ظهرت المقالة الاحتفال باليوم الوطني السويدي: السويد، 50 عامًا من العمل البيئي أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>بعد خمسين عامًا، في الثاني والثالث من يونيو 2022، تستضيف السويد ممثلة برئيسة الوزراء السويدية ماجدالينا أندرسون ستوكهولم +50 “كوكب صحي من أجل ازدهار الجميع – مسؤوليتنا، فرصتنا”، جنبًا إلى جنب مع حكومة كينيا يمثلها الرئيس أوهورو كينياتا. سيحضر هذا الحدث الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش والعديد من قادة العالم الذين ستتاح لهم الفرصة للاستفادة من 50 عامًا من العمل البيئي متعدد الأطراف لإنجاز الإجراءات العاجلة المطلوبة لتأمين مستقبل أفضل على كوكب سليم. سيعمل الاجتماع أيضًا على تعزيز الرسائل والنتائج السابقة التي تم تسليمها خلال حدث UNEP @ 50 الذي احتفل بالذكرى الخمسين لتأسيس برنامج الأمم المتحدة للبيئة في مارس 2022.
وفي إطار التحضير لاجتماع استكهولم + 50 الدولي، أجريت سلسلة من خمس مشاورات إقليمية لضمان شمولية أصحاب المصلحة الإقليميين ومشاركتهم. وفي غرب آسيا، عقدت المشاورة الإقليمية لأصحاب المصلحة المتعددين يومي 11 و 12 أيار/مايو 2022، حيث سلط أكثر من 130 مشاركا الضوء على القضايا التي تهم المنطقة، ولا سيما ما يتعلق منها بالحد من النفايات وإدارتها، وإدارة الموارد المائية، والزراعة المستدامة، والاستهلاك والإنتاج المستدامين، وتغير المناخ، والقضاء على الفقر.
في عام 2018، عززت السويد التزامها من خلال المساهمة بحوالي 31 مليون دولار أمريكي (280.000.000 كرونة سويدية) من خلال الوكالة السويدية للتعاون الإنمائي الدولي على مدى أربع سنوات لدعم القضايا البيئية الحاسمة. الاتفاقية التي ستظل سارية المفعول حتى عام 2022، تدعم العمل المناخي، والقدرة على الصمود في وجه الكوارث والنزاعات، والنظم البيئية الصحية، وجودة النفايات والهواء ، والاستهلاك والإنتاج المستدامين.
ستستضيف السويد الاحتفالات بيوم البيئة العالمي لعام 2022. سيقام يوم البيئة العالمي، الذي يصادف الخامس من يونيو من كل عام ، تحت شعار “أرض واحدة فقط” ، وهو نفس الشعار الذي استخدم في عام 1972. تعد استضافة يوم البيئة العالمي بعد 50 عامًا من العمل البيئي انعكاسًا خالصًا للالتزام التاريخي والقيادة من أجل مستقبل أكثر خضرة وكوكب أكثر صحة.
مع مواجهة العالم لأزمة كوكبية ثلاثية: تغير المناخ، والتلوث ، وفقدان التنوع البيولوجي ، لدينا مرة أخرى فرصة للتجرؤ على تخيل مستقبل أكثر استدامة ، ولكن هناك حاجة للأفعال أكثر من أي وقت ، ويجب على جميع شرائح المجتمع المشاركة: الحكومة والقطاع الخاص والأوساط الأكاديمية والشباب والمجتمع المدني. في لبنان، تمنحنا العديد من مبادرات المجتمع المدني الأمل، وتعمل هذه المبادرات على ضمان مستقبل أكثر خضرة.
وفي لبنان، تدعم السويد تطبيقات الطاقة المتجددة في المناطق الريفية اللبنانية في الشمال بالاشتراك مع لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا وإعداد خطط محلية لمعالجة مياه الصرف الصحي وإعادة استخدامها في زحلة وأبلح بالاشتراك مع المعهد الدولي لإدارة المياه. تمول السويد أيضًا برنامج الزراعة المستدامة التابع لشركة Berytech – المياه والطاقة من أجل الغذاء، لتحفيز الابتكار في هذا القطاع. هذا العام، عملت السويد أيضًا مع FabricAID لتعزيز استهلاك الأزياء الأكثر استدامة في لبنان.
