أقسام معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية 2021

شبكة بيئة ابوظبي، الامارات العربية المتحدة، 24 سبتمبر 2021
قطاع “أسلحة الصيد”
يُضفي أهمية بالغة على الحدث، وهو أحد أبرز الفعاليات التي ينتظرها عُشّاق المعرض في كل عام، ويشهد مُشاركة إقليمية وعالمية واسعة. وقد تمكنت الشركات العارضة في هذا القطاع من زيادة مبيعاتها على نحوٍ كبير عبر لقاء كبار المُشترين وقادة الصناعة وخبراء التسويق، وعقد صفقات وشراكات مع أبرز الوكلاء والموزعين المحليين، لتسويق مُنتجاتها من مسدسات، وبنادق الصيد، طبنجات مزخرفة، ذخائر الصيد، وخناجر تراثية.

قطاع “الفنون والحرف اليدوية”
تحرص اللجنة المنظمة على أن يكون الفن حاضراً في هذا الملتقى الذي يجمع مبدعين من مختلف القارات، إذ يُشكّل هذا القطاع في المعرض منصّة فنّية بالغة الأهمية لعرض نتاج نخبة من الفنانين الإماراتيين والعرب والأجانب، وفرصة حقيقية للتواصل بينهم وبين الجمهور المتعلّق بالفنون المرتبطة بالتراث الثقافي والحضارة الإنسانية. ويستضيف هذا الحدث الفريد باقة من المشاركات الفنّية التي تتنوع بين الرسم والنحت والتصوير والزخرفة وروائع الحرف اليدوية، وتتزيّن صالاته وردهاته بأعمال فنية تشكيلية مُبدعة.

قطاع “الصقارة”
يُضفي قطاع رياضة الصيد بالصقور، وصناعة وابتكار مُستلزماتها، أهمية بالغة على الحدث، وهو الفعالية الأبرز التي ينتظرها عُشّاق وزوار المعرض في كل عام مُنذ دورته الأولى العام 2003، والتي شكّلت أحد أهم عوامل الجذب والنجاح على مدى الدورات اللاحقة. وقد تمكنت الشركات العارضة في هذا القطاع من زيادة مبيعاتها على نحوٍ كبير عبر لقاء كبار الشخصيات المُهتمة برياضة الصيد بالصقور، وقادة الصناعة وخبراء التسويق، وعقد صفقات وشراكات مع أبرز الوكلاء والموزعين المحليين، لتسويق مُنتجاتها من مزارع الصقور ومختلف أدوات ومُستلزمات الصقارة التقليدية والتقنية الحديثة.

قطاع “الحفاظ على البيئة والتراث الثقافي والترويج لها”
لهذا القطاع أهمية كبرى في الحدث، إذ يُعتبر أحد أهم أهداف المعرض نحو تعزيز مفهوم الاستدامة وصون التراث بروح يملؤها التجدّد والابتكار، ويُعزّز المعرض جهوده لإنجاز ذلك من خلال الخطط والاستراتيجيات التي تبنّاها، كما ويشهد مُشاركة واسعة في هذا المجال، حيث يُعتبر الحدث فرصة رائعة لتسليط الضوء على المُبادرات الهامة والجهود الكبيرة ذات الصلة بحماية وصون البيئة والتراث.

قطاع “وسائل الإعلام”
يُعتبر أحد أهم دعائم المعرض ونجاحه المُستمر والترويج للعارضين. وتجد أجهزة الإعلام المُختصّة، التقليدية منها ووسائل التواصل الاجتماعي، ومنشئو المحتوى، في مُشاركتها بالمعرض فرصة ثمينة للتواصل مع المُهتمين بقطاع الإعلام وعالم البثّ والنشر، والترويج للحدث في المجال الثقافي والسياحي، ولقاء الشركات العارضة المحلية والدولية، والرعاة، والمؤسسات المعنية بحماية وصون البيئة والتراث. ويشهد الحدث سنوياً مُشاركة مئات الإعلاميين من كافة أنحاء العالم في تغطية فعالياته.

