021 الملاحي والبحري لاستكشاف وتحديد العوامل الحاسمة لتحييد الكربون من الصناعة والتأكد من أنها على المسار الصحيح وتتماشى مع أهداف المنظمة البحرية الدولية وأهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة.
يُعقد مؤتمر أديبك 2021 الملاحي والبحري تحت رعاية صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، وتستضيفه شركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك)، ويجمع قادة الصناعة وصناع القرار من سلسلة التوريد الملاحية والبحرية العالمية للاجتماع حضورياً وتحديد الاستراتيجيات والحلول لقيادة الطريق نحو إزالة الكربون والرقمنة داخل القطاع الملاحي والبحري.
يصادف عام 2021 مرور عشر سنوات منذ أن اعتمدت المنظمة البحرية الدولية المجموعة الأولى من تدابير كفاءة الطاقة الإلزامية للسفن، التي أدت بدورها إلى إحداث تغيير جوهري لأداء الأسطول العالمي القادم من حيث تقليل الانبعاثات الكربونية.
وحددت الإستراتيجية الأولية للمنظمة البحرية الدولية لعام 2018 بشأن الحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري الناجمة عن الشحن البحري الطموحات الرئيسية لتقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون لكل أعمال النقل بمعدل متوسط عبر الشحن الدولي بنسبة 40٪ على الأقل بحلول عام 2030 و70٪ بحلول عام 2050 مقارنة بعام 2008، إذ يجب تخفيض إجمالي انبعاثات غازات الاحتباس الحراري السنوية الناجمة عن الشحن الدولي بنسبة 50٪ على الأقل بحلول عام 2050 مقارنة بعام 2008.
يهدف مؤتمر أديبك الملاحي والبحري إلى ضمان استعداد الصناعة لمستقبل خالٍ من الكربون واستقطاب الاستثمارات الضخمة اللازمة لدعم التحول وتمكين نمو الأعمال واغتنام فرص السوق وتبني الدور المحوري للتكنولوجيا والرقمنة في تمكين نمو الصناعة الملاحية والبحرية.
وقال الكابتن عبد الكريم المصعبي، الرئيس التنفيذي لشركة أدنوك للإمداد والخدمات: “تعد الصناعة البحرية العالمية عاملاً حيوياً هاماً للحفاظ على العلاقات الدولية والتجارة، وقد أعطتنا المنظمة البحرية الدولية أهدافًا واضحة نحو تحقيق إزالة الكربون من عملياتنا، فالحلول القصيرة المدى لها تأثير كبير وتحقق لنا نتائج مهمة، بينما نتحرك بنفس الوقت نحو تلبية متطلبات المنظمة البحرية الدولية، فإن هذه الرؤى الإستراتيجية ستسرع من تحقيق أهداف الصناعة الطموحة على المدى الطويل”.

وأضاف المصعبي قائلاً: “يعد الانتقال نحو إزالة الكربون عامل تغيير جذري في هذه الصناعة، ولكنه معقد ومتعدد الأوجه ويتطلب قيادة فكرية وتعاونًا وثيقاً عبر المحيطات لتلبية الهدف المشترك المتمثل في إزالة الكربون عن صناعة الشحن”.
ومن بين المتحدثين البارزين الآخرين في المؤتمر الملاحي والبحري كلاً من: مارتن هيلويج، الرئيس التنفيذي لشركة بي أند أو ماريتايم لوجيستكس والمهندس ياسر نصر زغلول، الرئيس التنفيذي لشركة الجرافات البحرية الوطنية وجاي بلاتن، الأمين العام للغرفة الدولية للملاحة.
هذا وقد سلط المؤتمر الضوء على النقاش الدائر حول اختيار الوقود البحري والجودة والتحديات التشغيلية باعتباره أمرًا بالغ الأهمية لتطوير مخطط صناعي مشرق للمستقبل.
وبهذه المناسبة، قال كريستوفر هدسون، رئيس شركة دي إم جي إيفنتس، الجهة المنظمة لمعرض ومؤتمر (أديبك): “ينقل الشحن البحري 80% من البضائع المتداولة في العالم، لذا تدرك الصناعة أن الوقت الحالي هو وقت حرج للغاية لتحديد ومناقشة مزايا أفضل اختيار قصير ومتوسط وطويل الأمد لأنواع وقود الشحن وتقييم ما إذا كانت الصناعة تملك البنية التحتية اللازمة والصالحة للسماح لهذه الأنواع من الوقود بأن تكون وقود الشحن في المستقبل”.
يستمر اليوم الأخير من برنامج مؤتمر أديبك غدًا (18 نوفمبر) في مركز أبوظبي الوطني للمعارض (أدنوك) مع انطلاق منتدى أديبك 2021 للتنوع والتكافؤ والشمول تحت شعار «دعم التنوع والتكافؤ والشمول بالقوى العاملة في مجال الطاقة».
يستمر أديبك 2021 الذي يقام تحت رعاية صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، لغاية يوم الخميس 18 نوفمبر في مركز أبوظبي الوطني للمعارض (أدنيك) وبدعم من وزارة الطاقة والبنية التحتية بدولة الإمارات ودائرة البلديات والنقل، غرفة أبوظبي ودائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي و دائرة التعليم والمعرفة بأبوظبي (أديك).