اختارت السويد هذا العام “السويد المستدامة” كموضوع لاحتفالات اليوم الوطني في 6 يونيو. سيقام الحدث في القلعة التاريخية في جبيل بالشراكة مع برنامج الأمم المتحدة للبيئة، وبلدية جبيل، وفولفو للسيارات، وغيرها. الهدف هو عرض الحلول المستدامة من مختلف القطاعات، وإثبات أنه يمكنك استضافة حدث بدون نفايات بلاستيكية، وإعادة تدوير، وبدون هدر طعام. تعمل بلدية جبيل منذ عام 2018 للحد من النفايات البلاستيكية وتركيب الألواح الشمسية في البلدة القديمة. تهدف سيارات فولفو بوضوح إلى أن تكون شركة محايدة مناخياً بحلول عام 2040 بنموذج اقتصادي دائري. كما أنهم يلتزمون بمبادئ اتفاقية باريس.
هذا مثال على كيفية المساهمة جميعا لحماية كوكبنا. ترتبط أنماط حياتنا بثلثي انبعاثات غازات الاحتباس الحراري. يمكننا أن نبدأ بأنفسنا ونغير سلوكنا ونلهم الآخرين. حان الوقت لاتخاذ قرارات جريئة وإجراءات عاجلة لتأمين مستقبل أفضل على كوكب صحي وسليم.
ظهرت المقالة الاحتفال باليوم الوطني السويدي: السويد، 50 عامًا من العمل البيئي أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>ظهرت المقالة كلمة أمين عام الأمم المتحدة بعد الاجتماع مع فخامة الرئيس اللبناني أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>
ظهرت المقالة كلمة أمين عام الأمم المتحدة بعد الاجتماع مع فخامة الرئيس اللبناني أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>ظهرت المقالة التعافي بنزاهة من جرّاء الوباء أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>التّأثير على أهداف التّنمية المستدامة
إنّ الوقوف ضدّ الفساد ومنعه يفتح المجال لتحقيق تقدّم نحو أهداف التنمية المستدامة. فهذا الأمر يساعد على حماية كوكبنا، وخلق فرص عمل، وتحقيق المساواة بين الجنسين، وتأمين وصول أوسع للخدمات الأساسيّة مثل الصحة والتعليم. إنّ الفساد يؤذي عمليّة الإستجابة للأزمات والتّعافي منها كما وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
إنّ الحاجة إلى معالجة الفساد وأضراره بشكل فعّال متجذّرة في الهدف 16 – السّلام والعدل والمؤسّسات القويّة – وهي ضروريّة لتحقيق جميع الأهداف الـ 17. يشكّل الفساد عائقا أمام تحقيق التطوّر الإقتصادي ويمكن أن يشجّع على عدم الاستقرار السياسي، كما أنّه يقلّص من حقوق الإنسان، ويزيد من عدم المساواة ويعيق المساواة بين الجنسين.
ما هي التّدابير الّذي اتّخذها مكتب الأمم المتّحدة المعني بالمخدّرات والجريمة حيال ذلك؟
يعدّ مكتب الأمم المتّحدة المعني بالمخدّرات والجريمة (UNODC) شريكا رئيسيّا للدّول الأعضاء حيث يقوم في تعزيز التعاون الدّولي لمنع الفساد ومحاربته وتمكين التعافي من جائحة الكوفيد-19. في إطار إتّفاقيّة الأمم المتّحدة لمكافحة الفساد (UNCAC )، يقدّم المكتب المساعدة التقنيّة، ويطوّر ويبتكر حلولا لمنع الفساد، كما ويساعد الدّول الأعضاء في التصدّي بشكل فعّال لمختلف أنواع الفساد.