قطاع “مُعدّات الصيد والتخييم”
من أبرز الفعاليات التي ينتظرها عُشّاق الحدث كل عام من كافة الشرائح العمرية، ويشهد هذا القطاع مُشاركة إقليمية وعالمية واسعة. وقد تمكنت الشركات العارضة في هذا المجال من زيادة مبيعاتها على نحوٍ كبير عبر استقبال المُهتمين ولقاء كبار المُشترين وقادة الصناعة وخبراء التسويق، وعقد صفقات وشراكات مع أبرز الوكلاء والموزعين المحليين، لتسويق مُنتجاتها من الأقواس والسهام، الأهداف ومستلزمات الرماية، سكاكين الصيد، الخيام وأكياس النوم، الكراسي، المصابيح اليدوية، مصباح الرأس، والمشكاة، مناظير الخيام، الكاميرات، الوسادة القابلة للنفخ، ملابس التخييم، والقفازات.

قطاع “مركبات ومُعدّات الترفيه والمغامرات الخارجية”
في كل عام، يجذب هذا القطاع مُشاركة إقليمية وعالمية واسعة، ويستقطب الآلاف من مُمارسي هذه الأنشطة الشيّقة. وتشمل معروضات القطاع: مقطورات التخييم، سيارات RVs ، سيارات الدفع الرباعي، الدراجات، ATV / UTV، الإكسسوارات ولوازم الطرق الوعرة ومُغامرات الهواء الطلق، وغيرها الكثير من أساسيات هذا القطاع الشيّق.

قطاع “رحلات الصيد والسفاري”
ينتظره عُشّاق المعرض كل عام، ويشهد مُشاركة إقليمية وعالمية واسعة، مُجتذباً الآلاف من مُمارسي هذه الهوايات الشيّقة. وقد تمكنت الشركات العارضة في هذا القطاع، وكالات السفر ووُجهات الصيد، من زيادة مبيعاتها على نحوٍ كبير عبر عرض خدمات تنظيم رحلات الصيد أمام جمهور واسع، ولقاء كبار المُشترين وقادة الصناعة وخبراء التسويق.

قطاع “مُعدّات صيد الأسماك والرياضات البحرية”
يُضفي أهمية بالغة على المعرض، وقد شهد خلال الدورات الأخيرة تطوراً ملحوظاً ومُشاركة إقليمية وعالمية واسعة انعكست على زيادة شريحة المُهتمين بهذه الأنشطة الشيّقة بوتيرة مُتسارعة، وهو ما ساهم بزيادة المبيعات وعقد الصفقات. وتشمل معروضات هذا القطاع قوارب الصيد، قضبان وصنارات صيد الأسماك، طعوم الصيد، المجاديف، خطاف الصيد، كافة تجهيزات وأدوات الرياضات البحرية، ومُعدّات الغوص، وغير ذلك الكثير من إكسسوارات ومُستلزمات هذا القطاع.

قطاع “الفروسية”
قطاع أساسي ومحوري مُنذ تأسيس المعرض في العام 2003، يُمثّل ترجمة لجهود أبوظبي في صون الرياضات التراثية والتقاليد الأصيلة، وتعريف شعوب العالم بأهمية الخيول العربية الأصيلة. ويشهد المعرض مُشاركة واسعة من الشركات الإقليمية المُختصّة بصناعة مُستلزمات ركوب الخيل، والمقطورات، صناديق الخيول، حدوات الخيول، السروج، لجام الخيل، مُكمّلات وأعلاف غذائية، وملابس وأحذية خاصة بركوب الخيل، إضافة لمدارس تعليم مهارات الفروسية.

قطاع “المُنتجات والخدمات البيطرية”
تكمن أهمية هذا القطاع، في ترابطه المحوري مع غالبية قطاعات المعرض الأخرى، ويشهد تطوّراً ملحوظاً في كل عام ومُشاركة إقليمية وعالمية واسعة. وقد تمكنت الشركات العارضة في هذا القطاع من زيادة مبيعاتها على نحوٍ كبير عبر لقاء كبار المُشترين وقادة الصناعة وخبراء التسويق، وعقد صفقات وشراكات مع أبرز الوكلاء والموزعين المحليين، لتسويق مُنتجاتها من الأنظمة الغذائية، منتجات الأغذية الحيوانية، منتجات صحة الطيور والخيول، الأدوية والعلاجات البيطرية ومُستلزماتها.

عن هيئة التحرير

شاهد أيضاً

نادي صقّاري الإمارات يُصدر عدداً خاصاً من مجلة “الصقّار”

ماجد علي المنصوري: في دار زايد.. قيم الأصالة راسخة بجذورها شبكة بيئة أبوظبي، الإمارات العربية …