بيئة أبوظبي وسيلة إعلامية غير ربحية مسؤولية مجتمعية تملكها مجموعة نايا للتميز
أكثر من 1000 جائزة لمختلف الفئات
81 شوطاً لمزاينة الإبل المحليات والمجاهيم والمهجنات الأصايل والوضح خصص لها 755 جائزة
6 أشواط و60 جائزة لمسابقة المحالب للمحليات والمجاهيم
240 جائزة للمسابقات التراثية المصاحبة
شبكة بيئة ابوظبي، مدينة زايد، الظفرة، الامارات العربية المتحدة، 3 يناير 2022
تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، تنطلق مسابقات وفعاليات الدورة الخامسة عشرة من مهرجان الظفرة خلال الفترة من 12 ولغاية 22 يناير 2022، في مدينة زايد بمنطقة الظفرة، بتنظيم من لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية بأبوظبي.
ويتضمن المهرجان عدد من المسابقات والفعاليات التراثية، ومنها: مزاينة الإبل، مسابقة المحالب، مزاينة الصقور، سباق الخيول العربية الأصيلة، سباق السلوقي 2500 متر، مزاينة السلوقي العربي التراثي، مزاينة التمور، مزاينة غنم النعيم، مسابقة الرماية، مسابقة اللبن الحامض، ووغيرها من الفعاليات والمسابقات في سوق الظفرة التراثي.
وتشهد مزاينة الإبل تنظيم 81 شوطاً للإبل المحليات والمجاهيم والمهجنات الأصايل والوضح، خصص لها 755 جائزة، بالإضافة إلى الإعلان عن جائزتي بيرق الإمارات بقيمة 6 ملايين درهم (لفئتي المحليات والمجاهيم).
وتتضمن مسابقة المحالب 6 أشواط، منها أربعة أشواط للمحليات (عرابي تلاد، خواوير تلاد، عرابي شرايا، خواوير شرايا)، وشوطين للمحليات (شرايا ومفتوح(، وقد خصص لها 60 جائزة تتوزع على المراكز العشر الأولى في كل شوط.
كما سيتم تنظيم 8 مسابقات تراثية خصص لها 240 جائزة قيمة، موزعة على المسابقات التالية: مزاينة الصقور، سباق الخيول العربية الأصيلة، سباق السلوقي 2500 متر، مزاينة السلوقي العربي التراثي، مزاينة التمور، مزاينة غنم النعيم، مسابقة الرماية، مسابقة اللبن الحامض.
ويهدف مهرجان الظفرة، إلى الحفاظ على سلالات الإبل الأصيلة، وزيادة عدد ملاك الإبل المشاركين في مسابقات المزاينة والمسابقات التراثية المرتبطة بثقافة وتقاليد أهل المنطقة، والحفـاظ علـى الموروث الشعبي، وتشجيع أبناء المجتمع الإماراتي والخليجي على ممارسته بمختلف أشكاله، وتقوية الروابط الإنسانية والاجتماعية، إضافة إلى المساهمة في تطوير السياحة الداخلية والخليجية وتحفيز النشاط الاقتصادي، وتعزيز مركز إمارة أبوظبي لتكون الوجهة الأولى لمزاينات الإبل والفعاليات التراثية محلياً وإقليمياً ودوليًا.