منذ أن بدأت أزمة الكوفيد-19، نشر مكتب الأمم المتّحدة المعني بالمخدّرات والجريمة سلسلة من أوراق السياسات لمواجهة التحديات واقتراح توصيات للإستجابة الفوريّة وطويلة الأجل لوباء الكوفيد-19.
يحلّل “ملخّص مجموعة الممارسات الجيّدة لمجموعة العشرين بشأن مكافحة الفساد في الإستجابة للكوفيد-19 ” نتائج الدراسة الخاصّة بمجموعة العشرين حول مخاطر الفساد الرّئيسيّة والّتي لوحظت خلال فترة الوباء. كما ويناقش الممارسات والأساليب الجيّدة الّتي تطبّقها الدّول للحدّ من تحدّيات الفساد.
تحدّد ورقة بعنوان: ” لقاحات الكوفيد-19 ومخاطر الفساد: منع إنتشار الفساد في تصنيع وتخصيص وتوزيع اللّقاحات ” الطّرق والأساليب لتحديد الفساد والتخفيف من حدّته وكيف يمكن للحكومات زيادة نسبة استعدادها لمواجهة الأزمات المستقبليّة المحتملة.
تفصّل ورقة ” المساءلة والوقاية من الفساد ” الإستجابات السياسيّة المختلفة الّتي يمكن للدّول الأعضاء اتّخاذها على الفور لمكافحة الفساد بالإضافة إلى الجوانب الّتي يجب أخذها بعين الإعتبار لمنع انتشار الفساد خلال الوباء.
ما هي الخطوات الّتي يجب اتّباعها؟
تعطي منظومة الأمم المتّحدة الأولويّة لمحاربة الفساد من خلال أسلوب ” أمم متّحدة واحدة ” بهدف دعم جهود المجتمع الدّولي.
إنّ فرقة العمل العالميّة المعنيّة بالفساد والتابعة للأمم المتّحدة والّتي يتشارك في إدارتها مكتب الأمم المتّحدة المعني بالمخدّرات والجريمة (UNODC) قد قدّمت ورقة بعنوان ” الفساد والكوفيد-19: التحدّيات في الإستجابة للأزمات والتّعافي منها”. فهذه ورقة السياسة الّتي تشمل منظومة الأمم المتّحدة على مستوى واسع تحدّد مجموعة من الإستجابات السياسيّة المحتملة والإجراءات الحسيّة الّتي قد تتّخذها الدّول الأعضاء للتعافي والإستجابة بشكل أفضل للكوفيد-19 وحالات الطوارئ المستقبليّة، بما في ذلك الإعتبارات المتنوّعة لمنع انتشار الفساد خلال فترة الوباء.
أثناء الإستجابة لحالات الطوارئ والتعافي من الكوفيد-19، على الدّول الأعضاء أن تظلّ مسؤولة وتسأل عن كيفيّة إنفاق مواردها، بما في ذلك الإمتثال للمعايير والكفاءة في التّسليم. كما أنّه يجب تعزيز المؤسّسات المسؤولة عن المشتريات. يجب تقديم أيضا المبادئ التوجيهيّة فيما يتعلّق بالنزاهة في الشراكات بين القطاعين العام والخاصّ، مع التشديد على أهميّة اعتماد الشركات الخاصّة تدابير النزاهة والشفافيّة وتعزيزها.
يجب إنشاء قنوات تبليغ آمنة للأشخاص المبلّغين عن المخالفات وذلك لمكافحة الفساد والسماح للأشخاص بالتبليغ عن أعمال الفساد بسهولة وبطريقة مجهولة. يمكن لهذه القنوات أيضا أن ترفع نسبة الوعي بسوء الإدارة المستترة وتخفّض من نسبة الهدر والفساد.