Loading

ظهرت المقالة أديبك 2021 يمهد طريق الصناعة الملاحية والبحرية نحو مستقبل خالٍ من الكربون أولاً على بيئة أبوظبي.

]]>
قدرة المرافق المائية العالمية على تقليل الانبعاثات بنسبة 50% وبتكلفة شبه مجانية https://abudhabienv.ae/2021/11/10/%d9%82%d8%af%d8%b1%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%b1%d8%a7%d9%81%d9%82-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%a7%d8%a6%d9%8a%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%a7%d9%84%d9%85%d9%8a%d8%a9-%d8%b9%d9%84%d9%89-%d8%aa%d9%82%d9%84/ Wed, 10 Nov 2021 15:33:41 +0000 https://abudhabienv.ae/?p=5299 الدراسة الجديدة من زايلم توضح الخطوات اللازمة لتعزيز تقدم القطاع نحو تحقيق مستقبل خالٍ من الكربون شبكة بيئة ابوظبي، دبي، الإمارات العربية المتحدة 10 نوفمبر 2021 تتسبب المرافق المائية العالمية بانبعاث 2% من غازات الدفيئة، وهو ما يعادل تأثير قطاع الشحن العالمي. ومن المتوقع أن يرتفع هذا الرقم بالتزامن مع سعي المرافق لتحقيق هدف الأمم …

ظهرت المقالة قدرة المرافق المائية العالمية على تقليل الانبعاثات بنسبة 50% وبتكلفة شبه مجانية أولاً على بيئة أبوظبي.

]]>
الدراسة الجديدة من زايلم توضح الخطوات اللازمة لتعزيز تقدم القطاع نحو تحقيق مستقبل خالٍ من الكربون
شبكة بيئة ابوظبي، دبي، الإمارات العربية المتحدة 10 نوفمبر 2021

تتسبب المرافق المائية العالمية بانبعاث 2% من غازات الدفيئة، وهو ما يعادل تأثير قطاع الشحن العالمي. ومن المتوقع أن يرتفع هذا الرقم بالتزامن مع سعي المرافق لتحقيق هدف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة والمتمثل في ضمان الوصول إلى المياه ومرافق الصرف الصحية للجميع بحلول عام 2030. غير أنه يمكن للمرافق المائية تقليل انبعاثاتها بشكل كبير وخلال وقت قصير، بحسب ورقة بحثية جديدة نشرتها زايلم، الشركة الرائدة عالمياً في مجال تكنولوجيا المياه، والمدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز (NYSE: XYL)، وتشير الورقة إلى فرصة القطاع لتقليل لانبعاثات الكربونية بسرعة وبتكلفة منخفضة بالاستفادة من التقنيات الحالية عالية الكفاءة.
وتشكل الورقة التي تحمل عنوان المرافق المائية: نحو مستقبل خالٍ من الانبعاثات الكربونية جزءاً من مساهمة زايلم في مؤتمر الأمم المتحدة بشأن تغير المناخ، حيث تنضم الشركة إلى رواد قطاع المياه وصناع القرار لتعزيز الممارسات المستدامة في إدارة المياه.
وتعليقاً على هذا الموضوع، قال باتريك ديكر، الرئيس والرئيس التنفيذي لشركة زايلم: “تولّى مشغلو المياه الإشراف على مثل هذه الموارد الأساسية لفترةٍ طويلة. وتشكل البنية التحتية للمياه أساس المجتمعات والاقتصاد المحلي في جميع أنحاء العالم، لكن أنظمة المياه اليوم تشكل أيضاً مصادر رئيسية لانبعاثات الغازات الدفيئة العالمية، لذلك يلعب عدد متزايد من مشغلي المرافق دوراً ريادياً في هذا الشأن من خلال الالتزام بأهداف خفض الانبعاثات الكربونية إلى الصفر”.
وأضاف ديكر: “تُعد التقنيات المتاحة عاملاً مهماً ومقبول التكلفة في خطط المرافق المائية الرامية إلى الحد من انبعاثات الكربون. وتسهم هذه الحلول إلى جانب التغييرات في العمليات والسياسات والممارسات في تحقيق أهداف المرافق المائية التي تتمحور حول خفض الانبعاثات الكربونية إلى الصفر”.
وأشارت دراسة زايلم الأولية في مجال البنية التحتية لمياه الصرف الصحي، والتي نشرتها تحت عنوان تعزيز الإمدادات الكهربائية للبنية التحتية لمياه الصرف الصحي، إلى إمكانية تقليل 50% من انبعاثات قطاع مياه الصرف الصحي التي تعتمد على الطاقة الكهربائية باستخدام التقنيات المتاحة مثل أنظمة ضخ مياه الصرف الصحي الذكية والخلاطات القابلة للتعديل والمزودة بمحركات متغيرة السرعة وأنظمة دعم القرارات في الوقت الحقيقي. يمكن تحقيق حوالي 95% من هذا التأثير بتكلفة صفرية أو سلبية[1]. كما يشير تحليل زايلم فيما يتعلق بالمياه النظيفة إلى أن التقنيات عالية الكفاءة والتي يمكن استخدامها على الفور، مثل أنظمة العدادات المتقدمة، تمتلك تأثيراً ملموساً للحد من الانبعاثات.