في عالم أفقرته الأزمة، يسرق الفساد موارد جدّ ثمينة في الوقت الّذي نكون فيه بأمسّ الحاجة إليها. فالبلدان المتطوّرة والنامية تحتاج إلى الإتّحاد مع بعضها البعض وقبول جائحة الكوفيد-19 واعتبارها مشكلة عالميّة بمسؤوليّات مشتركة. تعتبر معالجة مشكلة الفساد جزء لا يتجزّأ من عمليّة التعافي من الوباء لجميع البلدان.
ظهرت المقالة التعافي بنزاهة من جرّاء الوباء أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>ظهرت المقالة الشباب من أجل النزاهة والابتكار والتعلم مدى الحياة: نحو مجتمعٍ عادلٍ وخالٍ من الفساد أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>التعليم والشباب
من أجل الترويج الفعال لثقافة النزاهة وبناء جيل يدعم القدرة على الصمود في وجه الفساد، يعدّ التعليم أمرًا أساسيًا. إنّ العمل مع الأطفال في الصفوف المدرسية وفي مرحلة مبكرة من تطورهم التعليمي من شأنه أن يزوّدهم بالمعرفة والمهارات اللازمة لفهم كيفية التصرف عند مواجهة الفساد والسلوك غير الأخلاقي. منذ سنٍّ مبكرة، يمكن تعليم الأطفال المعايير الأخلاقية المتوقعة من كل من القطاعين العام والخاص. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للأطفال أن يتعلّموا بأنّ أنظمة العدالة الجنائية يجب أن تكون عادلة ومنصفة وإنسانية. من خلال نهج التعلّم المبكر هذا، يمكن تحدي وجهات النظر حول الفساد وتغييرها تدريجياً.
يمكن للشباب أن يساعدوا في تعزيز النزاهة وأن يكونوا عوامل تغييرٍ قوية من خلال تطوير حلول مبتكرة ومؤثّرة داخل مجتمعاتهم، بدعمٍ من صانعي القرار.
في المؤتمر، سيطلق مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة (UNODC) مبادرةً عالميةً جديدة تركّز على تعليم الشباب، GRACE. تهدف هذه المبادرة إلى تمكين الجيل القادم من التصرف بنزاهة وأن يكون أقلّ تسامحًا مع الفساد والممارسات غير الأخلاقية.
إنّ مبادرة GRACE، المورد العالمي للتعليم لمكافحة الفساد وتمكين الشباب، ستساعد الدول الأعضاء على دمج مكافحة الفساد والنزاهة والأخلاق في مناهج التعليم الوطنية للمدارس الابتدائية والثانوية. وستعزّز التدريس والبحث على المستوى الجامعي في الجامعات والمؤسسات الأكاديمية والمدارس الصيفية لمكافحة الفساد من خلال إعطاء منح للطلاب ووضع برنامج زمالة عالمي لمكافحة الفساد. وستنشئ مجلسًا استشاريًا للشباب يتألّف من سفراء شباب لتمكين هذه الفئة العمرية من عرض وجهات نظرهم وآرائهم حول طرق معالجة الفساد.
تستند مبادرة GRACE إلى المشاريع السابقة لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، التعليم من أجل العدالة (E4J)، والتي سعت إلى منع الجريمة وتعزيز ثقافة احترام القانون من خلال الأنشطة التعليمية المصمّمة للمستويات الابتدائية والثانوية والجامعية والمبادرة الأكاديمية لمكافحة الفساد.
مشاركة الشباب الهادفة في مكافحة الفساد
سيجمع المجلس الاستشاري للنزاهة “YouthLED” الذي أنشأته مبادرة GRACE مجموعةً من ستة عشر شابًا موهوبًا، يعملون على النهوض بالتعليم وتمكين الشباب كأداةٍ رئيسة لمنع الفساد ومكافحته محليًا وإقليميًا وعالميًا.
كما سيقوم مجلسYouthLED بدعم مبادرة GRACE في تعزيز مبادئها الأربعة الشاملة – الشراكات والابتكار والنوع الاجتماعي والشباب، من خلال الانخراط مع الشباب في بلدانهم ومناطقهم، وكذلك على الصعيد العالمي؛ الدعوة إلى مبادرة GRACE داخل مجتمعاتهم لنشر الممارسات الجيدة وتجارب التثقيف في مجال مكافحة الفساد؛ وتوفير التدريب وفرص التعلّم على أدوات مبادرة GRACE ومواردها.
من خلال إنشاء مجلس YouthLED، سيساعد مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة الشباب على إدراك دورهم الصحيح والحاسم في صنع السياسات التي ستؤثّر بشكلٍ ملموس على مستقبلهم، وتسخير أفكار الشباب ووجهات نظرهم ودمجهم بشكلٍ هادف في عمل المكتب المعني بمكافحة الفساد والمتعلق بالشباب.
التكنولوجيا والشباب
يحتل الشباب في جميع أنحاء العالم موقع الصدارة في تعبئة التكنولوجيا من أجل الصالح العام. للاستفادة من ذلك، استضاف مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة سلسلةً من تحديات الهاكاثون أو تحديات الترميز، التي كان آخرها في إفريقيا.
جمع هاكاثون “Coding4Integrity” في تشرين الأول/أكتوبر بين مواهب ومهارات 200 من المطوّرين الشباب من خمس دول أفريقية – مصر، وكينيا، ونيجيريا، والسنغال، وجنوب إفريقيا – الذين عملوا على حلول تقنية مبتكرة يمكن أن تساعد على الحدّ من الفساد.
كان على المطوّرين الشباب الموزّعين على 65 فريقًا أن يخرجوا بأفكارهم الخاصة حول كيفية مكافحة الفساد من خلال التكنولوجيا باستخدام الذكاء الاصطناعي أو تطوير Blockchain Dapp أو Web2 Development. اختار كل فريق من الفرق الخمسة والستين مجالًا مواضيعيًا واحدًا مثل الشفافية في الإدارة العامة أو في المشتريات العامة وإدارة المالية العامة، والإبلاغ الآمن والموثوق عن الفساد والتحقيقات المالية.
ستكشف الفرق القُطرية الخمسة الفائزة، وهي Team Valoro من مصر، و Team Enigma من كينيا، و Team STEM من نيجيريا، و Team Fisk من السنغال، و Team Blockchain Bulls من جنوب إفريقيا، عن مشاريعها خلال المؤتمر في شرم الشيخ.
يمثّل هاكاثون Coding4Integrity إحدى الطرق المؤثّرة للغاية التي تعمل من خلالها مبادرة GRACE على تعزيز الاتحاد بين الابتكار الرقمي وريادة الأعمال الاجتماعية كبوابةٍ لتمكين الشباب بشكلٍ هادفٍ لاتخاذ إجراءاتٍ ضد الفساد.
التطلّع إلى المستقبل
يمكن أن تحدث ثورة في الطريقة التي ينظر بها المجتمع إلى الفساد ويتعامل معه في حال شارك الشباب في تخطيط وتصميم وتنفيذ أطر وأدوات وسياسات مكافحة الفساد على المستويين الوطني والدولي.
هناك الكثير الذي يمكن تحقيقه من إشراك الشباب في مكافحة الفساد، والتعاون بين الأجيال يعدّ أمراً أساسياً لتحقيق التضامن والشفافية والمساءلة والثقة بين الدول والشعوب والأجيال بينما نهدف إلى القضاء على الفساد.
ظهرت المقالة الشباب من أجل النزاهة والابتكار والتعلم مدى الحياة: نحو مجتمعٍ عادلٍ وخالٍ من الفساد أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>ظهرت المقالة مليون طفل على الأقل معرضون لخطر العنف مع اشتداد الأزمة في لبنان أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>
ظهرت المقالة مليون طفل على الأقل معرضون لخطر العنف مع اشتداد الأزمة في لبنان أولاً على بيئة أبوظبي.
]]>