يمكن للمرافق في المملكة المتحدة وحدها تقليل ما يصل إلى 10 مليون طن من الغازات الدفيئة من خلال خفض الانبعاثات الكربونية إلى الصفر في عام 2030. [2] وتؤكد الورقة أن نشر التقنيات المتاحة ذات الكفاءة العالية يُعد من الخطوات الرئيسية التي تتبعها المرافق المائية الرائدة في إطار استراتيجياتها الرامية إلى تقليل الانبعاثات الكربونية، والتي تتضمن:
التعهد بتطبيق إجراءات صارمة لتقليل الانبعاثات الكربونية من خلال المبادرة العالمية “السباق إلى الصفر” الخاصة بقطاع المياه، والتي أطلقها رواد المناخ رفيعو المستوى للعمل المناخي في الأمم المتحدة لحشد جهود الشركات والمدن والمناطق واتخاذ إجراءات فورية تخفض الانبعاثات الكربونية إلى النصف بحلول عام 2030 والعيش في عالم أكثر صحةً ونقاءً.
2. نشر تقنيات عالية الكفاءة بأسعار مدروسة لإحراز تقدم ملموس. يمكن لأنظمة ضخ مياه الصرف الصحي الذكية على سبيل المثال توفير 70% من الطاقة المُستهلكة في ضخ مياه الصرف الصحي، من خلال معالجة أوجه القصور وتوفير الحلول العاجلة لمشكلات الانسداد. ويمكن لتقنيات الكشف عن التسرب توفير المياه والطاقة المستهلكة في نقل ومعالجة المياه النظيفة.
3. تحديد الممارسات والسياسات والإجراءات الداعمة للحد من الانبعاثات الكربونية إلى الصفر. توضح “خارطة 2030 المائية للمملكة المتحدة: تخفيض انبعاثات الكربون إلى الصفر” الطرق المطلوبة للوفاء بهذا الالتزام وتكشف الإجراءات المحددة لتطبيق المساءلة وتقليل تكاليف ومخاطر الوصول إلى مرحلة الانبعاثات الصفرية وتحقيق فوائد جديدة.
وتابع ديكر: “يمتلك قطاعنا فرصة إحداث فارق ملموس بدءاً من اليوم، فأسس النجاح، القائمة على التقنيات مدروسة التكلفة والتجربة والتمويل والتعاون والحوافز التنظيمية المتزايدة، متاحةٌ اليوم. ويمكن للمرافق المائية الفوز بسباق تقليل الانبعاثات الكربونية إلى الصفر من خلال توفير خدمات أساسية تضمن الصحة والازدهار للمجتمعات”.

Loading

ظهرت المقالة قدرة المرافق المائية العالمية على تقليل الانبعاثات بنسبة 50% وبتكلفة شبه مجانية أولاً على بيئة أبوظبي.

]]>